متابعة بتجــرد: بعد فترة من الانقطاع، عادت عارضة الأزياء الفلسطينية الأصل بيلا حديد إلى الواجهة، بعدما ظهرت على غلاف مجلة “Perfect” بإطلالة قد يصفها البعض بالفاضحة.

وفي التفاصيل، أطلت بيلا على جمهورها بمنشور تضمن صورة للغلاف ومقتطفات قصيرة من جلسة التصوير، وظهرت شبه عارية حيث اكتفت بارتداء سروال داخلي أسود اللون، فيما كانت عارية الصدر وغطت نفسها بما يبدو أنّه لافتة أو ملصق أبيض كتب عليه: “لا شيء على الإطلاق.

لا شيء إطلاقاً”.

ويأتي هذا الظهور على الغلاف بعد استراحة طويلة دامت حوالي نصف سنة أخذتها عارضة الأزياء للتركيز على صحتها وتعافيها وسط معركتها مع مرض اضطراب الذاتية لايم.

وكانت النجمة قد نشرت منذ حوالي 4 أشهر مقطع فيديو في حسابها الخاص على “تيك توك” من موقع جلسة تصوير أرفقتها بتعليق قالت فيه: “أول يوم لي في موقع التصوير بعد 5 أشهر!”.

يذكر أن حديد كانت قد كشفت عن خضوعها لجلسات علاج مكثّفة بعد معاناة مع اضطراب “لايم” لأكثر من 15 عاماً، وشرحت أسباب غيابها عن عروض الأزياء، معلنة شفاءها التام من هذا الاضطراب.

View this post on Instagram

A post shared by Bella ???? (@bellahadid)

@babybella777

First day back on set in 5 months!

♬ Sprinter Dave x Cench – Spotify Audios main 2024-01-12 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

الأزياء التراثية تستعيد بريقها في رمضان

لكبيرة التونسي (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة «خيرية الشارقة» تنتهي من توزيع السلة الرمضانية «الشؤون الإسلامية» تطلق حملتها الإعلامية «زكاتك من المجتمع إلى المجتمع» رمضانيات تابع التغطية كاملة

يرتبط شهر رمضان الكريم بالأزياء التراثية في دولة الإمارات، حيث نرى الجلسات تتألق بحضور الصغار والكبار وهم في أبهى حلة، والمبهج أن الجميع باتوا يحرصون على ارتداء الملابس التراثية فخراً واعتزازاً بموروثهم الأصيل، في ظل ازدهار الأسواق بمختلف أنواعها، نتيجة تنافس المصممين على إبداع أجمل الأزياء العصرية بلمسة تراثية تناسب هذا الجيل وترضي طموحه وتزيده ألقاً. 

«زمن لوّل»
يشكل رمضان فرصة لطرح أجمل الأفكار الإبداعية لتلبية جميع الأذواق، خاصة أن النساء والفتيات يقبلن على ارتداء الأزياء التراثية الأصيلة في هذا الشهر الكريم، مما يعكس مظاهر حياة (لوَّلين)، ويستحضرن موضة الجدات والأمهات، والخاصة بالعباءات البديعة والمختلفة، من هنا يزداد الطلب على جلابيات المخاوير والثوب والكندورة، خاصة المكونة من الأقمشة القديمة، مثل «بوطيرة» و«صالحني» «بو قليم» و«بو بريج» و«المزراي» و«دمعة فريد» و«صفوة»، وغيرها من الأقمشة التي تعكس ما كانت تتمتع به المرأة الإماراتية من ذوق وأناقة في القدم، حيث تسود الجلسات العائلية والتجمعات وتبادل الزيارات بين الصديقات، لتظهر المرأة في أبهى إطلالة.

أناقة وألق
أكدت عتيجة المحيربي، صاحبة إحدى محال الأزياء التراثية، أنها سعيدة بعودة الأجيال للأزياء التقليدية، خاصة في رمضان والأعياد، مؤكدة أن الأسواق الإماراتية ومحلات الخياطة والمهرجانات تزدان بمختلف أنواعها، لتصبح عناصر أساسية تتصدر واجهات المحال إلى ما بعد عيد الفطر، فالنساء أثناء التجمعات العائلية، وتبادل الزيارات يفضلن ارتداء أجمل الأزياء التراثية التي لا تزال تحتفظ برونقها وأناقتها وألقها. 

