تظاهرات أمام البيت الأبيض احتجاجا على القصف الأمريكي على اليمن
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
الجمعة, 12 يناير 2024 10:41 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن، اليوم الجمعة، تظاهرات أمام البيت الأبيض نظمها عدد من المحتجين على الضربات التي شنتها أمريكا وبريطانيا على مواقع عدة تابعة للحوثيين في اليمن.
وأفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن المحتجين طالبوا بوقف القصف الذي تقوده الولايات المتحدة على اليمن، وهتفوا “ارفعوا أيديكم عن اليمن”، فيما أظهرت مقاطع فيديو متداولة المحتجين وهم يهتفون أيضا بتحرير فلسطين ويرفعون أعلاما فلسطينية.
ورجحت قناة “فوكس 5” أن يكون الاحتجاج نظمه تحالف ANSWER (تحرك الآن لوقف الحرب وإنهاء العنصرية)، وهو تحالف مناهض للحرب ومؤيد للعدالة الاجتماعية وله مراكز تنظيمية في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وشنت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا فجر الجمعة هجوما واسعا على عدة مواقع في اليمن لإضعاف هجمات الحوثيين المستمرة على السفن في البحر الأحمر.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. ترامب: لم يكن ينبغي أن أغادر البيت الأبيض بعد انتخابات 2020
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب، الأحد، إنه "لم يكن ينبغي له أن يترك البيت الأبيض" بعد انتخابات 2020، في تلميح جديد إلى عدم صلاحية نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2020 والتي فاز فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن.
ووصف ترامب خلال تجمع في ولاية بنسلفانيا -بحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية- الديمقراطيين باعتبارهم "حزبًا شيطانيًا"، مشيرًا -في تصريحاته- إلى "التزوير" -على حد قوله- الذي حدث في المرحلة الأخيرة من الانتخابات الماضية، كما اشتكى من سلسلة استطلاعات الرأي الأخيرة -بما في ذلك استطلاع رأي جديد أجرته "نيويورك تايمز" وكلية "سيينا"- أظهر تعادل ترامب مع منافسته الديمقراطية نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس.
وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، من المتوقع أن يلقي دونالد ترامب كلمة، مساء اليوم، في ولاية كارولينا الشمالية، وهي ولاية متأرجحة فاز بها في عامي 2016 و2020.
ويُعد التجمع الانتخابي لترامب في بلدة كينستون الريفية في شرق كارولينا الشمالية جزءًا من الخطوات الأخيرة لحملته الانتخابية، مع سعي المرشح الجمهوري إلى حشد الناخبين بحجة ختامية تركز على الاقتصاد والهجرة.