فينغادا يكشف سبب طرده من تدريب الأخضر رغم التأهل .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
ماجد محمد
كشف مدرب كرة القدم البرتغالي نيلو فينغادا سبب إقالته عن تدريب المنتخب الوطني قبل أكثر من عقدين.
وقال فينغادا: طُردت من تدريب المنتخب السعودي رغم التأهل الى كأس العالم لأنني رفضت تعليمات الأمير سلطان بن فهد بضرورة إشراك سامي الجابر في مباراة قطر.
وأضاف”كان ردي على أحمد عيد وقتها حين بلغني برسالة الأمير سلطان بإشراك سامي الجابر بأنني تحدثت إلى اللاعبين وبعد ١٥ دقيقة كان في بالنا إدخال سامي الجابر “.
وتابع “وقولت له أنا المدرب وطلبت من اللاعبين المشاركة في الشوط الثاني ولا أستطيع الاستبدال ولاحقاً سنرى ما يحدث ،ولكن كانت هذه أصعب لحظة لي في السعودية في تلك المباراة حتى مع فوزنا بالمباراة وتأهلنا وفي اليوم التالي طردت من وظيفتي “.
#نيلو_فينغادا لـ #في_المرمى: طُردت من تدريب المنتخب السعودي رغم التأهل الى كأس العالم لأنني رفضت تعليمات الأمير سلطان بن فهد بضرورة إشراك سامي الجابر في مباراة قطر pic.twitter.com/Ce7xUAJKeY
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 11, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير سلطان بن فهد المنتخب السعودي سامي الجابر سامی الجابر
إقرأ أيضاً:
الإمارات تطلق أول منشأة عالمية للطاقة المتجددة المستمرة
الاقتصاد نيوز _ متابعة
أعلن وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مجلس إدارة شركة مصدر، الدكتور سلطان الجابر، الثلاثاء، عن إطلاق أول منشأة للطاقة المتجددة في العالم قادرة على توفير الطاقة المتجددة على نطاق واسع بشكل مستقر ومستمر في كافة الأوقات ودون انقطاع.
وأضاف الجابر خلال قمة "أسبوع أبوظبي للاستدامة" في أبوظبي أن المنشأة التي تم إطلاقها بالشراكة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات تجمع خمسة غيغاوات من الطاقة الشمسية مع تخزين 19 غيغاوات/ساعة، لإنتاج 1 غيغاواط من الطاقة النظيفة المستمرة دون انقطاع.
ووصف الجابر المشروع بأنه خطوة مهمة على طريق تحويل الطاقة المتجددة إلى طاقة أساسية.
وأضاف "سيؤدي هذا المشروع، ولأول مرة على الإطلاق، إلى تحويل الطاقة المتجددة إلى طاقة أساسية. إنها خطوة أولى وقد تصبح قفزة عملاقة".
وأضاف قبل الإعلان عن المشروع "كيف يمكننا تزويد عالم لا ينام أبدا بمصادر طاقة تنام؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة يعتمد عليها؟ اليوم... لدينا إجابة".
وذكر أن النمو السريع للتطبيقات كثيفة الاستهلاك للطاقة، مثل تشات جي.بي.تي، يمكن أن يؤدي إلى زيادة الطلب على الطاقة بنسبة 250 بالمئة بحلول عام 2050 ليصل إلى 35 ألف جيجاوات.
وقال إن هذا يسلط الضوء على ضرورة تنويع مصادر الطاقة لتلبية الطلب غير المسبوق.
وأوضح الجابر أن العالم وقع في فخ الاختيار الزائف بين الحصول على الطاقة وضمان الاستدامة وحان الوقت لتغيير هذه السردية لأن الطاقة والاستدامة ليسا متعارضين وإنما شريكان متكاملان.
ونوه وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مجلس إدارة شركة مصدر، الدكتور سلطان الجابر إلى أن السياسات واللوائح التنظيمية التي تستبعد بعض مصادر الطاقة بشكل سابق للأوان لن تكون في مصلحة أحد.
وقال الجابر: "الطلب على الكهرباء عالميا في طريقه للارتفاع بأكثر من 250 بالمئة بحلول عام 2050 في ظل النمو الكبير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وليس هناك مصدر واحد للطاقة بإمكانه تلبية هذا الطلب غير المسبوق".