تشغيل غرفة الأزمات والطوارئ بشركة مياه الشرب بسوهاج
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة سوهاج عن بدء تشغيل غرفة الطوارئ والأزمات والتى تم تجهيزها وفقا لأحدث التقنيات فى ذلك المجال وذلك للتعامل الفورى مع أى أحداث قد يتعرض له قطاع مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة سوهاج صرح بذلك المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس إدارة الشركة والعضو المنتدب .
وقال رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بسوهاج أنه تم مد غرفة الطوارئ والأزمات بأحدث الأجهزة الحديثة والإنترنت فائق السرعة لتحقيق التواصل الفورى والبث المباشر للأحداث الطارئة حين وقوعها كما تم ربط غرفة الأزمات والطوارئ بغرفة الازمات والطوارئ بوزارة الاسكان والمرافق والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي ومركز السيطرة الموحد للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة بديوان عام محافظة سوهاج بالإضافة إلى الربط الداخلى بالخط الساخن 125 وجميع قطاعات الشركة الفنية لتحقيق الترابط بين جميع المتعاملين فى حل الازمات وتوفير المعلومات الصحيحة والفورية لاتخاذ القرار الصحيح وحل جميع المشكلات فى أسرع وقت ممكن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأزمات والطوارئ مياه الشرب الصرف الصحي للتعامل الفورى العضو المنتدب میاه الشرب والصرف
إقرأ أيضاً:
تركيب 300 وصلة مياه منزلية بالمجان بقرى الحسينية وصان الحجر
أشاد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية بالتعاون المثمر والبناء بين شركة مياه الشرب والصرف الصحي وجمعية الأورمان في توفير كوب مياه نظيف لأبناء المحافظة من خلال مد وصلات مياه الشرب للأسر الأكثر إحتياجاً دون تحملهم أي أعباء مالية.
وفي هذا السياق أشار المهندس محمد عبد العزيز رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي أنه في إطار تنفيذ المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان وتنفيذاً للبروتوكول الموقع بين الشركة وجمعية الأورمان لتوصيل مياه الشرب بالمجان للأسر الأكثر إحتياجاً بمركز الحسينية ومدينة صان الحجر وفقاً لضوابط ومعايير متفق عليها ضمن بنود البروتوكول الموقع من أجل وصول الدعم لمستحقيه تم الإنتهاء من توصيل عدد 300 وصلة مياه شرب بالمجان للأسر الأكثر إحتياجاً وذلك بهدف توفير حياة كريمة لهم تضمن المعيشة في مسكن مناسب تتوافر فيه المستلزمات الضرورية للحياة من مياه شرب نقية.
وأضاف رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي أن المستحقين يتم إختيارهم وفق عدة معايير أهمها عدم وجود عائل للأسرة وأصحاب الأمراض المزمنة وذوي القدرات والهمم وذلك بعد عمل أبحاث ميدانية للتحقق من أحقية الحالة بالتعاون مع مديرية التضامن الإجتماعي.