في ذكرى ميلاد إبراهيم حمودة... تعرف على علاقته بكوكبة الشرق أم كلثوم
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
يحل اليوم الجمعة 12 يناير ذكرى ميلاد المطرب إبراهيم حمودة، الذي تميز بالحنجرة الذهبية، وأصبح من أبرز الموجودين على الساحة الفنية، وتميزت أغانيه بالطابع الرومانسي الكلاسيكي، واشتهر بحب الجمهور له في الوطن العربي وتميز بالتذوق الفني والذكاء والإصرار والعزيمة.
ويبرز الفجر الفني في ذكرى ميلاد إبراهيم حمودة أبرز المحطات الفنية له
من هو إبراهيم حمودة؟
إبراهيم حموده من مواليد حي باب الشعرية كان أبوه منشدًا في جامع الخازندار انضم مع أبوه في فرقته الإنشادية، ثم التحق بمعهد الإذاعة العربية ثم بمدرسة فن الاستعراض، وتعلم على يد محمد عبد الوهاب كما تعلم على يد مصطفى رضا، وصفر علي، وغنّى في الملاهي.
وتنقل بين المسارح والكازينوهات، وأشهرها مسرح بديعة مصابني مثل في أوبريت شهرزاد عام 1946، وقامت بالبطولة أمامه رجاء عبده، وعقيلة راتب.
وكان مخرج هذا الأوبريت زكي طليمات وكذلك أوبريت الفلاحة وأوبريت الأميرة روشتارة. يعتبر إبراهيم حمودة هو أول مطرب يشارك أم كلثوم في أغاني الثنائيات.
أهم أعماله الفنية
نجح الفنان إبراهيم حمودة في تكوين قاعدة جماهيرية كبيرة من خلال أعماله الفنية التي قدمها بكل حب، ومن أبرز هذه الأعمال العلمين:1965، الحب الصامت:1958، الحموات الفاتنات:1953، فتاة السيرك:1951، كلام الناس:1949، معروف الإسكافي:1947، الدنيا بخير:1946، الصبر طيب:1945، قصة غرام، ليلة الجمعة، ليلى البدوية، وغيرها من الأعمال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم حمودة ام كلثوم الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
"مهرجان الأفضل يُخلّد ذكرى نبيل الحلفاوي بإهداء دورته العاشرة لرحلته الفنية"
في لفتة تكريمية مميزة، أهدى مهرجان الأفضل دورته العاشرة لروح الفنان القدير نبيل الحلفاوي، خلال الحفل الذي أقيم يوم الجمعة 20 ديسمبر بمركز المنارة. وشهد الحفل تكريمًا خاصًا للفنان الراحل، حيث تسلّم نجله جائزة "إنجاز العمر" تكريمًا لإرث والده الفني ومسيرته المميزة.
وأعرب المخرج وليد الحلفاوي عن شكره لإدارة المهرجان على هذا التكريم الاستثنائي، مؤكدًا أن والده كان يعمل دائمًا بما يؤمن به. من جانبه، دعا المخرج خالد الحلفاوي الجميع إلى الدعاء للراحل بالرحمة، مستذكرًا مسيرته وإنجازاته.
نبذة عن الرحيل
رحل الفنان نبيل الحلفاوي عن عالمنا يوم الأحد 15 ديسمبر، وشيعت جنازته في نفس اليوم بعد صلاة العشاء من مسجد الشرطة بالشيخ زايد. الراحل ترك بصمة خالدة في الفن المصري، ليبقى اسمه حيًا في ذاكرة الجمهور وأجيال الفنانين.