قيمته تخطت الـ60 مليون دولار.. جينيفر لوبيز تكشف ما يحتويه قصرها
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في يونيو الماضي، عثرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، وزوجها الممثل الأميركي بن أفليك، على منزلهما الزوجي المثالي، بعد عامين من البحث، وهو قصر يقع في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا، واشترته بمبلغ 60 مليون دولارٍ.
ورغم أن العديد من التقارير كشفت حينها عما يحتويه هذا القصر المذهل من غرف وتصميمات ومميزات خاصة، فإنه لم يستطع أحدٌ توقع الأثاث والديكورات، التي اعتمدها النجمان عند الانتقال إليه.
مؤخراً، شاركت النجمة العالمية مجموعةً من الصور، عبر حسابها على «إنستغرام»، كشفت فيها بعض التفاصيل الساحرة في منزلها مع بن أفليك، وكذلك بعض الديكورات الداخلية المُعاد تصميمها، والتي تبدو أعظم مما قد نتوقعه.
مدخل المنزل:
كانت الممثلة التي حضرت، مؤخراً، حفل «غولدن غلوب»، بفستانٍ وردي مستوحى من دمية «باربي»، وحمل توقيع دار الأزياء «نيكول+فيليسيا»، تقف في مدخل منزلها، ويظهر فيها الممر المترامي الأطراف، ويتضح أيضاً السقف المزدوج الارتفاع، بينما يوجد باب كبير محاط ببابين فرنسيين، قامت النجمة بطلائهما باللون الأبيض؛ ليتناسبا مع جماليتها المحايدة.
وفي الخلفية، يؤدي أحد الممرات إلى غرفة الطعام، حيث تم وضع طاولة كبيرة وسط الغرفة على سجادة كريمية عتيقة، وثريا عملاقة معلقة في الأعلى، تبدو كأنها قاعة طعامٍ ملكية، وتستحق أن تكون المكان المثالي لاستضافة حفلات العشاء.
وكذلك، يوجد كرسيان بذراعين على جانبَي المدفأة، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر والأضواء الخيالية لعيد الميلاد، في حين تم طلاء الجدران المغطاة بألواح باللون الأخضر الزيتوني، وانتهت بمزيج من اللوحات الكلاسيكية والفن التجريدي.
غرفة الملابس:
في صورةٍ أخرى ارتدت فيها فستاناً باللون الزهري الفاتح، كشفت النجمة ديكورات غرفة تبديل الملابس الخاصة بها، حيث تم وضع درابزين من الملابس على جانب واحد من الغرفة، بينما زينت المساحة الهادئة أرائك مخملية، ومسند مستدير بأزرار، وأريكة استرخاء مزهرة ومرايا.
حمام السباحة:
التقطت النجمة صورةً من أمام حمام السباحة اللامتناهي، الذي يبلغ طوله 155 قدماً، ويظهر في الصورة محاطاً بالكثير من المناظر الرائعة.
ويقال إن القصر يضم 12 غرفة نوم، و24 حماماً، وبه الكثير من وسائل الراحة الفخمة، التي تخدم جميع احتياجات الأسرة، من مشاهدة الأفلام في غرفة السينما، إلى تخزين المشروبات المفضلة، وتدليل أنفسهم في المنتجع الصحي الموجود داخله، كما يوجد أيضاً بنتهاوس للضيوف، وبيت حراسة مكونٌ من غرفتَيْ نوم،، ومرآب سيارات يتسع لـ12 سيارة، وكذلك مساحة تكفي لوقوف 80 سيارة.
وكانت الممثلة البالغة من العمر 54 عاماً، وزوجها بن أفليك البالغ من العمر 51 عاماً، اشتريا العقار بنصف السعر الأصلي، البالغ 135 مليون دولار، في صفقةٍ اعتبرت رابحة جداً لهما.
