اعتقال متهم بالقتل في ميسان .. خنق زوجته وهي نائمة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
12 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت قيادة شرطة محافظة ميسان القبض على متهم أقدم على قتل زوجته عن طريق خنقها وهي نائمة في منزلها.
وذكرت القيادة في بيان أنه بتأريخ سابق دخلت جثة الى مستشفى الصدر وكانت أسباب الوفاة غير معروفة وعند فتح التحقيق أفاد زوجها بأن زوجته وأثناء نومها فارقت الحياة عازياً ذلك للقضاء والقدر”.
وتابعت :”على ضوء ذلك تم إخلاء سبيله في وقتها, وبعد التعمق بالتحقيق ومتابعة حيثيات القضية وصل فريق العمل الى بعض الخيوط التي تدين زوجها معززا بتقرير الطبيب الشرعي الذي أكد أن الوفاة كانت غير طبيعية وأن المجني عليها تعرضت للخنق أثناء نومها ليتم استحصال الموافقات القضائية وإصدار مذكرة قبض بحق زوجها واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه أصولياً”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
بعد تهديده بالقتل.. شقيق أيمن زيدان يدافع عنه
متابعة بتجــرد: رداً على الهجوم والانتقادات التي يتعرض لها الفنان السوري أيمن زيدان وعائلته على وسائل التواصل الاجتماعي، وصلت إلى تهديده بالقتل، وذلك بعد سقوط نظام الأسد، خرج أخوه ليعلق على ما يجري.
وقال الفنان السوري وائل زيدان في تصريحات إعلامية إنه “سمع في الفترة الأخيرة عن تهديدات بالقتل موجهة إلى أيمن زيدان، دون معرفة الأسباب”، موضحًا أنه “لم يتعرض لمثل هذه التهديدات بالشخصي”.
كما أضاف: “كان الأمر موجهًا إلى أيمن فقط، واستغربت من ذلك، فشخصية مثل أيمن، والذي أعتبره رمزا فنيا، لا يجب أن يُهدد أو يُقال له ما نسمعه على منصات التواصل”، مؤكدا أن “هناك وقتًا كان لا يستطيع فيه أحد التحدث بحرية”.
وتابع: “من المهم أن نتكاتف معًا، وألا نترك أي شخص يعاني أو يجوع في سوريا. يجب أن نضع أيدينا في يد بعضنا بعضا، فهذا وقت جديد وصفحة جديدة لبلدنا”.
أما عن الحوادث الأخيرة، فقال: “لا يمكن لأي شخص أن يلوث يديه بالدماء، وإذا لم نُصلح أنفسنا أولًا، فإننا سنخسر”.
وفيما يتعلق بالهجوم الذي تعرضت له لمى بدور، زوجة حازم زيدان ابن أيمن زيدان بعد تصريحها الذي قالته من ساحة الأمويين بأن الدستور المدني لا يلغي الآخر، و يحق لكل إنسان أن يمارس ما يريده دون إلغاء الآخر، اعترف وائل بأن “التوقيت كان خاطئًا”.
وأكد أنه لم يكن يتوقع رد الفعل العنيف على لمى قائلا: “أنا وأستاذ أيمن لمناها”، وقال لها إن ذلك لم يكن الوقت المناسب لما ذكرته، مشيرا إلى أن الهجوم كان قاسيًا جدًا عليها.
وختم برسالة: “الله يسامحنا جميعًا، ويجب أن نتروى في حكمنا على الآخرين. نحن بحاجة إلى التريث، وكلنا نبني سوريا معًا. بلدنا يضم 14 طائفة، وعلينا أن نتعاون من أجل مستقبل أفضل”.
main 2025-01-27Bitajarod