الوطن:
2025-02-12@01:04:27 GMT

خسائر «الاحتلال الإسرائيلي» في 99 يوما.. أرقاما فادحة

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

خسائر «الاحتلال الإسرائيلي» في 99 يوما.. أرقاما فادحة

مرت 99 يومًا على بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة، والذي أسفر عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، بينهم آلاف الأطفال والنساء.

ولم يكن العدوان الإسرائيلي على غزة رحلة ترفيهية برية، ولكن تلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي درسًا من المقاومة الفلسطينية تسبب في نزيف دمائها.

أبرز خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي في 99 يوما

صحيفة «يديعوت أحرنوت» الإسرائيلية نشرت تقريرًا، يوضح خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي، والتي جاءت كما يلي:

1- أصيب 2496 جنديا منذ 7 أكتوبر.

2- إصابة 1085 جنديا منذ بداية الهجوم البري في 27 أكتوبر.

3- دخل 39 جنديًا إلى المستشفى في حالة خطيرة.

4- دخل 370 جنديا للمستشفيات في حالة متوسطة وخفيفة.

5- متوسط ​​الوقت الذي يستغرقه إخلاء الجريح من قطاع غزة إلى المستشفى بالأراضي الفلسطينية المحتلة، هو حوالي ساعة واحدة وستة دقائق.

6- تنفيذ حوالي 1700 عملية إجلاء بالسيارات، وحوالي 430 عملية إجلاء على الأقدام.

7- جهزت الهيئة الطبية الأطباء المرافقين للقوات داخل قطاع غزة بجرعات من أكياس الدم الكامل، لتمكينهم من إعطاء هذه الجرعات للجرحى في أقرب مكان ممكن من نقطة الإصابة.

8- منذ بداية الحرب سقط 520 قتيلًا من جيش الاحتلال الإسرائيلي.

9 -  سقوط 186 جنديًا وضابطًا منذ بداية العدوان البري في 27 أكتوبر. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاحتلال خسائر الاحتلال غزة قطاع غزة الحرب على غزة خسائر الجيش الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

العدوان الإسرائيلي على الضفة.. سيناريو غزة يتكرر.. نزوح 40 ألف فلسطيني قسرًا واستشهاد 40 شخصًا على الأقل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” اليوم الاثنين من أن عملية "السور الحديدي" التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي أدت إلى إخلاء العديد من مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية المحتلة، وأشارت إلى أن النزوح للسكان الفلسطينيين "يتسارع بشكل مقلق".

بدأت العملية الإسرائيلية منذ نحو ثلاثة أسابيع، وهي الأطول في الضفة الغربية منذ الانتفاضة الثانية، في مخيم جنين وامتدت لتشمل مخيمات طولكرم ونور شمس والفارعة، مما أسفر عن تهجير حوالي 40 ألف لاجئ فلسطيني.

وأوضحت الأونروا أن آلاف العائلات الفلسطينية قد تم تهجيرها قسراً منذ منتصف عام 2023 مع بدء العمليات الواسعة في الضفة الغربية المحتلة. 

وأكدت أن "العمليات المستمرة والمدمرة جعلت مخيمات اللاجئين الشمالية غير صالحة للسكن، ما أدى إلى حصار السكان ودفعهم إلى النزوح المستمر".

وأشارت الوكالة إلى أن أكثر من 60% من حالات النزوح في عام 2024 كانت نتيجة للعمليات العسكرية الإسرائيلية، في ظل غياب أي أوامر قضائية.

 وأضافت أن النزوح القسري في الضفة الغربية هو نتيجة لبيئة متزايدة الخطورة والقسوة، حيث أصبح استخدام الضربات الجوية، والجرافات المدرعة، والتفجيرات المتحكم بها، والأسلحة المتقدمة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية أمراً شائعاً، مما يوسع الحرب في غزة إلى الضفة.

وأكدت الأونروا على ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، وشددت على أن "العقاب الجماعي" غير مقبول على الإطلاق، مشيرة إلى أن مخيم جنين أصبح اليوم خالياً من السكان، وهو مشهد قد يتكرر في مخيمات أخرى.

توسيع أوامر إطلاق النار

في غضون ذلك، أفادت صحيفة "هآرتس" العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بتوسيع أوامر إطلاق النار في الضفة الغربية، ما يسمح باستهداف المدنيين الذين لا يشاركون في القتال، مما أدى إلى زيادة عدد الضحايا المدنيين الفلسطينيين مؤخراً.

ووفقاً للصحيفة، فإن هذه التوجيهات، التي أصدرتها القيادة العسكرية الإسرائيلية، تسمح بقتل كل من "يعبث في الأرض" في مناطق العمليات، كما سمحت بإطلاق النار على كل سيارة تخرج من هذه المناطق. وقد استبدلت هذه التعليمات أوامر سابقة كانت تتطلب اعتقال المشتبهين بدلاً من قتلهم.

الضحايا المدنيون واعتقالات مستمرة

من جهتها، قالت الأمم المتحدة إن العمليات العسكرية المستمرة في جنين وطولكرم وطوباس أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 40 شخصاً منذ بداية العمليات في 21 يناير 2025.

وفيما تركز إسرائيل عملياتها في شمال الضفة، شنت حملات اعتقال واسعة في مناطق أخرى. وقالت مؤسسات الأسرى في بيان مشترك إن قوات الاحتلال اعتقلت نحو 580 شخصاً في الضفة خلال يناير 2025، بينهم 17 امرأة و60 طفلاً دون سن 18 عاماً.

 وأضافت أنه حتى تاريخ 19 يناير 2025، بلغ عدد المعتقلين خلال العمليات العسكرية 14,500 شخص، وهو رقم لا يشمل المعتقلين من غزة.

في المقابل، طالبت حركة حماس بتصعيد المواجهة، مشيرة إلى أن المقاومة الفلسطينية في طولكرم وجنين تستمر رغم العدوان الواسع. وأشاد القيادي في الحركة عبد الرحمن شديد بصمود الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن المقاومة تواصل تنفيذ عمليات رغم الهجمات العسكرية الإسرائيلية.

السيادة الإسرائيلية على الضفة

في سياق متصل، أكد بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية في حكومة الاحتلال، عزمه على تنفيذ السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، مشيراً إلى أن الحكومة ستواصل توسيع عملية "السور الحديدي" في المنطقة، وأن هذه العمليات ستتسارع في الأيام القادمة. وأكد سموتريتش: "سنستمر في العمل بكل قوة لتنفيذ السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، وسندفن أخيراً خطر إقامة دولة فلسطينية".

من المتوقع أن يؤدي هذا التصريح إلى تصاعد التوترات في المنطقة، حيث تعتزم حكومة الاحتلال الإسرائيلية تنفيذ خططها لتوسيع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي بمدينة رفح
  • المنظمة العربية لحقوق الإنسان تدين العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية
  • انفجار ضخم في جنين تزامنا مع العدوان الإسرائيلي المستمر
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي
  • قائد في القسام يلتقي بوالدته لأول مرة منذ بداية العدوان على غزة (شاهد)
  • العدوان الإسرائيلي على الضفة.. سيناريو غزة يتكرر.. نزوح 40 ألف فلسطيني قسرًا واستشهاد 40 شخصًا على الأقل
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48,208 شهداء
  • تصاعد العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية.. 49 شهيدًا بينهم 25 في جنين
  • هل ساهمت أحداث 7 أكتوبر في العدوان على غزة؟.. عمرو موسى يكشف التفاصيل
  • ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48189 شهيدا منذ 7 أكتوبر 2023