فنان مصري يستشهد بوائل الدحدوح بعد اعتزاله الفن للمرة الثانية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تحدث الفنان المصري توفيق عبد الحميد عن صمود المراسل الفلسطيني وائل الدحدوح، الذي لم يمنعه موت نصف أسرته أو إصابته من ممارسة عمله، ونقل الحقيقة.
وكتب توفيق عبد الحميد منشورا، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قال فيه: كلما كانت تمر بي أزمة، أتذكر وائل الدحدوح، حتى استطيع الصبر والاحتمال، وأشعر ساعتها بضائلة ما أعانيه وأحمد الله.
وكان توفيق عبد الحميد قد فاجأ متابعيه بإعلان اعتزاله للمرة الثانية، موضحا أنه اتخذ هذا القرار بشكل نهائي، ولن يعود للفن مرة أخرى، وذلك بعد مروره بعدة أزمات في الفترة الأخيرة، حيث أكد أن قرار اعتزاله للفن، جاء بعد تفكير كثير بسبب ظروفه الصحية، ومعاناته مع الآلام الانزلاق الغضروفي بالظهر، هذا المرض الذي يجعله يمكث بالمنزل، ويخضع للعديد من جلسات العلاج الطبيعي.
وقال توفيق عبد الحميد، في منشور له عبر حسابه الرسمي بـ موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "ظروفي الصحية تحول دون الاستمرار في مهنة التمثيل، ولذلك أُعلن اعتزالي"، وبعدها على الفور تلقى الفنان العديد من التعليقات من جمهوره، الذين دعوا له بأن يمر من هذه الأزمة على سلام، حتى يعود لهم من جديد.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google توفیق عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها | عدد زيجات سهير رمزي .. وسر ابتعادها عن الفن
يحل اليوم عيد ميلاد الفنانة سهير رمزي ، حيث وُلدت في 3 مارس 1950 بمدينة بورسعيد، وبدأت رحلتها في عالم الفن وهي لا تزال طفلة، عندما ظهرت في فيلم “صحيفة سوابق” عام 1956 وهي في السادسة من عمرها، ثم شاركت بعد ذلك في فيلم “البنات والصيف” في سن العاشرة.
لكنها ابتعدت عن التمثيل لبعض الوقت وعملت مضيفة جوية، قبل أن تعود إلى السينما في العشرين من عمرها من خلال أفلام “الناس اللي جوه” و**“ميرامار”**، بفضل زوج والدتها، كاتب السيناريو السيد زيادة.
برزت سهير رمزي كواحدة من أبرز نجمات السينما المصرية في السبعينيات والثمانينيات، حيث قدمت عددًا من الأدوار ، ومن أشهر أفلامها:
• “ثرثرة فوق النيل”
• “ممنوع في ليلة الدخلة”
• “البنات عاوزة إيه”
• “مع حبي وأشواقي”
• “24 ساعة حب”
لكن يبقى فيلم “المذنبون”، المأخوذ عن قصة للكاتب نجيب محفوظ، هو الأبرز في مسيرتها، حيث كان من أكثر أعمالها جرأةً وحقق نجاحًا كبيرًا، رغم أنها لم تكن راضية عن أدائها فيه، مما دفعها لاحقًا للابتعاد عن تقديم هذه النوعية من الأدوار.
تزوجت سهير رمزي ثماني مرات، من بينهم عدد من المشاهير ورجال الأعمال، ومن أبرز أزواجها:
• الفنان السوداني المصري إبراهيم خان (لم يستمر الزواج أكثر من عام).
• الأمير خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود (انفصلا بعد عام).
• سيد متولي (رئيس النادي المصري البورسعيدي).
• رجل الأعمال الخليجي محمد الملا (الزوج السابق للراقصة نجوى فؤاد).
• الملحن حلمي بكر (انفصلا بعد 4 سنوات بسبب اعتراضه على عملها بالفن).
• الفنان محمود قابيل (في بداية حياته الفنية).
• رجل الأعمال السوري زكريا بكار.
• الفنان فاروق الفيشاوي (بعد طلاقه من الفنانة سمية الألفي).
كما تمت خطوبتها للفنانين يوسف شعبان وعمر الشريف، لكنها لم تتزوج أيًا منهما، واعترفت في أحد اللقاءات التلفزيونية أن الفنان كمال الشناوي هو الرجل الوحيد الذي أحبته لكنها لم تتزوجه.
في عام 1993، قررت سهير رمزي اعتزال التمثيل وارتداء الحجاب، وكان آخر أفلامها “أقوى الرجال”، لكنها عادت إلى الشاشة عام 2006 من خلال مسلسل “حبيب الروح” مع مصطفى فهمي، حيث ظهرت بالحجاب، ثم أعلنت لاحقًا خلع الحجاب، مؤكدة أن التدين والالتزام الأخلاقي لا يتوقفان على ارتداء الحجاب، وإنما على النية والاحتشام، رافضة التدخل في حياتها الشخصية.