انخرطت في السياسة منذ أن كانت في الثامنة عشرة من عمرها، وتأمل أن تتحدث علنًا باسم الأشخاص ذوي الإعاقة. وأن تثبت أن الأفراد “ذوي القدرات” لهم مكانهم الكامل في السياسة.

الأول على المستوى الإسباني، ولكنه أيضًا أوروبي. في 7 سبتمبر 2023، تم انتخاب مار جالسيران نائبًا عن كورتس فالنسيان، برلمان منطقة فالنسيا.

عائق لم يمنعا منذ سن الـ 18 من الانتماء إلى حزب اليمين. في سن الخامسة والأربعين، قررت خوض الانتخابات الإقليمية وأصبحت أخيرًا برلمانية.

ومع قناة BFMTV، تأسف المسؤولة المنتخبة لردود الفعل السلبية بعد انتخابها.

وقالت “الناس يحكمون علينا دون أن يعرفونا. يروننا، معتقدين أننا لا نملك القدرات اللازمة. هؤلاء هم الأشخاص الذين لا يعرفونني، ولا يعرفون كيف أنا، ولا يعرفون كيف أكون”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

علاج ثوري يعيد تجديد القرنية بزراعة خلايا جذعية

أجرى باحثون تحت إشراف جامعة أوساكا في اليابان أول تجربة بشرية لعلاج نقص الخلايا الجذعية الطرفية، باستخدام ظهارة القرنية المشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات، ما يوفر طريقاً جديداً محتملًا لاستعادة الرؤية باستخدام الطب التجديدي.

ونقص الخلايا الجذعية الطرفية (LSCD)، بحسب "مديكال إكسبريس"، هو حالة شديدة تصيب العيون، حيث يؤدي فقدان الخلايا الجذعية البالغة العاملة عند حافة القرنية إلى ضعف الرؤية بسبب غزو أنسجة الملتحمة الليفية للقرنية.

وتؤدي الخلايا الجذعية الطرفية عادةً وظائف الإصلاح، وبدونها تصبح سلامة وشفافية سطح القرنية معرضة للخطر، ما يؤدي إلى تراكم الأنسجة الليفية، وفي النهاية، فقدان البصر.

التجربة

وفي تجربة هي الأولى من نوعها على البشر في اليابان، نشرتها مجلة "لانسيت" الطبية، أجرى الباحثون عمليات زرع لخلايا ظهارية قرنية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات (iPSC).

وشارك في التجربة 4 مرضى مصابين بنقص الخلايا الجذعية.

وبعد إزالة أي نسيج تليفي، زرع الأطباء خلايا ظهارية قرنية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات (iCEPS) على العيون المصابة.

وتلقى نصف المرضى جرعة منخفضة من السيكلوسبورين (يستخدم عادة للتخفيف من رفض العضو بعد عملية الزرع)، بينما لم يتلق النصف الآخر أي عوامل مثبطة للمناعة بخلاف الكورتيكوستيرويدات.

النتائج

لم تكشف المراقبة لمدة عامين عن أي آثار جانبية شديدة. تم التعامل مع الأحداث السلبية البسيطة بشكل فعال ودون آثار دائمة.

وشهد جميع المرضى الـ 4 تحسناً كبيراً في الرؤية. وتقدمت مراحل المرض إلى تصنيفات أقل حدة في 3 مرضى.

وتحسنت حالة مريض واحد، يعاني من حالة أساسية أكثر حدة، في البداية إلى مرحلة أقل حدة بحلول 32 أسبوعاً، لكنه عاد لاحقًا إلى خط الأساس بعد عام واحد.

وبشكل عام، أظهرت الدراسة أن عملية الزرع لا تعمل على تثبيت سطح القرنية فحسب، بل إنها تستعيد أيضاً الرؤية الوظيفية، ما يعزز بشكل كبير الحياة اليومية للمرضى الذين يعانون من نقص الخلايا الجذعية الطرفية.

وكانت النتائج المفيدة أكثر وضوحاً في المرضى الذين تلقوا جرعة منخفضة من السيكلوسبورين، ما يشير إلى أن عدم الاستخدام ربما يكون قد أدى إلى رفض مناعي دون سريري.

وتمت زراعة الخلايا باستخدام طريقة تحاكي جوانب تطور العين الطبيعية لإنتاج خلايا قرنية وظيفية.

وتمثل النتيجة الناجحة تقدماً علاجياً كبيراً، حيث تستند إلى النجاحات السابقة في الطب التجديدي مع التغلب على قيود العلاجات الجراحية الحالية.

ويخطط فريق أوساكا لبدء تجربة سريرية متعددة المراكز أكبر للتحقق من صحة النتائج بشكل أكبر، واستكشاف إمكانية تطبيق زراعة "خلايا ظهارية قرنية مشتقة من الخلايا الجذعية متعددة القدرات" على نطاق أوسع.

مقالات مشابهة

  • نفوس صلبة تواجه دعما هشا.. أحلام أمهات ذوي القدرات الخاصة
  • علاج ثوري يعيد تجديد القرنية بزراعة خلايا جذعية
  • أول ظهور رسمي لسفير إيران بلبنان .. عين مصابة وأصابع مقطوعة
  • كيت ميدلتون لم تكن مصابة بالسرطان..معلومة تكشف الكذبة!
  • إصابة فتاتين فى حادث اصطدام سيارة بحاجز خرسانى بالإسماعيلية
  • متلازمة التمثيل الغذائي للسيدات.. 6 علامات تنذر بالمرض
  • "شباب الشورى" تطلع على تفاصيل مشروع "المنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب"
  • «شبابية الشورى» تناقش مشروع «المنظومة الوطنية لإدارة المواهب»
  • جديد من سكودا.. كايلاك 2025 أصغر SUV رياضية
  • ننشر أسماء المصابين في حادث إقليمي المنوفية