أناب الدكتور محمد هاني غنيم  محافظ بني سويف،السكرتير العام المساعد اللواء سامي علام، في افتتاح المسجد الكبير ببني  زايد مركز ناصر، وذلك بعد إحلاله وتجديده بتكلفة 3.5 مليون جنيهًا،وذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف التي تنفذها بالتعاون مع الجهات المعنية ومؤسسات المجتمع المدني، لتطوير ورفع وإنشاء المساجد وإعمار بيوت الله تعالى

جانب من الافتتاح 

وعقب الافتتاح أدى السكرتير العام المساعد شعائر صلاة الجمعة بالمسجد، بعد إحلاله وتجديده، بتكلفة 3.

5 مليون جنيهًا " جهود ذاتية" على مساحة 500 مترًا، يشمل طابقين، وذلك في حضور الأستاذ  على يوسف رئيس مركز ومدينة ناصر، فضيلة الشيخ سعيد سيد عبدالواحد مدير الدعوة والمراكز الثقافية بمديرية أوقاف بني سويف، فضيلة  الشيخ رجب حسين مدير أوقاف ناصر، الأستاذ مصطفى الديب نقيب المعلمين بالمحافظة، الأستاذ أحمد عزت  مدير إدارة  تعليم بني سويف وعدد من التنفيذيين والأهالي من مركز ومدينة ناصر

جانب من افتتاح المسجدين ببني سويف 

افتتاح  مسجد القدس بقرية طما فيوم  مركز اهناسيا "بعد إحلاله وتجديده " على مساحة 150 مترًا وبتكلفة 2مليون حنيهًا، (جهود ذاتية)، حيث أقيمت شعائر صلاة الجمعة عقب الافتتاح،وفي حضور الأستاذ  ناصر سيف النصر " نائبًا عن المحافظ الدكتور محمد هاني غنيم "، الدكتور عبدالرحمن نصر وكيل وزارة الأوقاف، الدكتور علي بدر عضو مجلس النواب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة الأوقاف ناصر افتتاح مسجد صلاة الجمعة مساجد بني سويف السكرتير العام المساعد محافظ بني سويف تعليم بني سويف مؤسسات المجتمع المدني 5 مليون جنيه شعائر صلاة الجمعة صلاة الجمعة بالمسجد

إقرأ أيضاً:

الأمين العام المساعد للأمم المتحدة لـ«الاتحاد»: الإمارات مركز إقليمي ودولي لتطوير المهارات الجديدة للشباب

دينا جوني (أبوظبي) 
أكد الدكتور عبدالله الدردري، الأمين العام المساعد للأمم المتحدة، ومدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن الإمارات أصبحت مركزاً إقليمياً، له امتداد دولي لتطوير المهارات التي يحتاج إليها الشباب، من خلال برنامج الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وأشار إلى أن الشراكة المستمرة مع برنامج الأمم المتحدة منذ أكثر من عشر سنوات أسفرت عن إطلاق «مؤشر المعرفة»، الذي كشف عن أهمية تركيز الحكومات على المهارات المرتبطة باقتصاد المعرفة والذكاء الاصطناعي. وأوضح أن الإمارات قدمت خدمات الحكومة الإلكترونية لأكثر من 30 دولة حول العالم بشكل مجاني، شملت التدريب، وتوفير منصات رقمية متطورة. هذا النهج جعل الإمارات منصة إقليمية ودولية لتبادل المعرفة والخبرات.
وأشار إلى أن الإمارات بدأت شراكاتها مع جهات عالمية، مثل «كورسيرا»، حيث وفرت مليون ترخيص تدريبي؛ بهدف الوصول إلى 10 ملايين مستفيد في المنطقة العربية، من خلال «أكاديمية مهارات المستقبل». 
وأكد أن قوة الإمارات تكمن في قدرتها على ربط شبكات عالمية قوية، ما يعزز فرص تطوير المهارات دون الحاجة إلى إنتاج المحتوى المعرفي محلياً بشكل كامل. 
وبين أن الهدف المستقبلي يتمثل في قياس أثر أكاديمية مهارات المستقبل والبرامج التدريبية التي ينفذها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مع مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة على تحسن الإنتاجية، وفي حال تحقيق نتائج إيجابية، سيتم توسيع نطاق هذه البرامج لتشمل عدداً أكبر من الدول.
وتحدث عن التحديات التي تواجه المنطقة العربية، حيث تعاني ضعف الإنتاجية مقارنة بالإمكانات البشرية والمادية المتوافرة. وأكد أن الإمارات تمثل نموذجاً واعداً، حيث تتبنى رؤية 2071 للتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة، مثل مشروع مدينة مصدر الذي يعد جزءاً مهماً من هذه الرؤية.
وأشار إلى أن المنافسة في عصر المعرفة تعتمد على التخطيط المجتمعي المبني على المعرفة، وتنمية المهارات اللازمة لاقتصاد المعرفة.

