وظائف بـ«القومي للمرأة».. اعرف المستندات المطلوبة ومكان التقديم
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعلن المجلس القومي للمرأة التابع لرئاسة الجمهورية، عن حاجته لشغل عدد من الوظائف التخصصية القيادية وهي « مدير عام الإدارة العامة للمكتب الفني - مدير عام الإدارة العامة للدراسات والبحوث - مدير عام الإدارة العامة للإدارة الاستراتيجية - مدير عام الإدارة العامة لتخطيط البرامج التدريبية - مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والمراسم والمؤتمرات - مدير عام الإدارة العامة للجان الدائمة - مدير عام الإدارة العامة للإحصاء والتقارير والنشر الإلكتروني - مدير عام الإدارة العامة للاتفاقيات الدولية والتعاون الدولي - مدير عام الإدارة العامة للشئون الإدارية »
المستندات المطلوبة للمتقدمين لشغل وظائف المجلس القومي للمرأةوحدد المجلس القومي للمرأة، المستندات التي يجب أن يقدمها الراغبون في شغل الوظائف، كالتالي:
- السيرة الذاتية للمتقدم وعدد (7) صور شخصية.
- صورة بطاقة الرقم القومي سارية.
- بيان حالة وظيفية حديث موجه إلى المجلس القومي للمرأة، متضمنا قدراته العلمية، وموضحا به تقدير آخر تقريرين عن تقويم أداء والجزاءات (إن وجد)، وشهادة خبرة من واقع ملف الخدمة، وشهادات الخبرة العملية بالنسبة للمتقدمين من خارج الجهاز الإداري للدولة.
- بيان مختصر بالشهادات العلمية، والدورات التدريبية الحاصل عليها.
- بيان عن أبرز الإنجازات للمتقدم، وإسهاماته في الوحدة التي يعمل بها، والوظائف القيادية التي شغلها إن وجد، ويفضل الخبرة في ذات المجال المعلن عنه.
مكان تسلم مستندات وظائف المجلس القومي للمرأةوطالب المجلس القومي للمرأة من المتقدمين لشغل الوظائف بتسلم المستندات المطلوبة باليد للأمانة الفنية للجنة الوظائف القيادية بالمجلس، خلال مواعيد العمل الرسمية للمجلس، طوال أيام الأسبوع من الأحد إلى الخميس، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الثالثة مساء.
- العنوان: 11 ش عبد الرازق السنهوري متفرع من مكرم عبيد – أمام حديقة الطفل – مدينة نصر-القاهرة.
- المقترح التطويري للإدارة العامة وفقا للنموذج رقم (95) لسنة 2017 الصادر من وزارة التخطيط في شأن مقترح التطوير.
- صحيفة حالة جنائية حديثة باسم المجلس القومي للمرأة.
- على أن تكون المستندات مكونة من أصل + (7) نسخ صور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجلس القومي للمرأة وظائف القومي للمرأة الشئون الإدارية الخبرة العملية مدیر عام الإدارة العامة المجلس القومی للمرأة
إقرأ أيضاً:
بيل جيتس يكشف عن 3 وظائف لن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي
يحدث التقدم السريع للذكاء الاصطناعي تحولات جذرية في العديد من الصناعات بوتيرة غير مسبوقة، في الوقت نفسه يمكن لهذه التقنيات أن تؤثر على مجموعة من الوظائف مما يثير مخاوف بشأن اختفاء بعضها، حيث يخشى الكثيرون أن تحل الأتمتة محل العمالة البشرية في قطاعات متعددة.
ومؤخرا، حذر ملياردير التكنولوجيا “بيل جيتس”، من أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل العديد من الوظائف خلال السنوات القادمة، رغم هذا، أشار إلى ثلاث مهن لا تزال آمنة نسبيا من الأتمتة التي يحركها الذكاء الاصطناعي في الوقت الراهن.
توقع بيل جيتس أن يشهد العالم خلال السنوات العشرة المقبلة ما أسماه بعصر “الذكاء الحر”، إذ سيصبح الذكاء الاصطناعي قادرا على أداء معظم المهام التي يقوم بها البشر، مما قد يجعل الأطباء والمعلمين غير ضروريين، على حد تعبيره.
وخلال مقابلة أجراها، صرح “جيتس” بأن الذكاء الاصطناعي سيحل محل الأطباء والمعلمين خلال العقد القادم، مشيرا إلى أن هذه التكنولوجيا ستوفر استشارات طبية عالية الجودة ودروسا تعليمية بنحو مجاني وعلى نطاق واسع، مما سيؤدي إلى تراجع الحاجة إلى تلك الوظائف، على حد قوله.
ومع تأكيده أن الذكاء الاصطناعي لم يصل بعد إلى مستوى يمكنه من أن يحل محل بعض الوظائف كاملو، فقد أشار إلى ثلاث وظائف يصعب على الذكاء الاصطناعي استبدالها من بينها:
1. المبرمجون:يعتقد جيتس أن المبرمجين البشريين سيظلون لا غنى عنهم في تصحيح أخطاء الذكاء الاصطناعي وتحسينه، حيث يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وCopilot وAlphaCode المساعدة في كتابة الأكواد، ولكنها غالبا ما تتطلب تدخلا بشريا لضمان الدقة وتحسين الأداء والتعامل مع التحديات غير المتوقعة.
2. خبراء الطاقة:يؤكد جيتس أن الخبرة البشرية أساسية في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، وتنفيذ الحلول المستدامة، والاستجابة للأزمات مثل انقطاع التيار الكهربائي أو نقص الموارد، وعلى عكس الذكاء الاصطناعي، يمتلك مختصو الطاقة القدرة على التفكير النقدي، والتكيف مع الظروف المتغيرة، حيث يعتبر قطاع الطاقة العالمي قطاعا بالغ التعقيد، يشمل الوقود الأحفوري، والطاقة النووية، ومصادر الطاقة المتجددة.
3. علماء الأحياء:يؤكد جيتس أن الذكاء الاصطناعي قادر على المساعدة في تشخيص الأمراض، وتحليل التسلسلات الجينية، وحتى المساعدة في اكتشاف الأدوية، ومع ذلك، غالبا ما تتطلب عملية الاستكشاف العلمي من الباحثين التفكير فيما يتجاوز البيانات المتاحة، وتحدي المعرفة التقليدية، والسعي وراء أفكار جديدة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي توليدها بشكل مستقل.