الأمازيغ يحتفلون برأس السنة الأمازيغية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
يوافق الثاني والثالث عشر من شهر يناير من كل عام رأس السنة الأمازيغية الجديدة، التي يحتفل أمازيغ ليبيا بدخولها منذ عام 2011، بعد أن غيبت هذه الذكرى إبان حقبة النظام السابق.
ويحتفل الأمازيغ هذا العام بمرور 2974 عاما أمازيغيا، ويعود تقويمهم إلى قصّة صعود الملك الأمازيغي من أصل ليبي (شيشنق) إلى عرش مصر منذ 2974 عاما.
ويعدّ شيشنق أحد أبرز الشخصيات الأمازيغية في تاريخ شمال أفريقيا العريق، ويرى الأمازيغ أن هذا التاريخ يرمز إلى القوة والسلطة.
وتهنئ بهذه المناسبة قناة ليبيا الأحرار أمازيغ ليبيا في كافة المدن والمناطق متمنية لهم عاما جديدا يعمه الخير والتسامح بين جميع أبناء الوطن.
معاني ثقافة الأمازيغ
وتعني كلمة أمازيغ الرجال الأحرار، وتسمى أرض الأمازيغ باسم “تمازغا”، ويتكون علمهم من حرف الزاي بالأبجدية الأمازيغية للرمزية على الإنسان الحر والحياة والمقاومة، بالإضافة إلى 3 ألوان أخرى، حيث يشير (اللون الأزرق للبحر، والأخضر للطبيعة، والأصفر للصحراء).
ويتمركز الأمازيغ بالجبل الغربي، المعروف بنفوسة، وعلى الساحل في زوارة وإلى الجنوب في غدامس وغات، وصولا إلى أمازيغ الصحراء جنوبا
المصدر: ليبيا الأحرار
رأس السنة الأمازيغيةرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رأس السنة الأمازيغية رئيسي
إقرأ أيضاً:
حركة الأحرار الفلسطينية: الصمت الدولي يجعل العدو الإسرائيلي مسعورا ومتوحشا
يمانيون../ قالت حركة الأحرار الفلسطينية “إن الصمت الدولي والضوء الأخضر الأمريكي الأوروبي، يجعل العدو الإسرائيلي مسعوراً مستوحشاً للدم الفلسطيني بحيث أصبح يقتل لأجل القتل ودون حسيب”.
وأضافت الحركة في بيان صحفي اليوم الأربعاء، أن استباحة الاحتلال للدم الفلسطيني بقصف الأماكن المكتظة كبيت العزاء في بيت حانون، والتي ارتقاء على أثرها أكثر من 24 شهيدا وغيرهم من الجرحى والحالات الحرجة، يدل أن هذا الاحتلال ماض في حربه ضد الإنسانية والإبادة الجماعية، ولا يأبه بأي عقاب يترتب على جرائمه.
وأدانت بشدة العبث والاستهتار والتهاون بحياة الشعب الفلسطيني، كشعب إنساني كباقي شعوب العالم، ومحمي بالقوانين الدولية والحقوق والحريات.
ونددت بالصمت الدولي البغيض، محملة الإدارة الأمريكية كل الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بسلاحها وبدعمها غير المحدود على أبناء غزة.
وطالبت الأمم المتحدة ومجلس الأمن وجميع المؤسسات القانونية والقضائية وحقوق الأنسان، بإدانة جرائم الاحتلال، والتدخل الفوري للجم ومنع هذا الاحتلال من المضي بجرائمه وسفك دماء الشعب الفلسطيني، وملاحقة قادته كمجرمي حرب واخضاعهم للعقاب.
ودعت الشعوب العربية والإسلامية لحراك قوي وجاد ومستمر، يؤجج الساحة الإقليمية والدولية ضد جرائم العدو الإسرائيلي.