غزارة وتنوع
وبالتجول في مختلف الأسواق والأماكن، يتضح جلياً مدى غزارة وتنوع المنتج الإماراتي من الجلابيات المفضلة للكثير من النساء والفتيات في الشهر الفضيل، ومدى الإقبال على مختلف أنواعها وأشكالها، خاصة مع تجديد النقوش والتطريز بها، هذا ما أكدته خديجة الطنيجي، موضحة أن الإقبال على هذه الأزياء التراثية في رمضان، بات واضحاً خلال السنوات الأخيرة، خاصة من جانب الفتيات اللاتي يقبلن على تفصيل الملابس التراثية قبل رمضان بفترة طويلة، كما تحرص الأمهات على اقتناء هذه الأزياء، ومنهن من تفضل الملابس الجاهزة نتيجة الخيارات الكثيرة المتوفرة بالأسواق، ومنهن من ترغب في تصميم أزياء عصرية بلمسة تراثية. 

خيارات كثيرة
قد باتت الأسواق الشعبية توفر خيارات كثيرة من الجلابيات الجاهزة، سواء المخورة أو المزينة بالتلي، في هذا السياق قالت كليثم الشامسي، صاحبة إحدى محال الأقمشة والأزياء التراثية، إن السوق يوفر خيارات كثيرة لتلبية جميع الأذواق، ومنها الكندورة المطرزة بالتلي أو بالخرز، مؤكدة أن الإقبال على الملابس التراثية ازداد في السنوات الأخيرة، حيث تعمل الأمهات والشابات على تفصيل وخياطة وشراء العديد من القطع لارتدائها خلال الجلسات المسائية والزيارات العائلية. 

متاجر إلكترونية
كما توفر المتاجر الإلكترونية الخاصة ببيع الملابس الجاهزة العديد من الأنواع والأشكال بلمسة عصرية والتي تناسب هذا الجيل، وهي تتفاوت بين التراثي والقديم والحديث، حيث توفر رائدات الأعمال عبر مختلف المنصات خيارات كبيرة من ناحية التصميم وأنواع الأقمشة بلمسة عصرية تناسب أذواق هذا الجيل خلال الشهر الفضيل، الذي يشكل مناسبة للترويج لمختلف المنتجات.

من روح التراث
تتنافس مصممات الأزياء على طرح أجمل التصاميم التي تجذب الفتيات والنساء، حيث قالت مصممة الأزياء شمسة العميمي، إنها لاحظت الإقبال الكبير على الأزياء التراثية خلال الشهر الفضيل، مما دفعها للبحث على أفكار إبداعية بلمسة عصرية، لتزيينها بتطريزات مستوحاة من روح التراث والبيئة الإماراتية، حيث يظهر التصميم على شكل مخورات جاهزة، وأحياناً يتم إرسالها للخياط لإنجازها بالطريقة المفضلة، وبما يتناسب مع روح الشهر الكريم.

مقالات مشابهة

  • خلال ساعات.. جيش الاحتلال ينشر قرارات اجتماع رئيس الأركان مع رؤساء السلطات بمنطقة غلاف غزة
  • جيجي حديد تتخلى عن شعرها الأشقر وتبهر الجميع بإطلالة جريئة على طريقة مارلين مونرو
  • "التنمية" تنظم جلسات تدعيمية لأمهات ذوي اضطراب "طيف التوحد"
  • مجلة إسرائيلية: ترامب جاد في خطته بشأن غزة وعازم على تنفيذها
  • الأزياء التراثية تستعيد بريقها في رمضان
  • عارضات الأزياء تحت مجهر الداخلية العراقية
  • تقليص الطوارئ لتقتصر على مستوطنات غلاف غزة
  • حملة بحق عدد من محال الملابس وعارضات الأزياء بسبب المحتوى الهابط
  • فرحة رمضان وعيد الأم على صفحات مجلة قطر الندى في عدد مارس
  • سيلينا غوميز تبهر الجميع بإطلالة استثنائية في حفل الأوسكار 2025