متابعة بتجــرد: بعد فترة من الانقطاع، عادت عارضة الأزياء الفلسطينية الأصل بيلا حديد إلى الواجهة، بعدما ظهرت على غلاف مجلة “Perfect” بإطلالة قد يصفها البعض بالفاضحة.

وفي التفاصيل، أطلت بيلا على جمهورها بمنشور تضمن صورة للغلاف ومقتطفات قصيرة من جلسة التصوير، وظهرت شبه عارية حيث اكتفت بارتداء سروال داخلي أسود اللون، فيما كانت عارية الصدر وغطت نفسها بما يبدو أنّه لافتة أو ملصق أبيض كتب عليه: “لا شيء على الإطلاق.

لا شيء إطلاقاً”.

ويأتي هذا الظهور على الغلاف بعد استراحة طويلة دامت حوالي نصف سنة أخذتها عارضة الأزياء للتركيز على صحتها وتعافيها وسط معركتها مع مرض اضطراب الذاتية لايم.

وكانت النجمة قد نشرت منذ حوالي 4 أشهر مقطع فيديو في حسابها الخاص على “تيك توك” من موقع جلسة تصوير أرفقتها بتعليق قالت فيه: “أول يوم لي في موقع التصوير بعد 5 أشهر!”.

يذكر أن حديد كانت قد كشفت عن خضوعها لجلسات علاج مكثّفة بعد معاناة مع اضطراب “لايم” لأكثر من 15 عاماً، وشرحت أسباب غيابها عن عروض الأزياء، معلنة شفاءها التام من هذا الاضطراب.

View this post on Instagram

A post shared by Bella ???? (@bellahadid)

@babybella777

First day back on set in 5 months!

♬ Sprinter Dave x Cench – Spotify Audios main 2024-01-12 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مجلة "القافلة" تناقش مستقبل الإنترنت وتستطلع عوالم الربيع

أصدرت مجلة "القافلة" عددها الجديد (709) لشهري مارس (آذار) وأبريل (نيسان) 2025، الذي ناقش تأثير الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق على مستقبل الإنترنت، واحتفى بفصل الربيع برمزيته الجمالية والتجديدية، كما تضمَّن مقالات أدبية وفنية وعلمية تسلط الضوء على التطورات الراهنة ومساحات ثقافية متنوعة.

تناولت افتتاحية العدد دور التقنية الرقمية في مشهد الإعلام، انطلاقاً من المنتدى السعودي للإعلام الذي عُقد في الرياض في فبراير (شباط) الماضي، حيث انصب قسط وافر من التركيز فيه على تأثير التقنية على مستقبل "الإعلام في عالم يتشكَّل".


مخاوف التزييف العميق

في قضية العدد، تناول عدد من المختصين "مستقبل الإنترنت والقرية العالمية في ظل التزييف العميق"، لتسليط الضوء على القدرة المذهلة لتقنيات الذكاء الاصطناعي على إنتاج مقاطع صوت وفيديو وصور مزيفة تحاكي الواقع بدقة مذهلة، مما يفتح آفاقاً إعلامية جديدة ويثير تساؤلات حول مصداقية المعلومات في العصر الرقمي.
وتطرّق النقاش أيضاً إلى سبل مواجهة سوء استغلال مثل هذه التقنيات، من خلال تعزيز الوعي الإعلامي لدى الجمهور وتطوير تقنيات ذكية مضادة تكشف المحتوى المزيَّف.


"هوبال".. والعربية وأقنعة الهوية

في باب "أدب وفنون"، كتب وائل فاروق عن التفاعل بين اللغة العربية و"الآخر" وأثر ذلك في تطويرها، بدءاً من إسهامات العلماء ذوي الأصول غير العربية في تأسيس علوم  اللغة، ومروراً بتأثير حركة الترجمة والاستشراق، وانتهاء بدور المراكز الثقافية خارج العالم العربي في إرفاد لغةٍ يصفها بأنها "نهر بين ضفّتين.. شرقية وغربية".
من جانبه سلَّط شعيب الحليفي الضوء على بُعد لغوي آخر يرتبط بالروح الممزَّقة التي يتّسم بها الأدب العربي المكتوب بلغة أجنبية، حيث يطفو هذا النقاش المستمر مجدَّداً على السطح عقب إعلان فوز الكاتب الجزائري الأصل، كمال داود، بجائزة "الجونكور".

