الأردنيون يواصلون الوقفات التضامنية مع الأهل في غزة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
وقفة في عمان والعقبة ومسيرة في الكرك تندد بعدوان الاحتلال على غزة
الأردنيون يواصلون الوقفات التضامنية مع الأهل في غزة احتشد أردنيون عقب صلاة الجمعة، في مسيرات ووقفات تضامنية نصرة للمقاومة الفلسطينية ودعمًا للأهل في غزة، وتنديدا بعدوان الاحتلال في القطاع، تزامنا مع مثول تل أبيب أمام المحكمة الدولية، فيما يواصل الاحتلال عدوانه وسط الحصار الكامل المفروض على القطاع.
اقرأ أيضاً : بث مباشر - وكيل تل أبيب لـ"العدل الدولية": دعوى جنوب إفريقيا قدمت "صورة مشوهة ومغلوطة"
وجدد الأردنيون تضامنهم مع قطاع غزة في ظل سياسة الاحتلال الممنهجة في تهجير الفلسطينيين والإبادة الجماعية.
وانطلقت مسيرة في محافظة الكرك، نددت بصمت المجتمع الدولي إزاء استمرار المجازر واستهداف المدنيين واستهداف الأطفال والنساء.
ونفذ أهل العقبة وقفة تضامنية نصرة مع أهل غزة.
ويتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثامن والتسعين، بقصف من الجو والبر والبحر، في الوقت الذي تضرب فيه المقاومة الفلسطينية القوات المتوغلة في جميع المحاور في القطاع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.