إقتصاد دو و Alliance Networks تبرمان اتفاقية تعاون لتوفير خدمات الاتصال بالمنطقة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن دو و Alliance Networks تبرمان اتفاقية تعاون لتوفير خدمات الاتصال بالمنطقة، وتُعَدُ شركة دو مزوِّدًا رائدًا لخدمات الاتصالات في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تمتلك بنية تحتية قوية للشبكة ومراكز بيانات وكابلات .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دو و Alliance Networks تبرمان اتفاقية تعاون لتوفير خدمات الاتصال بالمنطقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتُعَدُ شركة "دو" مزوِّدًا رائدًا لخدمات الاتصالات في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تمتلك بنية تحتية قوية للشبكة ومراكز بيانات وكابلات دولية. ومن ناحية أخرى، تُعَدُ "Alliance Networks" لاعبًا راسخًا في المنطقة، حيث تمتلك شبكة إقليمية وتعاونات تجارية مع مشغلين متعددين كجزء من شبكات التحالف مع "."Alliance Networks
وأعرب عادل الديلمي، الرئيس التنفيذي لشركة "Alliance Networks"، عن حماسه لهذا التعاون قائلا: "يسعدنا أن نتعاون مع "دو" لتقديم حلول اتصال سلسة لعملائنا في المنطقة. يجمع هذا التحالف الاستراتيجي بين خبراتنا الإقليمية وقدرات شبكتنا مع البنية التحتية الواسعة لشركة "دو"، مما يتيح لنا تقديم خدمات شاملة وموثوقة لتلبية الاحتياجات المتطورة للشركات في المنطقة".
وتلتزم كل من دو و Alliance Networks بتقديم حلول اتصالات استثنائية، وتمثل اتفاقية التعاون هذه خطوة مهمة نحو تحقيق هذا الهدف. ومن خلال الجمع بين خبرات وموارد الطرفين ،حيث يهدفون إلى توفير خدمات اتصالات شاملة وسلسة للعملاء في المنطقة، وتعزيز البنية التحتية للاتصالات ودعم النمو والتنمية الإقليمية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
الشرع: ذرائع تقدم إسرائيل في سوريا لم تعد قائمة.. ونحترم اتفاقية 1974
علق قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الخميس، على توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوبي البلاد، مشيرا إلى أن ذرائع "إسرائيل" في تقدمها برا في سوريا "لم تعد قائمة" في إشارة إلى انتشار المليشيات الإيرانية قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال الشرع خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في قصر الشعب بالعاصمة دمشق، إن "إسرائيل تقدمت في المنطقة العازلة بذريعة وجود مليشيات إيرانية وهذا العذر لم يعد قائما بعد تحرير دمشق".
وأضاف "أبلغنا الأطراف الدولية باحترام سوريا اتفاقية 1974 واستعدادها لاستقبال القوات الأممية وحمايتها"، لافتا إلى أن "الجميع مجمع على خطأ التقدم الإسرائيلي في سوريا ووجوب العودة إلى ما كانت عليه قبل التقدم الأخير".
وأعرب قائد الإدارة السورية الجديدة عن "استعدادهم لاستقبال قوات أممية في المنطقة العازلة لعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل التقدم الإسرائيلي".
يأتي ذلك على وقع مواصلة الاحتلال الإسرائيلي توغله في الأراضي السورية موسعا احتلاله للجولان منذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل 1150 كيلومترا مربعا من إجمالي مساحة هضبة الجولان السورية البالغة مساحتها 1800 كيلومتر مربع، وأعلنت ضمها إليها في عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.
واستغلت دولة الاحتلال التطورات الأخيرة في المنطقة واحتلت المنطقة السورية العازلة في محافظة القنيطرة، معلنة انهيار اتفاقية "فض الاشتباك" لعام 1974، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.
والأربعاء، استشهد ثلاثة سوريين، بينهم مدني، جراء قصف جوي للاحتلال الإسرائيلي استهدف قوة من الأمن العام في الريف الجنوبي لمدينة القنيطرة، جنوب غربي سوريا.
وخلال المؤتمر الصحفي، قال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ، إن "استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة بالجولان مدان ويجب أن تنسحب فورا".
استئناف العلاقات بعد 13 عاما
وعلى صعيد آخر، أعرب رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الذي يزور دمشق لأول مرة بعد سقوط النظام، عن سعادته باستئناف العلاقات القطرية السورية بعد انقطاع دام 13 عاما.
وأضاف "نحن على أبواب مرحلة جديدة في تاريخ سوريا وقطر تمد يدها للسوريين للشراكة"، لافتا إلى أن الوضع في سوريا يتطلب ضرورة النظر في رفع العقوبات عن البلاد في أسرع وقت.
وكشف الوزير القطري عن زيارة مرتقبة لأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى دمشق، قائلا "سمو أمير دولة قطر سيزور سوريا في المستقبل القريب".
يأتي ذلك في ظل تواصل توافد الوفود الإقليمية والدولية إلى العاصمة السورية دمشق من أجل لقاء الإدارة السورية الجديدة، التي أرسلت بدورها وفدا رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية في جولة موسعة على عدد من الدول العربية، بالإضافة إلى تركيا.
وضم الوفد السوري الذي زار الإمارات والسعودية وقطر والأردن وتركيا، كل من وزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس الاستخبارات العامة أنس خطاب.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.