«أنا اتجوزت مخرج مش شيخ مسجد».. أبرز تصريحات شاليمار شربتلي عن خالد يوسف
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
حلت شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف ضيفة فى برنامج «قعدة ستات »، وكشفت عن العديد من التصريحات والأسرار ورأيها في زوجها، مما أثار تساؤلات الناس حولها لمعرفة من هي شاليمار شربتلي.
ويستعرض « الأسبوع » لكم أهم المعلومات عن شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف.
شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف-شاليمار شربتلي من مواليد 1971.
- ولدت في السعودية من أم مصرية وأب سعودي.
- والدها رجل الأعمال السعودي حسن عباس شربتلي.
- تخرجت من كلية الفنون الجميلة في القاهرة.
-شاركت في العديد من المعارض الدولية مع العديد من الرسامين العالميين، وفي عام 2000 وضعت في قائمة أكثر شخصية مؤثرة في الفن والثقافة.
- أول امرأة تطلب منها الحكومة القيام بأعمال فنية، حيث كلفتها الحكومة السعودية برسم جداريات مدينة جدة التي توجد في الكورنيش أمام قصر الضيافة بجدة.
ــ اختيرت سفيرة للنوايا الحسنة لدورها في التطوع والمساهمة في الثقافة السعودية.
- تزوجت شاليمار من المخرج خالد يوسف عام 2011.
-كشفت شاليمار عن تعارض أرائها السياسية مع أراء زوجها خالد يوسف.
- صرحت عن رأيها في زوجها خالد يوسف أنه من أهم المخرجين قائلة: «مشوفتش حد أحسن منه، وبشوف أن هو وعاطف الطيب أهم مخرجين في الوطن العربي».
- وأوضحت سبب تسمية ابنتها من خالد يوسف على أسمها: «والله مش أنا اللي اختارت الاسم لبنتي، لكن اللي اختاره خالد يوسف، واتفاجئت بيه بيكتب اسمها شاليمار، وهو فعلا كان وقتها رومانسي، أيام الرومانسية».
- وأكدت على عدم غيرتها عليه قائلة:«لا خالص أنا مش بغير، أغير عليه ليه ده هو اللي بيغير، وكون أن في بنات بتقرب منه لأن ده مجاله، أنا متجوزتش شيخ مسجد أنا اتجوزت مخرج، وهو اتجوز رسامة، هو حواليه ناس كتير والرسامة حواليها ناس كتير، وعن قناعة ارتبطنا ببعض، وأنا أصلا شخص مش غيور ودي من مواصفات برج الدلو».
اقرأ أيضاًنسرين عكاشة: تحويل رواية «الإسكندراني» حلم حققه المخرج خالد يوسف (فيديو)
خالد يوسف وأبطال «الإسكندراني» يفتتحون الفيلم بالإسكندرية.. اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد يوسف زوجة خالد يوسف
إقرأ أيضاً:
زوجة تخلع زوجها بسبب جزار المنطقة: محستش بالأمان معاه
في واقعة غريبة شهدتها محكمة الأسرة بمنشية ناصر، تقدمت سيدة بدعوى خلع ضد زوجها، ليس بسبب الخيانة أو الإهمال، بل بسبب عجزه عن حمايتها من جزار المنطقة، الذي كان يبيع لها لحماً رديئاً كل أسبوع دون أن يحرك زوجها ساكناً.
بدأت القصة عندما لاحظ الزوج أن اللحم الذي تحضره زوجته رديء ومليء بالدهون، فعاتبها على اختيارها الخاطئ، لكنها أكدت له أن الجزار يخدعها.
طالبها الزوج بالتعامل مع جزار آخر، لكنها أصرت على أن من حقه كرجل أن يواجه هذا الجزار وينهره، إلا أن الصدمة كانت حين ذهب الزوج بنفسه ليشتري اللحم، ليعود بأسوأ منه، بل وتلقى إهانات من الجزار الذي توعده بعدم الشراء من أي مكان آخر.
الزوج، بدلاً من المواجهة، استسلم للأمر الواقع واستمر في الشراء من الجزار خوفاً من بطشه، مما جعل الزوجة تفقد الثقة في رجولته وشعرت بعدم الأمان معه.
هذا الموقف كان القشة التي قصمت ظهر العلاقة، حيث لم تعد الزوجة ترى في زوجها سنداً أو حماية لها، فقررت رفع دعوى خلع، مؤكدةً أمام المحكمة أن “الست ممكن تعيش من غير لحمة لكن متعيشش مع راجل يخاف يحميها”.
وقضت المحكمة لها بالخلع، لينتهي زواج استمر 8 سنوات بسبب “كيلو لحمة".