سواليف:
2025-02-23@15:46:36 GMT

ضابط أمريكي متقاعد: بايدن يجر البلاد إلى حرب جديدة

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

#سواليف

قال المقدم المتقاعد بالجيش الأمريكي #دانييل_ديفيس، في حديث لشبكة “فوكس نيوز”، إن الرئيس الأمريكي جو #بايدن يجر البلاد إلى #الحرب بقراره ضرب #اليمن.

وأضاف: “كل ذلك يمكن أن ينتقل إلى مستوى أعلى من #التصعيد. لقد صرح #الحوثيون بعبارات لا لبس فيها أنه إذا هاجمناهم، على أراضيهم، فسيبدأون في مهاجمة الأمريكيين والمصالح الأمريكية في المنطقة.

ما هي خطتنا؟ هذه الضربة التي يحتمل أن تجرنا إلى الحرب”.

وشدد الخبير على أنه يجب على بايدن أن يشرح للشعب الأمريكي، السبب الذي دفع الولايات المتحدة لإثارة هذا الصراع.

مقالات ذات صلة حماس تحمّل أمريكا وبريطانيا مسؤولية تداعيات العدوان على اليمن 2024/01/12

وقال ديفيس: “أود أن أسمع من البيت الأبيض بالضبط، ما هي الخطة وكيف يجب العمل وفقا للقانون والدستور الأمريكيين”.

وتدل المعطيات المتوفرة لدى “نوفوستي”، على تنفيذ الولايات المتحدة وبريطانيا الليلة الماضية لـ 23 غارة جوية على أهداف في أربع محافظات يمنية.

ووصف جو بايدن هذه الضربات، بأنها رد على التهديد الذي تشكله حركة “أنصار الله” لحرية الملاحة، ووعد بمواصلة العمل دون تردد لاحقا.

وزعم بايدن بأن الحوثيين نفذوا 27 هجوما ضد سفن تجارية من أكثر من 50 دولة، وفي 9 يناير شنت الحركة أكبر هجوم لها ضد السفن الحربية الأمريكية.

من جانبه، أكد القيادي في جماعة “أنصار الله” الحوثية علي القحوم أن قوات الجماعة ترد الآن بقوة على البوارج الأمريكية والبريطانية المتواجدة في البحر الأحمر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بايدن الحرب اليمن التصعيد الحوثيون

إقرأ أيضاً:

أنفق هذا الأمريكي آلاف الدولارات على جواز سفر جديد ليتمكن من السفر إلى كوريا الشمالية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصبحت تجربة فيروس كورونا بمثابة ذكرى بعيدة للعديد من بلدان العالم. ولكن الوضع مختلف في كوريا الشمالية، بحسب ما قاله جاستن مارتيل، الذي أصبح للتو أول أمريكي معروف تطأ قدماه داخل الدولة السرية منذ ظهور الجائحة قبل أكثر من خمس سنوات.

ولا تزال التدابير الصحية الصارمة، مثل ارتداء الكمامات، وفحص درجة حرارة الأفراد، أمرًا روتينيًا، وتظل المواقع السياحية الشهيرة، بما في ذلك الأسواق المحلية، محظورة بسبب المخاوف المستمرة من انتقال الفيروس.

وأفاد مارتيل أنّ القلق تجاه الجائحة لا يزال راسخًا في البلاد، لدرجة أنه سمع نظريات غريبة حول أصول الفيروس.

وقال مارتيل، وهو صانع أفلام من مواليد ولاية كونيتيكت، ومؤسس شركة " Pioneer Media" ​​المتخصصة في توثيق المواقع التي يصعب الوصول إليها: "يبدو أنّ هناك شائعة مفادها أنّ كوفيد-19 دخل البلاد عبر بالون أُرسل من كوريا الجنوبية".

صورة للأمريكي، جاستن مارتيل، خلال زيارة إلى بيونغ يانغ في عام 2015.Credit: Young Pioneer Tours

وكان الأمريكي جزءًا من وفدٍ صغير من منظمي الرحلات السياحية الذين زاروا كوريا الشمالية الأسبوع الماضي لوضع أسس الرحلات السياحية القادمة.

وبعد قضاء خمسة أيام في كوريا الشمالية لوضع خطة للعودة المحدودة للسياحة الغربية، عَبَر الوفد جسر نهر "تومين" للعودة إلى الصين الإثنين.

وولم يضيع مارتيل ورفاقه، بما في ذلك الأسترالي روان بيرد من شركة "Young Pioneer Tours"، والمَجَري جيرج فاتشي من شركة " Koryo Tours"، ​​أي وقت.

ومن المقرر أن يبدأ الأفراد في جلب مجموعات صغيرة من السياح الغربيين إلى راسون، الخميس.

وراسون منطقة نائية في كوريا الشمالية بالقرب من حدود الصين وروسيا.

وشمل الزوار الذين حجزوا رحلة إلى البلاد سياحًا من ألمانيا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا، وماكاو، وجامايكا.

