Ooredoo تتمنى “أسڤاس أمڤاز” للشعب الجزائري
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تتقدم Ooredoo بأطيب تمنياتها بالصحة والسعادة والرقي لجميع الجزائريين وتتمنى لهم “أسڤاس أمڤاز”، بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2974.
وتفتخر Ooredoo بمقاسمة الشعب الجزائري فرحة هذه المناسبة التي تعود لقرون من الزمن والتي تصادف 12 جانفي من كل سنة. والتي تؤرخ لليوم الأول للسنة الأمازيغية.
وتجسد هذه الاحتفالية قيم الأجداد والتقاسم، الكرم والتضامن.
وصرح المدير العام ﻟOoredoo، روني طعمه، في كلمة له بالمناسبة: “نحن جد فخورون بإحياء السنة الأمازيغية الجديدة 2974 مع الشعب الجزائري. بهذه المناسبة السعيدة، أتقدم باسمي الخاص وباسم جميع عمال Ooredoo بأطيب تمنياتنا بالصحة والازدهار للجزائريين. كما يرمز إحياء هذه السنة الأمازيغية الجديدة، التي تصادف لـ 12 جانفي من كل سنة، الى ثراء وتنوع الثقافة الجزائرية”.
وتنضم Ooredoo، كمؤسسة مواطنة بامتياز، إلى المجتمع الجزائري للاحتفال بمختلف اعياده الوطنية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سوريا.. “إنكار الجرائم الأسدية” يطيح بسلاف فواخرجي من نقابة الفنانين
أعلنت نقابة الفنانين السوريين – فرع دمشق عن شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من سجلاتها، بعد تصريحات مثيرة أدلت بها مؤخراً عبّرت فيها عن دعمها للرئيس السوري السابق بشار الأسد، معتبرة إياه “صمام أمان” للبلاد، ومشيدة بطريقة حكمه لسوريا خلال السنوات الماضية.
وبحسب ما نُشر عبر الصفحة الرسمية للنقابة على فيس بوك، فإن القرار المفاجئ، الذي صدر برقم 34/ق وبتوقيع نقيب الفنانين مازن الناطور، استند إلى القانون رقم 40 لعام 2019 والنظام الداخلي للنقابة، وتحديداً المادة 58، البند الثاني، الفقرة “ب”، التي تُجيز شطب الأعضاء في حال “الخروج عن أهداف النقابة”.
وجاء الشطب بسبب ما وصفه البيان بـ”إنكار الجرائم الأسدية” و”التنكر لآلام الشعب السوري”، في إشارة واضحة إلى تصريحات سلاف فواخرجي الأخيرة التي قالت فيها إن “بشار الأسد عاش حياة بسيطة، وكان يمثل الاستقرار السياسي في البلاد”، مشددة على أن “المشكلة ليست في الحاكم، بل في الشعب المنقسم”.
وكانت سلاف فواخرجي قد صرّحت بأن بشار الأسد حكم البلاد بسياسة دولة ومؤسسات وليس بالدين، وقالت إن “أيام الثورة الأولى كانت جيدة، لكنها اختُطفت لاحقاً من تيارات دينية”.
وأضافت أن مشاهد سجن صيدنايا مؤلمة بلا شك، خاصةً أنهم سمعوا كثيراً عن وجود مخالفات وانتهاكات، لكنهم لم يكونوا على دراية كاملة بما يجري داخله، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى أن هؤلاء المساجين كان بينهم بعض القتلة واللصوص والمغتصبين، كما أن بعض المشاهد المتداولة عن السجن “مفبركة”، مما أدى إلى طمس الحقيقة وإثارة الجدل.