أخبار ذات صلة 9 ملايين مشترك في «نظام التأمين ضد التعطل عن العمل» عمار النعيمي وسفير الهند يبحثـان العلاقات

وأضاف: إن الإمارات تركز على توفير المهارات الإنتاجية والتنافسية لأبناء الدول العربية، موضحاً أن التعليم الموجه نحو اكتساب المهارات يمثل حجر الزاوية لتحقيق هذه الأهداف.
وأكد أنه لا حل سوى بالمنافسة في المعرفة، وهي تحتاج إلى أمرين بسيطين، أولاً: تخطيط للمجتمع بناء على المعرفة، وهنا يلعب مؤشر المعرفة دوراً مهماً. وثانياً: مهارات تستطيع أن تتعامل مع اقتصاد المعرفة، وهنا تأتي أهمية تحالف الإمارات مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وأضاف: «يهمنا أن يتعلّم كل أبناء الدول العربية مهارات التنافسية والإنتاجية، فمن خلال المعرفة يمكن أن نحدث زلزالاً معرفياً هادئاً نواته في الإمارات».
وقال: «في كل دولة أزورها، يتم تنظيم ورشة عمل مع الحكومات حول مؤشر المعرفة، الذي يلعب دوراً محورياً في مساعدة الحكومات على تقييم موقعها وتحديد استراتيجياتها لتحسين التنافسية». 
وأكد أن التعليم من مرحلة الحضانة حتى الدكتوراه ضروري، ويجب أن يكون مجانياً؛ لأنه يساهم في تحقيق الحراك الاجتماعي، ويتيح للفقراء تحسين أوضاعهم. لكنه شدد على أن المهارات وحدها لا تكفي، مشيراً إلى ضرورة تحسين جودة المناهج الجامعية، وضمان مواءمتها مع احتياجات السوق. وأضاف أن القطاع الخاص يلعب دوراً مهماً في تطوير المهارات؛ لأنه الأكثر قرباً من احتياجات الاقتصاد.
تجربة
استعرض الدردري تجربة سنغافورة، التي نجحت في تقديم تعليم جامعي متطور وبرامج لتطوير المهارات تعدّ من الأفضل عالمياً.
وأوضح أن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لديه مركز تكنولوجي رائد في سنغافورة، يُستخدم لدعم وخدمة «أكاديمية مهارات المستقبل» ومختلف المشاريع المعرفية للبرنامج.
وأكد أن الإمارات قادرة على إحداث نقلة نوعية في مجال تطوير المهارات، مشيراً إلى أن التخطيط الذكي والتعاون الدولي سيمكنانها من تعزيز مكانتها كمنصة عالمية للمعرفة والتنمية.

مقالات مشابهة

  • محافظ دمياط يكرم السكرتير العام المساعد بعد ترقيته
  • السكرتير العام ببني سويف يشرف على إجراءات إيقاف أعمال البناء المخالف
  • سكرتير بني سويف يتفقد سوق اليوم الواحد بمنطقة محي الدين
  • سكرتير عام مساعد بني سويف يتفقد سوق اليوم الواحد
  • بأسعار مخفضة.. سكرتير عام بني سويف يتفقد أسواق اليوم الواحد
  • سكرتير عام مساعد بني سويف يتفقد سوق اليوم الواحد لتوفير السلع بأسعار مخفضة
  • الأمين العام المساعد للأمم المتحدة لـ«الاتحاد»: الإمارات مركز إقليمي ودولي لتطوير المهارات الجديدة للشباب
  • السكرتير العام المساعد لمحافظة الإسماعيلية يبحث سبل رفع كفاءة الخدمات بمدينة المستقبل
  • مصرع شاب في حريق داخل منزله بناصر ببني سويف
  • رئيس جامعة بني سويف يستقبل مدير مركز التميز للزراعة والمياه بالجامعة الأمريكية