صورة لمارتيل أمام لوحة إعلانية في راسون في الـ 16 من فبراير/شباط بعام 2025.Credit: Young Pioneer Tours

وأشار بيرد، الذي قاد جولات سياحية إلى كوريا الشمالية لأكثر من عقد، إلى أنّ الرحلات القادمة تمثل خطوة مهمة بعد سنوات ممّا قد يكون أكثر تجارب العزلة تطرفًا عاشها الكوريون الشماليون المعزولين بالفعل.

كما أوضح أنّ التجارب الرئيسية، مثل زيارة "سوق راسون"، محظورة حاليًا. 

ورُغم هذه العوائق، لا يزال بيرد متفائلاً، مؤكدًا أنّ مؤسسات السياحة تجري مناقشات مع الوزارات المحلية لاستعادة إمكانية الوصول، وإعادة بناء الثقة خطوة بخطوة.

ولا تزال عاصمة كوريا الشمالية، بيونغ يانغ، محظورة على الزوار الغربيين رُغم السماح للسياح الروس بالدخول منذ العام الماضي وسط تعميق العلاقات مع موسكو.

ومع أنّ جائحة فيروس كورونا منعت دخول جميع الزوار، إلا أنّ الأمريكيين مُنِعوا من دخول كوريا الشمالية منذ فترة طويلة قبل الجائحة. 

وفرضت وزارة الخارجية الأمريكية حظرًا على السفر في الأول من سبتمبر/أيلول من عام 2017 بعد وفاة أوتو وارمبير، وهو طالب أمريكي بلغ من العمر 22 عامًا سُجن في كوريا الشمالية وعاد إلى وطنه في غيبوبة، وتوفي بعد فترةٍ وجيزة.

وكان مارتيل، الذي زار كوريا الشمالية 11 مرة بحلول ذلك الوقت، في البلاد عندما دخل الحظر حيز التنفيذ.

ورُغم الحظر، ظل مارتيل ملتزمًا بالعودة إلى كوريا الشمالية.

ولتجاوز حظر السفر على الأمريكيين، حصل مارتيل على الجنسية المزدوجة من سانت كيتس ونيفيس، وهي دولة كاريبية معروفة ببرنامجها الخاص بمنح الجنسية عن طريق الاستثمار.

ومن خلال المساهمة بآلاف الدولارات لصندوق المساهمة المستدامة في البلاد، قال صانع الأفلام إنّه حصل على جواز سفر ثانٍ سمح له قانونيًا بالعودة إلى كوريا الشمالية دون انتهاك القيود الأمريكية.

ورُغم التكلفة الباهظة لتلك الخطوة، يرى الأمريكي أنّ الاستثمار يستحق العناء.

وقال: "يجب أن ترغب حقًا في الذهاب. ولكن نصيحتي هي: إذا كنت ستستهلك الوقت، وتنفق المال، فتأكد من أنّ جواز السفر يوفر أكثر من مجرد الوصول إلى كوريا الشمالية. ويسمح لي جواز السفر من سانت كيتس ونيفيس بالدخول إلى روسيا بدون تأشيرة، وهو شيء لا يستطيع جواز سفري الأمريكي القيام به".

ولاحظ مارتيل أنّ المرشدين الكوريين الشماليين كانوا على دراية بالأحداث العالمية، من التعريفات الجمركية التي اقترحها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى الصراع في أوكرانيا. 

وقال مارتيل: "تحدثنا عن الجغرافيا السياسية، ولكن فيما يتعلق بأوكرانيا، قام الأشخاص بالاستماع في الغالب. لقد كان هذا موضوعًا تناولوه بحذر، حتى أثناء تعبيرهم عن دعمهم لروسيا".

وأكد فاتشي أنّ مرشديهم أظهروا معرفة قوي بالشؤون العالمية.

مقالات مشابهة

  • هل يحتاج اليمن إلى أحمد الشرع لإنقاذه من أزمته؟
  • أنفق هذا الأمريكي آلاف الدولارات على جواز سفر جديد ليتمكن من السفر إلى كوريا الشمالية
  • تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية وتزايد البطالة في اليمن جراء وقف المساعدات الأمريكية
  • تداعيات واسعة لقرار تعليق المساعدات الأمريكية على اليمن.. هذه ملامحها
  • وقف المساعدات الأمريكية يفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن
  • اليمن والموقف الحازم.. تحديات المنطقة في ظل التهديدات الأمريكية والإسرائيلية
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن ان ينهيها بخطاب للإسرائيليين
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بإمكان بايدن اني ينهيها بخطاب للإسرائيليين
  • مسؤول أمريكي بشأن حرب غزة: كان بأمكان بايدن اني ينهيها بخطاب للاسرائيليين
  • 20 فبراير خلال 9 أعوام.. 18شهيدًا وجريحاً وتدمير للبنى التحتية في جرائم للعدوان السعوديّ الأمريكي على اليمن