توقف حركة الصيد في بورسعيد بسبب ارتفاع أمواج البحر
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
شهدت محافظة بورسعيد طقسا شديد البرودة وغيوم، اليوم الجمعة، ما أثر على حركة الصيد والمارة في الشوارع والأسواق الجانبية، كما انخفضت درجات الحرارة إلى 12 درجة للصغرى و18 درجة للكبرى، طبقا لتقرير هيئة الأرصاد الجوية.
وقف حركة الصيد في بورسعيدوصرح مصدر مسؤول بميناء الصيد البحري ببورسعيد، بأن حركة الصيد توقفت اليوم بسبب أجواء الطقس المتقلب وارتفاع الأمواج عن معدلها من 5 إلى 7 أمتار في غاطس البحر، ومن 1 إلى 2 متر على الشاطئ، ما يشكل خطورة على الصيادين.
وأوضح المصدر أن مراكب الصيد وصلت مساء أمس رصيف ميناء الصيد ببورسعيد، ولن تستأنف حركة الصيد إلا بعد انتهاء النوة التي تشهدها البلاد مؤخرًا.
رفع حالة الطوارئ في حي الضواحيوأعلنت سمر الموافي رئيس حي الضواحي ببورسعيد، حالة الطوارئ لمواجهة الطقس المتقلب، مشيرة إلى أن سيارات سحب مياه الأمطار منتشرة في الشوارع استعدادًا لسقوط أمطار، كما جرى تطهير بالوعات الصرف بمختلف مناطق وشوارع الحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بورسعيد الصيد الطقس حرکة الصید
إقرأ أيضاً:
الذهب رايح على فين؟ ارتفاع الأسعار بنسبة 25% خلال عام لم يحدث من قبل.. وحالة ركود في السوق بسبب الأسعار
الخميس, 20 فبراير 2025 6:00 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 25% خلال العام الماضي في ارتفاع غير مسبوق، مما أثار قلق المسؤولين في السوق وأدى إلى حالة من الركود في نشاطاته.
صرح أحد أعضاء الشعبة المختصة بأن هذا الارتفاع “لم يحدث من قبل”، مشيرًا إلى أن الزيادة الحادة في الأسعار أثرت سلبًا على الطلب، مما جعل المشترين والبائعين يترددون في تحريك السوق. وأوضح المتحدث أن ارتفاع الأسعار نتج عن تداخل عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية، أبرزها حالة عدم اليقين العالمي والبحث عن ملاذ آمن وسط تقلبات الأسواق المالية.
وأشار المسؤول إلى أن حالة الركود الحالية في سوق الذهب تنجم عن تراجع حجم التداول نتيجة الأسعار المرتفعة، وهو ما يؤثر على السيولة والاستثمارات في هذا القطاع الحيوي. كما أضاف أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مزيد من التقلبات في المستقبل إذا لم تشهد الأوضاع الاقتصادية تحسنًا، مما يستدعي مراقبة دقيقة من قبل الجهات المعنية والمستثمرين على حد سواء.
تأتي هذه التصريحات في ظل بحث العديد من الخبراء عن آفاق الذهب في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، حيث يتساءل الكثيرون: “الذهب رايح على فين؟” وسط توقعات بحدوث تعديلات في الأسعار نتيجة لتغييرات محتملة في السياسات النقدية والاقتصادية على الصعيد العالمي.