إطلالة محتشمة.. شيرين رضا تتألق بالمخمل الأنيق
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
اعتادت النجمة شيرين رضا على مواكبة الموضة بأسلوب ناعم وجذاب لتخطف الأنظار وتحتل القلوب بجمالها وأناقتها وجاذبيتها العفوية؛ لتصبح من أبرز نجمات الفن عصرية في هذا الجيل.
وبدت شيرين رضا بإطلالة محتشمة مفعمة بالأناقة والنعومة مواكبة لأحدث صيحات موضة البدل الشتوية لعام 2024، حيث ارتدت بدلة نسائية، صممت من المخمل الناعم باللون الكحلي مزينة بالأزرار الرفيعة من الأمام وعلى الأكمام ونسقت معها قميص أبيض، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.
اما من الناحية الجمالية، اختارت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
شيرين رضاشيرين رضا من مواليد 7 يوليو 1968 ممثلة مصرية.
هي ابنة محمود رضا. بدأت العمل التلفزيوني كموديل للإعلانات ثم الفوازير ثم انتقلت للتمثيل.
شاركت في بداية التسعينيات في العديد من الأعمال الفنية، أهمها فيلم حسن اللول مع أحمد زكي ثم اعتزلت لفترة وعادت للفن عام 2006 من خلال فيلم أشرف حرامي مع تامر عبد المنعم وشاركت في عام 2007 في بطولة حلقة من حلقات مسلسل لحظات حرجة، إضافة لمشاركتها في حلقة من حلقات مسلسل راجل وست ستات وبرنامج «التجربة».
حياتها الأسرية
كانت متزوجة من المطرب عمرو دياب وأثمر هذا الزواج الذي بدأ بعام 1989 وانتهى بالطلاق عام 1992م عن ابنة واحدة هي «نور»، ثم تزوجت من السعودي «سلطان كمال أدهم» ولم يستمر أيضا هذا الزواج كثيرا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين رضا إطلالة محتشمة الألوان الترابية شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
حلقات أغنام مزورة بـ 50 درهماً تورط أفراد شبكة إجرامية بالجديدة
زنقة 20 | متابعة
تفاعلت أجهزة أمنية بإقليمي الجديدة وسيدي بنور، مع إخباريات تفضح نشاط شبكة متخصصة في تزوير الخواتم البلاستيكية الخاصة بالأغنام، وبيعها مقابل 50 درهما لمربي المواشي، للتحايل على مسيري مسالخ المنطقة، بالادعاء أن الأغنام خضعت للفحص البيطري واللقاح الخاص بالحمى القلاعية.
وحسب يومية الصباح، فإن تقارير أمنية أنجزت في الموضوع، رفعت إلى مسؤولين كبار، تفضح هذه التلاعبات التي تشكل خطرا كبيرا على صحة المغاربة، كما تواصل الأجهزة الأمنية تحرياتها للتأكد من أن تلك الخواتم سليمة، وتحديد الجهات التي تسلمها إلى أفراد الشبكة، ومعروفة إن كانت مزورة، وتحديد المكان الذي تم فيه التزوير ومداهمته.
وظهر أفراد الشبكة، بشكل مفاجئ، أمام أبرز مسالخ منطقة دكالة، وعرضوا على كل من يرغب في ذبح أغنامه خواتم بلاستيكية مقابل 50 درهما للخاتم، دون حاجة إلى عرضها على بيطري لفحصها، ما مكن “الشناقة” وأفراد الشبكة من تحقيق أرباح مالية كبيرة يوميا، بحكم أن عدد الأغنام التي تذبح يوميا بمنطقة دكالة يتجاوز المئات من الرؤوس، سيما بعد أن اقتنع مربو المواشي بسلك الطريق المختصر، رغم عدم قانونيته، بسبب الإجراءات المعقدة، منها إحضار البيطري، وفحص كل الأغنام وتلقيحها.