خالد العطوي: كرة القدم ما فيها غيبيات وما تدري وش راح يصير لك كمدرب .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي خالد العطوي عن المشاركة المنتظرة للمنتخب الوطني في كأس آسيا.
وقال العطوي خلال لقائه على برنامج دورينا غير :” إذا كان المنتخب الذي سيلقاه الفريق أعلى منه فنيًا يجب أن يحسب حسابات معينة .”
وأضاف:” نحن لا نضمن الفوز وكرة القدم ما فيها غيبيات وما تدري وش راح يصير لك كمدرب.”
يُذكر أن بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم في نسختها الثامنة عشرة التي تستضيفها قطر، تنطلق اليوم الجمعة وتستمر حتى 10 فبراير .
#خالد_العطوي:
كرة القدم "ما فيها غيبيات وما تدري وش راح يصير لك كمدرب". @khaled_alatwi17#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/KU10gdJP7o
— #دورينا_غير (@SBA_sport) January 11, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني كأس آسيا كرة القدم
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: حكمة الله في أفعاله لا يطلع عليها أحد.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن أفعال الله سبحانه وتعالى تحمل حكمة لا يمكن للبشر الإحاطة بها بشكل كامل، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا بين "العلل" الظاهرة التي قد ندركها، و"الحكمة" الحقيقية التي تبقى في علم الله وحده.
.
وضرب عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، مثالًا بقصة الخضر عليه السلام مع النبي موسى عليه السلام، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يتساءلون: لماذا قُتل الغلام؟ ولماذا لم يهده الله بدلًا من ذلك؟ ولماذا تم خرق السفينة ولم يُصب الملك الظالم بأي مكروه؟ مؤكدًا أن هذه التساؤلات طبيعية، ولكن الحقيقة أن الحكمة الإلهية لا يمكن الوصول إليها لأنها أمر في علم الله لا يُطلع عليه أحد، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.
واستشهد الجندي بقول سيدنا عيسى عليه السلام في القرآن الكريم: "تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ"، موضحًا أن الإنسان قد يفهم بعض الأسباب الظاهرة، لكنه لن يدرك الحكمة الكاملة وراء أفعال الله.
وأضاف أن هناك مفهومًا إيمانيًا يُعرف بـ"التفويض"، وهو تسليم الأمر لله سبحانه وتعالى دون محاولة خلق سيناريوهات أو تفسيرات بشرية قد لا تعبر عن الحقيقة المطلقة، لأن حكمة الله دائمًا أعظم وأشمل مما يدركه العقل البشري.
وشدد على ضرورة الثقة في عدل الله ورحمته، والإيمان بأن كل ما يقدّره الله هو لحكمة أكبر قد تتجاوز المشهد الذي نراه بأعيننا.