main 2024-01-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
الثورة نت/وكالات أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله بياناً بشأن التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”، تحدثت فيه عن “عملية حيفا النوعية”، والتي استهدفت فيها 5 قواعد عسكرية بصورة متزامنة، وقدّمت فيه الرواية الحقيقية للكمين الذي وقعت فيه “الكتيبة الـ 51” من لواء “غولاني”، عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون. وأكدت غرفة عمليات المقاومة، في بيانها، أنّ المجاهدين يواصلون تصديهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويكبّدون “جيش” الاحتلال خسائر فادحة، في عدّته وعديده، من ضباط وجنود، على امتداد محاور المواجهة عند الحافة الأمامية، وصولاً إلى أماكن وجوده في عمق فلسطين المحتلة. عملية حيفا النوعية فيما يتعلق بـ”عملية حيفا النوعية”، التي نفّذها حزب الله في الـ16 من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، مستهدفاً 5 قواعد عسكرية في مدينة حيفا المحتلة ومنطقة الكرمل (هي “نيشر”، “طيرة الكرمل”، حيفا التقنية، حيفا البحرية و”ستيلا ماريس”)، أكدت غرفة عمليات المقاومة ما يلي: – تأتي هذه العملية الصاروخية النوعية في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، بتزخيم سلسلة عمليات “خيبر” النوعيّة، ورفع وتيرتها. كما تأتي في سياق دحض مزاعم قادة العدو وادعاءاتهم بشأن تدمير القوة الصاروخية للمقاومة. – إنّ المقاومة، من خلال هذه العملية، تؤكد أنّها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكرية، بمختلف أنواعها، في وقت واحد ومتزامن، وبصليات كبيرة من الصواريخ النوعية، التي أمطرت مدينة حيفا المحتلة وحققت أهدافها بدقة. – حققت عملية حيفا النوعية أهدافها، ووصلت صواريخ المقاومة إلى القواعد العسكرية الـ5 التي أُعلنت، وأدخلت العملية أكثر من 300,000 مستوطن للملاجئ. – إنّ المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لـ”جيش” العدو الإسرائيلي داخل المستوطنات والمدن المحتلة، وقرب المصالح التجارية والاقتصادية. – إنّ المقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدى زمني لا يتوقّعه العدو. “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان” فيما يتعلّق بشأن اعلان العدو بشأن “بدء المرحلة الثانية من العملية البرية” في جنوبي لبنان، أورد بيان غرفة المقاومة الإسلامية التالي: – بعد تراجع العمليات الجوية والبرية لـ”جيش” العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدودية، بنسبة 40%، بسبب عدم قدرة وحداته على التثبيت داخل الأراضي اللبنانية، سارع العدو إلى إعلان “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان”. – تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أنّ العمليات الدفاعية المركّزة والنوعية، والتي نفّذتها خلال “المرحلة الأولى من العملية البرية”، هي التي أجبرت قوات “جيش” العدو على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتها القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدودية. – لا يزال سلاح الجو، التابع لـ”جيش” العدو الإسرائيلي، يعتدي يومياً على القرى الحدودية – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربية والمسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعية وعمليات التمشيط بالأسلحة الرشاشة، من المواقع الحدودية على عدد من هذه القرى. هذه الاعتداءات تؤكد عدم تمكّن “جيش” العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانية. وما يحدث من محاولة تقدم في اتجاه مناطق جنوبي الخيام، التي حاول “الجيش” دخولها سابقاً وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين، هو دليل إضافي على فشل “المرحلة الأولى”. – بلغ مجمل العمليات – المعلنة- التي نفّذها المجاهدون ضد قوات العدو الإسرائيلي منذ بدء “العملية البرية”، حتى تاريخ إصدار هذا البيان، أكثر من 350 عمليةً في الأراضي اللبنانية، وأكثر من 600 عملية نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تلقى خلالها “جيش” العدو الإسرائيلي خسائر فادحة. – نؤكد لضباط “جيش” العدو الإسرائيلي وجنوده أنّ ما لحق بـ”الكتيبة الـ 51″ من لواء “غولاني”، عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلا البداية. المواجهات البرية أما على صعيد المواجهات البرية، فعرضت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان التطورات التالية: القطاع الغربي: – عمدت قوات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم في اتجاه بلدة شمع، بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة، من أجل تقليص رمايات المقاومة الصاروخيّة على “نهاريا” ومنطقة حيفا المحتلة. – تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة، مروراً بأحراش بلدتي علما الشعب وطير حرفا، في اتجاه شمع.