واستعاد شوقي بزيع ملامح صورة من الذاكرة للشاعر اللبناني إلياس أبو شبكة، "شاعر العصف الذهني واللغة المتوترة". أما طامي السميري، فاستكشف صور الجار في الرواية العربية، مشيرًا إلى التحولات الاجتماعية التي أثرت على مفهوم الجيرة عبر الزمن.
وفي سينما سعودية، نطالع قراءة نقدية عن فيلم "هوبال" كتبها د. فهد الهندال، بينما يسلِّط زكي الصدير الضوء في فرشاة وإزميل على الأسلوب الفني للنحّات العماني أحمد الشبيبي، الذي يتميَّز بتجريد الخط العربي وتحويله إلى أعمال بصرية معاصرة.


هل تُنقذنا الحيوانات من الوحدة؟

في باب علوم وتكنولوجيا، يكتب د. عبدالرحمن الشقير عن "تاريخ التعدين في عالية نجد"، باحثًا موضوع استخراج المعادن في المنطقة وأهميته الاقتصادية. أما نضال قسوم، فيتناول "الظواهر والأجسام الغريبة" وما يُثار حولها من جدل، حيث يرصد ويقيِّم بعدسة العلم الاعتقادات المتزايدة حول الأجسام الطائرة المجهولة والظواهر غير المألوفة، التي يربطها البعض بوجود كائنات فضائية.
ويناقش رمان صليبا تأثير الحيوانات الأليفة في تحسين الصحة النفسية، خاصةً في ظل التغيرات الاجتماعية الحديثة. كما تشرع فاطمة البغدادي في رحلة البحث عن جمال الذات، التي أبرزت مفهوم "صورة الجسم" لدى البشر، منذ أن بدأت تتشكَّل مع اختراع المرايا ووصولًا إلى تأثرها اليوم بوسائل التواصل الاجتماعي.


من كوريا إلى العالم.. ومن العالم إلى تايلاند

في باب آفاق، يؤكد عصام زكريا أن المشاهدة المنفردة ليست كالمشاهدة في حشد،  فدور الجمهور لا يقتصر على التأثير في تلقي العمل الفني فحسب، بل يؤثر في الفنان نفسه.
ويتناوب علي المجنوني وعبود عطية على الإدلاء برأيهما حول دور المكتبة المنزلية في العصر الجديد. كما تبحث الكاتبة لي يي جي (لمياء) كيف أصبحت الثقافة الكورية قوة ناعمة تمتد عبر الموسيقى والدراما واللغة، لتؤثر في المجتمعات حول العالم. أما في زاوية عين وعدسة، فتأخذنا كلمة ياسر سبعاوي وعدسة عبدالله البطّاح في جولة مصورة إلى تايلاند، حيث الطبيعة الخلّابة وعناق الحداثة والتقاليد.
وفي ملف العدد، تكتب مهى قمر الدين عن رمزية فصل الربيع، وحضوره في المخيلة الإنسانية. كما ترصده في بُعده البيئي، وتتبع ما له من آثار عميقة في النفس وأصداء ما لبثت تتردَّد في مختلف الثقافات.


مقالات مشابهة

  • مجلة "القافلة" تناقش مستقبل الإنترنت وتستطلع عوالم الربيع
  • حديد عز بكام؟.. سعر الحديد والأسمنت اليوم الأحد 16 مارس 2025
  • حديد المراكبي بـ 36400 جنيه.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 16 مارس 2025
  • حجر صحي في نينوى يُحدث اضطرابًا ويفضح تلاعباً بنتائج فحوص طبية
  • حجز حوالي 6 قناطير من مادة القهوة في الجلفة
  • كفر الشيخ | فصل الكهرباء عن مناطق في بيلا في هذا الموعد
  • ستة تصاميم أيقونية من دوناتيلا فيرساتشي أبهرت عالم الأزياء
  • حديد السويس بكام؟.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم السبت 15 مارس 2025
  • صدور العدد الثاني من مجلة أصايل الإبل
  • كتاباتي: عن اضطراب ثنائي القطب