رسميا.. الأهلي المصري يضم النجم الفلسطيني وسام أبو علي
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
مصر – أعلن نادي الأهلي المصري لكرة القدم امس الخميس، تعاقده بشكل رسمي مع المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي قادما من سيريوس السويدي.
وقال مدير التعاقدات بالأهلي أمير توفيق لموقع النادي الأحمر، إن وسام أبو علي، وقع على عقود انتقاله لـ” القلعة الحمراء” لمدة 4 سنوات ونصف السنة.
وأضاف: “أنهينا كافة الإجراءات الإدارية الخاصة بانتقال اللاعب الفلسطيني إلى صفوف الأحمر، بعد الرجوع إلى محمود الخطيب رئيس النادي، والمشرف العام على الكرة.
كما نشر الحساب الرسمي للأهلي على منصة “إكس” فيديو لتقديم وسام أبو علي بالقميص الأحمر، من ملعب “التتش” بالقاهرة.
وكانت تقارير إعلامية كشفت في وقت سابق، أن صفقة وسام أبو علي ستكلف خزينة النادي الأهلي، مليوني يورو.
المصدر: RT + وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: وسام أبو علی
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر المصري يحتفل باليوم العالمي للتحصين بحملة ضد أمراض الكبد الوبائي وشلل الأطفال
تحت شعار "بمقدورنا تحصين الجميع"، يحتفل الهلال الأحمر المصري، بأسبوع التحصين العالمي 2025، والذي يٌقام خلال الفترة من 24 إلى 30 أبريل من كل عام، للتعريف بالأمراض الأكثر خطورة، ومضاعفاتها ودور اللقاحات بأنواعها المختلفة في حماية المجتمعات منها.
يطلق الهلال الأحمر المصري، حملة توعية ضد مرض الكبد الوبائي B، الالتهاب السحائي، الإنفلونزا الموسمية، شلل الأطفال، الحصبة، وذلك عبر الصفحة الرسمية للهلال "فيس بوك": ( https://www.facebook.com/share/18fCe4BJGR/) .
وانطلاقًا من دور الهلال الأحمر المصري في التوعية الصحية والاستجابة في الكوارث والأزمات، قام فريق الصحة بجهود كبيرة في حملات التوعية للوقاية من الأمراض، وإطلاق قوافل طبية للتطعيمات بالقرى والمحافظات، بالتعاون مع وزارة الصحة.
شارك الهلال المصري خلال أزمة بكورونا، بتطعيم 150,000 ألف مستفيد مصري وغير مصري بالمحافظات والقرى الأكثر احتياجًا، خلال الفترة من 2021 - 2022، عبر إطلاق قوافل طبية متنقلة، بالإضافة إلى مقرات الهلال بالمحافظات.
وقام الهلال الأحمر المصري بجهود كبيرة في التوعية ضد شلل الأطفال، من خلال المشاركة في أربع حملات قومية بالتعاون مع وزارة الصحة، ساهم خلالها في توعية 200 ألف مستفيد، وتطعيم نحو 284,000 طفل تحت سن الخمس سنوات من مختلف الجنسيات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا