ارتفاع حصيلة القتلى إلى 23708 في العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الجمعة عن ارتفاع حصيلة ضحايا العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 23708 قتيلا في اليوم الثامن والتسعين للحرب على غزة.
وقالت الوزارة في بيان “ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 23708 شهداء و60005 إصابات منذ السابع من أكتوبر”.
وتواصل إسرائيل القصف العنيف على جنوب قطاع غزة، بينما خلص وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في ختام جولة في المنطقة إلى أن مختلف الأطراف غير راغبين بتوسيع الحرب بين الدولة العبرية وحماس إلى نزاع إقليمي.
في لاهاي، بدأت محكمة العدل الدولية النظر في شكوى رفعتها جنوب إفريقيا تتعلق بارتكاب إسرائيل “أعمال إبادة” في الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر، وهو ما ترفضه الدولة العبرية.
واختتم بلينكن في مصر الخميس جولة شملت دولا عدة في المنطقة أبرزها إسرائيل والسعودية وتركيا وقطر إضافة إلى مدينة رام الله حيث مقر السلطة الفلسطينية، وكان من أهدافها المعلنة الحض على تفادي اتساع نطاق النزاع.
وقال بلينكن بعد لقائه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي “لا أعتقد أن النزاع يتصاعد… إسرائيل لا تريد ذلك. لبنان لا يريد ذلك. ولا أعتقد أن حزب الله حتى يريد ذلك”.
وأثارت حرب غزة مخاوف من تحولها نزاعا إقليميا، خصوصا في ظل تبادل قصف يومي عبر الحدود بين حزب الله اللبناني وإسرائيل، إضافة إلى هجمات الحوثيين اليمنيين على سفن تجارية في البحر الأحمر، وهجمات ضد قواعد تضم قوات أميركية في العراق وسوريا.
كلمات دلالية إسرائيل المغرب حرب غزة فلسطين مصرالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إسرائيل المغرب حرب غزة فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
بوتين: كان علينا البدء في العملية العسكرية في أوكرانيا قبل 2022
قال فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي، إن العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا أصبحت تحديًا جديًا بالنسبة لروسيا وله شخصيًا، وأنه كان عليه بدء هذه العملية قبل عام 2022م.
مصرع شخصين وإصابة 27 في تصادم قطارين في روسيا.. تفاصيل الحادث كوريا الشمالية: التحالف مع روسيا فعال جدا في ردع الولايات المتحدة
وبحسب"روسيا اليوم"، رد على سؤال صحفي حول ما تغير فيه منذ بدء العملية العسكرية، قال، "أصبحت أمزح أقل، وتقريبا لا أضحك. هناك جانب آخر، أصبحت أعمل على تحسين سبل البحث عن القضايا الجوهرية للفت الانتباه إلى أهم الأمور وتركيز القوى على حلها.
وردا على سؤال عما كان سيفعله لو عاد به الزمن إلى عام 2022، أجاب، "هذا سؤال نظري، إذا كان من الممكن الرجوع بالزمن، ما حدث عام 2021 و2022، وأنا أعلم ما يحدث الآن كنت سأفكر في اتخاذ القرار الذي اتخذته قبل ذلك التوقيت، كان يجب علينا الاستعداد للعملية العسكرية وما حدث في القرم كان عفويا".
وأضاف: "بدأنا ما حدث في 2022 دون استعداد، فلم نكن نريد أن يزداد الأمر سوءا، كان النظام في كييف يحاول الحصول على أسلحة دمار شامل وكذب علينا في اتفاقيات مينسك، ورأينا كيف بدأوا فرض سيطرتهم العسكرية على شرق أوكرانيا وتدمير كل ما له علاقة بروسيا. لم يكن لدينا حرية الاختيار أو الانتظار، لو كنت أعلم ما سيحدث لكنت أعددت أكثر للعملية العسكرية".