الجامعات الأهلية والخاصة المتاح بها التقدم للفصل الدراسي الثاني
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
كتب - مصراوي:
تفتح الجامعات الخاصة والأهلية، غدا السبت، باب التقدم للفصل الدراسي الثاني، بنفس الحدود الدنيا التي تقدم بها الطلاب خلال الفصل الدراسي الأول، ولمدة أسبوعين.
ويرصد "مصراوي" قائمة بأسماء الجامعات الخاصة والأهلية المتاح لها التقديم غدا، على النحو التالي:
أولا - الجامعات الأهلية:
(الجلالة، العلمين الدولية، الملك سلمان الدولية، المنصورة الجديدة، المصرية للتعلم الإلكتروني الأهلية، النيل الأهلية، الأهلية الفرنسية في مصر، مصر للمعلوماتية، أسيوط الأهلية، المنصورة الأهلية، المنيا الأهلية، المنوفية الأهلية، حلوان الأهلية، الزقازيق الأهلية، بنها الأهلية، جنوب الوادي الأهلية، الإسكندرية الأهلية، بني سويف الأهلية، شرق بورسعيد الأهلية، الإسماعيلية الجديدة الأهلية).
ثانيًا - الجامعات الخاصة:
(6 أكتوبر، أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، مصر للعلوم والتكنولوجيا، مصر الدولية، الألمانية، الأهرام الكندية، البريطانية في مصر، الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات، فاروس، النهضة، المستقبل، المصرية الروسية.، الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، هليوبوليس، الجيزة الجديدة، دراية، بدر بالقاهرة، حورس، المصرية الصينية، ميريت، سفنكس، السلام، بدر بأسيوط، الصالحية الجديدة، الحياة، مايو، سيناء بفرعيها "فرع القنطرة – فرع العريش").
...
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الجامعات الأهلية الجامعات الخاصة الجامعات الأهلية والخاصة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: قطاع غزة يُعاني من أسوأ الظروف الإنسانية على الإطلاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أن قطاع غزة يواجه حاليًا أسوأ الظروف الإنسانية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على الإطلاق، حيث تتزايد الأمور سوءًا؛ بسبب القصف المتواصل واستهداف المدنيين الفلسطينيين.
وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (النيل للأخبار) اليوم السبت، إن القصف الإسرائيلي طال ما تبقى من منازل وأيضًا الخيام التي أقامها النازحون في مختلف مناطق القطاع، بعد فرض الأوامر الإسرائيلية بالنزوح القسري على أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن حوالي 200 ألف مواطن اضطروا للنزوح القسري في ظل هذه الظروف، وتركوا خيامهم في شمال وجنوب قطاع غزة، بما في ذلك مناطق النواصي ومدينة غزة، نتيجة لعدم توفر الخدمات الأساسية ومتطلبات الحياة اليومية، مثل الماء والغذاء.
وأوضح أن منظومة العمل الإنساني في غزة بدأت تنهار بسبب نقص حاد في المستلزمات الأساسية، حيث نفذت معظم المواد الغذائية وتوقفت العديد من المخابز عن العمل، مما يزيد من معاناة المواطنين الفلسطينيين في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد وتدمير الظروف الاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف "أن المنظمات الإنسانية لا تزال تعمل من خلال المطابخ المجتمعية التي تواصل تقديم خدماتها قدر الإمكان، رغم نفاذ الكثير من الأصناف، كما يتم العمل على مساعدة النازحين في أماكن الإيواء، وتوفير الاحتياجات الأساسية من الغذاء، بالإضافة إلى إقامة خيام من قماش لتوفير بعض الحماية للسكان الفلسطينيين".