فيلم "الإسكندراني" يحقق إيرادات مرتفعة في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
حقق فيلم "الإسكندراني" للنجم أحمد العوضي، إيرادات مرتفعة في شباك التذاكر أمس، الخميس، 1،000،752 جنيه، ليصبح إجمالي إيراداته 9،141،998 جنيه.
فيلم الإسكندرانيوكان طرح فيلم "الإسكندراني"، مؤخرًا بجميع دور العرض السينمات في مصر ضمن موسم الأفلام الشتوية واحتفالات رأس السنة، وتم عرضه في عدد من دول الخليج، الخميس 11 يناير.
وكان احتفل أبطال فيلم "الإسكندراني" للنجم أحمد العوضي، بالعرض الخاص مؤخرَا في إحدى سينمات مدينة 6 أكتوبر.
وحقق البرومو الرسمي لفيلم الإسكندراني، 22 مليون مشاهدة في 24 ساعة فقط من طرحه على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وهو الرقم الذي يعد قياسيًا.
تفاصيل فيلم الإسكندرانييشار إلى أن نشر الفنان أحمد العوضي، مؤخرا البرومو التشويقي للفيلم، حيث حصد العمل على 16 مليون مشاهدة، عبر جميع مواقع التواصل الاجتماعي.
يعتبر فيلم الإسكندراني أول عمل سينمائي من بطولة الفنان أحمد العوضي، لذلك يترقب طرحه العديد من جمهور الفنان، لرؤيته سينمائيًا كما أبدعهم دراميًا خلال السنوات الماضية في مواسم رمضان بشخصيات الخديوي والكوماندا وغيرهم ممن حقق نجاحًا كبيرًا.
أبطال فيلم الإسكندرانييشارك في فيلم الإسكندراني بجانب الفنان أحمد العوضي والفنانة زينة، مجموعة كبيرة من الفنانين، أبرزهم: بيومي فؤاد، حسين فهمي، عصام السقا، صلاح عبد الله، وغيرهم، والعمل بقيادة المخرج خالد يوسف، وتأليف الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم الاسكندراني احمد العوضي زينة بيومى فؤاد حسين فهمى عصام السقا صلاح عبد الله خالد يوسف أسامة انور عكاشة فیلم الإسکندرانی أحمد العوضی
إقرأ أيضاً:
كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
سرايا - تُسبب شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من الأزمات النفسية والآثار السيئة على الإنسان، وخاصة المراهقين والشباب في مقتبل العمر، فيما يقول الخبراء إن هذه المتاعب يُمكن أن تتحول إلى أمراض عميقة لاحقاً في حال لم يتم السيطرة عليها، كما يستعرض الخبراء والمختصون الكثير من الانعكاسات السلبية للاستخدام المفرط لشبكات التواصل.
وبحسب المقال الذي كتبته الدكتورة فيل ريد، وهي أستاذة علم النفس في جامعة "سوانسي" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فإن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بتجربة الإجهاد، والإجهاد المفرط يضعف قدرتنا على التذكر، ويؤثر أحياناً على قدرتنا على التحكم في اندفاعاتنا.
وتقول ريد في المقال الذي نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" إن الإجهاد يؤثر على الهرمونات، مثل الكورتيزول، وهو ما يمكن أن يجعل التخلي عن نشاط سيئ أكثر صعوبة.
كما يؤثر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الجهاز العصبي الصماء، والذي يشارك في استجابات الإجهاد، وغالباً ما يرتبط هذا الأمر بإساءة الاستخدام أو الإفراط في الاستخدام، حيث تصبح شبكات التواصل الاجتماعي مثل المخدرات والكحول والنيكوتين والتسوق والمقامرة، بحسب الدكتورة في ريد. ويقول المقال إنه "من المعروف أن وسائل التواصل الاجتماعي مرتبطة بنشاط الدوبامين، وغالباً ما يتم إنتاج مثل هذا الناقل العصبي عند إدراك إشارة مرتبطة بمكافأة، ويحدث هذا عند إشعارات "الإعجاب" أو "المشاركة" الموجودة على شبكات التواصل، ومع ذلك، يرتبط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أيضاً بنشاط الكورتيزول.
وفي إحدى الدراسات، كانت الزيادات في نشاط الكورتيزول أكبر لدى الشباب الذين يستخدمون أجهزتهم الرقمية بشكل متكرر، والذين لديهم شبكات اجتماعية أكبر".
وعلاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحافظ على مستويات الكورتيزول مرتفعة، وقد تكون استجابات الكورتيزول المرتفعة هذه أكثر وضوحاً لأولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل أخرى؛ حيث وجدت دراسة أن 20 دقيقة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تولد مستويات أعلى من الكورتيزول لدى المراهقين المصابين بالاكتئاب، مقارنة بالمراهقين غير المصابين بالاكتئاب.
ويؤثر وجود الكورتيزول على الأشياء التي يمكن للأشخاص القيام بها للتعامل مع الإجهاد المستمر، كما يؤثر الكورتيزول على إطلاق مواد كيميائية أخرى في الغدد الصماء العصبية، وعلى وجه الخصوص، هناك علاقة معقدة بين مستويات الكورتيزول ومستويات الدوبامين، وقد وجد العلماء أن الكورتيزول يزيد من إنتاج بعض أشكال الدوبامين، والسبب الذي قد يجعل هذا الأمر إشكالياً هو أن الدوبامين، من بين أمور أخرى، يزيد من مشاعر التعزيز الذاتي عندما يتم إدراك الإشارات التي تتنبأ بظهور أشياء جيدة، وهذا التعزيز لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالية الاستمرار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أي الإدمان عليها والاستمرار في بذل المجهود بها.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 619
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-03-2025 10:08 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...