يانيس صنهاجي يمدد عقده مع ريال بيتيس
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعلنت إدارة نادي ريال بيتيس الاسباني، عن تمديد عقد لاعبها الجزائري يانيس صنهاجي، إلى 2028.
وكان صنهاجي، قد تلقى دعوة للمشاركة مع الخضر لفئة أقل من 20 سنة، وهي الدعوة التي قبلها قبل أن يتراجع بعد تلقيه دعوة من اسبانيا.
وكشف النادي الأندلسي، بأن مهاجمه الشاب صاحب الـ 19 ربيعا. وافق على تمديد عقده مع الفريق إلى غاية 2028.
ونوّه ريال بيتيس، بالمستويات التي قدمها صنهاجي، في الموسم الجاري. بتسجيل 14 هدفا، بواقع 10 مع تشكيلة الرديف و4 مع الفريق الأول، وهو ما دفعها لتمديد عقده وضمان استمراره مع النادي.
???? OFICIAL | El #RealBetis renueva a Yanis hasta 2028 ????
¡Enhorabuena, @yanis_senhadji! ????
➡️ https://t.co/iHx7XI8kop#CanteraBetis pic.twitter.com/wmDnUpAeBt
— Real Betis Cantera (@RBetisCantera) January 11, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سعيّد يمدد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية العام
قرر الرئيس التونسي قيس سعيّد -أمس الخميس- تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى نهاية العام الحالي، لتدخل بذلك عامها العاشر.
جاء ذلك وفق أمر رئاسي نشرته الجريدة الرسمية في البلاد "الرائد الرسمي"، وأفاد بتمديد حالة الطوارئ في الجمهورية التونسية ابتداء من 31 يناير/كانون الثاني 2025 حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025.
وكان سعيّد مدد في ديسمبر/كانون الأول الماضي حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2025.
وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، من بينها منع الاجتماعات وحظر التجول وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.
وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، مما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي، إذ تبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/تموز 2021، مما أحدث أزمة سياسية مستمرة.
معارضة القرارومن بين هذه الإجراءات حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
إعلانوتعتبر قوى معارضة في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، في حين تراها قوى مؤيدة لسعيّد "تصحيحا لمسار ثورة 2011" التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).
أما سعيّد -الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات- فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية لإنقاذ الدولة من انهيار شامل"، على حد قوله.
وظلت حالة الطوارئ سارية في تونس منذ تنفيذ تفجير إرهابي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية واستهدف حافلة للأمن الرئاسي بحزام ناسف في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وأدى إلى مقتل 12 عنصرا من الأمن الرئاسي ومنفذ الهجوم.