أكد الدولي الجزائري السابق، مصطفى كويسي، بأن تربص الخضر الذي أقيم مؤخرا بالعاصمة الطوغولية “لومي”، يعتبر الأفضل بالنسبة للمنتخب في السنوات الماضية.

وخاض أشبال بلماضي، تربصا بـ”لومي” ما بين الـ 1 والـ 10 جانفي الجاري. تحضيرا لكأس أمم إفريقيا، التي ستنطلق غدا السبت بكوت ديفوار، تخللته مباراتين وديتين، أمام طوغو وبورندي.

وقال كويسي، عن تحضيرات الخضر للـ”كان”: “يجب أن نتكلم على التحضيرات لأنهم الأهم.. وقبل أي منافسة عليك أن تكون جاهزا بنسبة 100% ومن كل النواحي”.

مضيفا في تصريحات إذاعية اليوم الجمعة: “بلماضي وطاقمه الفني، استخلصوا الدرس من النسخة الأخيرة، بخروجنا من الدور الأول، وهو ما جعلهم يبرمجون تربصا في بلد مجاور، لقرابة أسبوعين”.

وختم كويسي، حول هذا النقطة: “تربص لومي جيد، ولا يوجد أفضل من التحضير في نفس الأجواء والمناخ من أجل التعود.. أعتقد بأن المنتخب قام بأفضل تحضير منذ سنوات”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023

إقرأ أيضاً:

كرواتيا.. العثور على قبر “مصاص دماء”

كرواتيا – اكتشف قبر غير عاد في موقع “راستس” الأثري الواقع بالجزء الشرقي من كرواتيا، حيث تم العثور تحت أرضية الكنيسة بالقرب من جدارها الجنوبي على جثة مغطاة بحجرين كبيرين.

وفي مقال علمي نشر في إطار مؤتمر Military Orders and Their Heritage، أظهر تحليل الهيكل العظمي أن الجثة تعود لرجل، وعلى الأرجح تم فصلها عمدا بعد الوفاة، حيث كان جذعه ممدودا إلى الأسفل، بينما كانت أجزاء أخرى من الجسم مرفوعة. ويشير هذا الاكتشاف إلى دفن رجل “مصاص دماء”.

واعتقد علماء الآثار أولا أن الحجارة سقطت من الجدار القريب. ومع ذلك، فإن التحليل الإضافي كشف حقيقة مذهلة تفيد بأن الهيكل العظمي كان مقطوع الرأس، حيث كانت الجمجمة منفصلة عن باقي العظام.

وأظهر التحليل الأنثروبولوجي أن الرجل توفي عن عمر يتراوح بين 40 و50 عاما، وتم العثور على علامات في عموده الفقري وأطرافه السفلية تدل على العمل البدني الشاق. وتشير الإصابات التي تم شفاؤها إلى حياة صعبة، وتوفي الرجل بسبب إصابات في الرأس.

ويعود تاريخ المقبرة التي دفن فيها المتوفي إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ويشير الدفن غير العادي إلى أن الرجل ربما كان يعتبر “شخصا منحرفا” اجتماعيا خلال حياته، مما أثار مخاوف من عودته من العالم الآخر.

وجاء في المقال أن عزبة “راستس” كانت منذ القرن الثالث عشر وحتى القرن السادس عشر مملوكة لفرسان الهيكل، ثم لفرسان الإسبتارية، وأخيرا للنبلاء المحليين.

وانطلاقا من الموقع وتضاريس المنطقة، فإن كل الأدلة تشير إلى أنها كانت قلعة، لكن الأبحاث تشير أيضا إلى وجود كنيسة هناك. ومن عام 2012 إلى عام 2023، كشفت الأبحاث الأثرية عن 181 دفنا هيكليا في المقبرة. وبشكل عام، كان الموتى مدفونين على ظهورهم باتجاه الشرق والغرب، مع وضع أيديهم على الوركين أو البطن أو ممدودة على طول الجسم. وتم العثور على أجزاء صغيرة من الحلي في عدد قليل من القبور فقط.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • الكيان الصهيوني يقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم
  • وستبقى “غزة” عصّية على ترامب
  • نعومي كامبل تصعّد قضيتها.. “المعطيات مثيرة للقلق”
  • مدير معهد البساتين يتفقد برامج الخضر والفاكهة بمحطة بحوث شندويل بسوهاج
  • مدير معهد بحوث البساتين يتفقد برامج الخضر والفاكهة بمحطة بحوث شندويل بسوهاج
  • كرواتيا.. العثور على قبر “مصاص دماء”
  • اكتشاف جثة رجل مسن داخل “كراج” بحي گنون في مراكش
  • "معاك في الغيط" تنشر توصيات هامة لتجنب آثار البرودة على زراعات الخضر
  • لتجنب آثار البرودة على زراعات الخضر.. 3 توصيات هامة يجب مراعاتها
  • العرب وأسرار “العنبر”!