أتى لتهدئة الوضع... بو حبيب التقى وزيراً في حكومة الظل البريطانية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
استقبل وزير الخارجية والمغتربين الدكتور عبدالله بو حبيب وزير خارجية الظل في حكومة الظل البريطانية المعارضة دايفيد لامي الذي قال بعد اللقاء: "عقدت محادثات جيدة جدا مع الوزير بو حبيب بشأن الواقع المقلق جدا، وأكدت اننا لا نريد أن نشهد تدهورا للوضع الاقليمي بل نود الانتقال الى وقف دائم لإطلاق النار في غزة".
وأمل لامي "بالتوصل الى حل ديبلوماسي للمشاكل الناشئة منذ القرار 1701 وان نتمكن من تهدئة الأمور، وهذا سبب وجودي هنا في زيارة أردتها وقائية من اجل الاستماع الى وجهات النظر وأن أفهم الأمور وألعب دوري في التوصل الى تهدئة الوضع". المصدر: "الوكالة الوطنية للاعلام"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
لمحاصرة "أسطول الظل".. أوروبا تفرض عقوبات شديدة على روسيا
في خطوة تصعيدية جديدة، أيدت دول الاتحاد الأوروبي حزمة العقوبات السادسة عشرة على روسيا، مستهدفة هذه المرة ما يعرف بـ"أسطول الظل" الروسي، قبل أيام من الذكرى الثالثة للغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وفقًا لما أعلنته الرئاسة البولندية للاتحاد الأوروبي.
ووافق سفراء الاتحاد الأوروبي على الحزمة الجديدة، التي ستُعتمد رسميًا يوم الاثنين المقبل، بالتزامن مع الذكرى السنوية للحرب، خلال اجتماع وزراء الخارجية الأوروبيين.
ضربة موجعة لـ"أسطول الظل" الروسي
تستهدف العقوبات الجديدة قادة ومالكي السفن الغامضة التي تشكل "أسطول الظل" الروسي، وهو شبكة من السفن غير المحددة الملكية، والتي تُستخدم للالتفاف على سقف الأسعار الذي فرضه الغرب على صادرات النفط الروسية. كما يُشتبه في استخدامها لنقل حبوب أوكرانية مسروقة، فضلًا عن مخاوف من دورها في تخريب كابلات الاتصالات البحرية في بحر البلطيق وبحر الشمال.
وبموجب العقوبات، سيتم حظر دخول السفن المستهدفة إلى موانئ الاتحاد الأوروبي، مع تجميد أصول مالكيها داخل التكتل. وبحسب دبلوماسي أوروبي، سبق أن تم حظر دخول 80 سفينة، والآن سيتم إضافة 73 سفينة أخرى إلى القائمة السوداء.
استهداف الموانئ والمطارات الروسية
توسعت العقوبات لتشمل حظر التعاملات مع 11 ميناءً ومطارًا روسيًا، يُعتقد أنها تلعب دورًا في الالتفاف على القيود المفروضة على صادرات النفط الروسي.
يأتي هذا التحرك في وقت حساس، حيث يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تشديد الخناق على موسكو وتقليص قدرتها على تمويل الحرب في أوكرانيا، مما يزيد من الضغط الاقتصادي على الكرملين.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس