“غسيل الأموال” يتصدر مباحثات تكالة وقادربوه
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
بحث رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة مع رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبد الله قادربوه دور الهيئة في مكافحة غسل الأموال واسترداد الأموال المنهوبة والمهربة.
ووفق المجلس الأعلى للدولة، فقد طالب تكالة رئيس هيئة الرقابة الإدارية بسرعة تجهيز تقرير الرقابة عن سنة 2023م.
وتناول الجانبان موضوع انضمام الهيئة للشبكة العربية لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، وكذلك أعمال “الدورة العاشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد”، المنعقدة بمدينة أتلانتا بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 11-15 من شهر ديسمبر الماضي.
وأكد تكالة على دعمه لجهود الهيئة الرامية لرفع المعاناة عن مرضى الأورام وتوفير العلاج لهم، وحصر بياناتهم من خلال منظومة رسمية موحدة تكون مرجعية ثابتة لتوفير الأصناف الدوائية لهم بالكميات الكافية، وفق المجلس.
المصدر: المجلس الأعلى للدولة + هيئة الرقابة الإدارية
المجلس الأعلى للدولةتكالةقادربوههيئة الرقابة الإدارية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المجلس الأعلى للدولة تكالة قادربوه هيئة الرقابة الإدارية
إقرأ أيضاً:
هيئة الرقابة تشارك بمؤتمر عمّان.. مناقشة نزاهة قطاع النقل ومكافحة الفساد بالعالم العربي
شارك رئيس هيئة الرقابة الإدارية “عبد الله قادربوه” والوفد المرافق له في فعاليات المؤتمر الإقليمي رفيع المستوى، المنعقد بالعاصمة الأردنية عمّان خلال الفترة 23- 24 أبريل 2025″.
ووفق الهيئة، “أقيم المؤتمر بتنظيم مشترك بين الشبكة العربية لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد (ACINET)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، برعاية دولة رئيس الوزراء الأردني، بالتعاون مع هيئة النزاهة ومكافحة الفساد ووزارة النقل الأردنية، تحت عنوان “نزاهة قطاع النقل في المنطقة العربية “، المخاطر والحلول وأدوار الأطراف المعنيين”.
ويهدف المؤتمر إلى “تعزيز مفاهيم النزاهة والرقابة في قطاع النقل ودورها في تحقيق التنمية المستدامة بالمنطقة العربية، ومناقشة تحديات الفساد في القطاع (كاختلاس الموارد، الرشاوى، التلاعب بالعقود) وتأثيرها على الاقتصاد والبيئة والخدمات، وتبادل الخبرات بين الدول العربية حول آليات تعزيز الشفافية وحوكمة القطاع، وصياغة توصيات إقليمية لتعزيز التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني”.
وينعقد المؤتمر “بمشاركة ممثلين من 18 دولة عربية، ومسؤولين حكوميين، وهيئات رقابة، ومؤسسات مالية، ومنظمات دولية، ومراكز أبحاث، وقطاع خاص”.
وتأتي مشاركة وفد الهيئة “في إطار جهود الهيئة في تعزيز الشراكات الدولية لمكافحة الفساد ودعم العدالة والتنمية المستدامة، حيث يمثّل المؤتمر منصة لقادة الدول العربية والمنظمات المعنية لتبادل الرؤى والأفكار واستكشاف دور سياسات مكافحة الفساد وأطر النزاهة في مواجهة التحديات المستقبلية”.