توقعات ليلى عبداللطيف في 2024 بشأن اليمن تتحقق.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
لم يمر سوى نحو 15 يومًا على توقعات 2024 لخبيرة الفلك اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف، إذ توقعت أن يخوض الحوثيون حربًا، وهو ما تفاجأ به العالم خلال الساعات الماضية، بعدما شنّت القوات الأمريكية والبريطانية، هجمات مفاجئة ضد جماعة الحوثي في اليمن.
توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن اليمنتوقعات ليلى عبداللطيف بشأن اليمن تتحقق بعد الضربة التي بدأت من قبل أمريكا وبريطانيا، إذ أكدت أنّ الحوثيين سيشكلون بداية الأحداث الكبيرة والأهداف المباشرة والبعيدة، ما سيعطي الصدمة والمفاجأة للسفن الأوربية والأمريكية، وهو ما حدث حيث جاءت الهجمات ردًا على استهداف الحوثيين لإسرائيل.
«عبد اللطيف»، توقعت ولادة حلف ناتو عربي يتألف من جيش من جيوش أكبر الدول العربية البارزة، ويتدخل لحل الأزمات وخاصة، مع وجود توتر وخوف: «ستنتصر هذه الدول في الحرب المقبلة، وستتجه إلى بداية تسوية شاملة لإنهاء الحرب، وسنرى طاولة حوار تجمع الحوثيين والقيادات لإنهاء الخلاف».
وتحركت روسيا، بشأن الضربات الأمريكية والبريطانية ضد أهداف جماعة الحوثي في اليمن، بعقد جلسة طارئة في مجلس الأمن، اليوم، بحسب ما ذكرته «سكاي نيوز عربية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف ليلى عبد اللطيف اليمن الحوثيين الحرب على اليمن أمريكا
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية على سفينة إسرائيلية مُحتجزة لدى الحوثيين في اليمن
استهدفت 3 غارات أمريكية، فجر اليوم الأحد، السفينة الإسرائيلية المحتجزة "جلاكسي ليدر" قبالة سواحل اليمن.
ووفقًا لقناة "المسيرة" اليمنية، فإن هذه الغارات جاءت ضمن تصعيد عسكري في البحر الأحمر، حيث استهدفت الطائرات الأمريكية السفينة المحتجزة في مياه البحر الأحمر.
وكانت جماعة الحوثيين قد احتجزت السفينة، التي ترفع علم جزر البهاما، في 19 نوفمبر 2023، أثناء توجهها إلى الهند.
وقد برر الحوثيون احتجاز السفينة على أنها جزء من جهودهم لدعم القضية الفلسطينية في ظل الحرب على قطاع غزة. وقد أعلنوا أن هذه الخطوة تأتي في سياق دعمهم للمقاومة الفلسطينية ضد العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وتذكر التقارير أنه في 17 مارس الماضي، استهدفت القوات الأمريكية السفينة بغارتين استهدفتا برج القيادة فيها. وتُعد هذه الهجمات الجديدة تصعيدًا في النزاع الإقليمي، خاصة في ظل التوترات المتزايدة بين مختلف الأطراف في المنطقة.
تأتي هذه الغارات وسط تصاعد العمليات العسكرية في البحر الأحمر، وهو ما يثير المزيد من المخاوف حول الأمن الإقليمي وتأثيره على الملاحة البحرية الدولية.