ذكريات سوق القيصرية.. حكاية الأحساء التاريخية يرويها أصحاب المحلات
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
استعاد عدد من أصحاب المحلات وخبراء سوق القيصرية ذكرياتهم في السوق مع ما يشهده من مهرجان "ليالي القيصرية" الذي تنظمه أمانة الأحساء ومحافظة الأحساء وهيئة تطوير الأحساء.
وقال جابر البراهيم، صاحب محل في القيصرية: "كنت أحضر مع والدي إلى سوق القيصرية وأنا في عمر الثماني سنوات من أجل شراء المواد الغذائية والملابس وكافة الاحتياجات للعيد والمناسبات وكل احتياجاتنا من البهارات وغيرها؛ حيث يتم أخذها من سوق القيصرية".
وأوضح: "أما الآن والحمد لله توفرت المستشفيات والعيادات في كل محل وشارع ففي الأول يتعالجون بالأعشاب، وأيضا كان هناك الإقبال من السياح من مناطق المملكة والأجانب وطبعًا ونحن صغار في السن ونعرف الأجانب من خلال اللباس الخاص بهم بدون معرفة ما إذا كان أمريكي أو إنجليزي وإنما نعرف أنه أجنبي بملابسه ونعرف وجود سواح يحرصون على التصوير وكذلك يحرصون على شراء الاحتياجات الشعبية مثل الخزف ولعبة الدوامة والقواري الصغيرة أو السيارات الصغيرة والتحف بالإضافة إلى الحصالات التي يتم عملها بالأخشاب".
محطة هامة للزواروأكد الملا أحمد أن سوق القيصرية كان ولا يزال محطة هامة للزوار ومرتاديه يلبي كافة الاحتياجات من مأكولات وملابس.
طاهر الملا أحمدالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سوق القیصریة
إقرأ أيضاً:
فصل ملابسه وسرير نومه.. حكاية أطول رجل في مصر يعاني من التنمر| شاهد
حل أطول رجل في مصر يدعى «أبو العلمين» ضفيًا على برنامج «واحد من الناس» الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي، على قناة الحياة، ليكشف عن حياته والعواقب التي تواجهه بسبب طوله الذي وصل إلى 2 متر و30 سم.
قال «أبو العلمين» إنه طويل القامة بشكل ملحوظ، مقارنة بالأشخاص العاديين ووصل طوله لأكثر من مترين و30 سم، ويرجع هذا الطول إلى أنه يعاني من مشاكل صحية في الغدد.
وأضاف أطول رجل في مصر، أنه من محافظة الأقصر مركز إسنا، وحاليًا لا يستطيع العمل، رغم أنه كان يعمل في الوقت السابق، خاصة أنه يجد عراقيل في حياته بسبب طوله.
تغيرات في الطول بشكل كبيروأوضح أنه يبلغ من العمر 47 عاماً، ومتزوج ولديه والدين، مشيرا إلى أن منذ صغره وهو يجد تغيرات في البنيان والطول بشكل كبير، خاصة أن قدميه متضخمة ولا يوجد حذاء مناسب له.
وأشار إلى أنه في عام 2018 بدأ يعاني من ألم في القلب واتضح بوجود ثقبًا، وحاليًا توقف عن الاستمرار في الطول، موضحا أنه لا يوجد مصدر دخل له حاليًا ويعاني من عدم وجود سرير يناسبه، حيث قام بتفصيل سرير مخصوص وهكذا الملابس،
أعاني من التنمروشدد على أنه يعاني من التنمر عندما يسير في الشارع ويقول الحمد لله، مضيفا أنه يعيش مع أولاده وهم يخدمون أنفسهم بسبب غياب الزوجة.
وتمنى «أبو العلمين» في نهاية الفقرة مساعدته في مشروع يعينه على تحديات الحياة، ومساعدته في عملية الغدة.