محمد علي الحوثي: القصف الأميركي البريطاني همجي وسنرد عليه
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
#سواليف
قال عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة أنصار الله الحوثيين محمد علي الحوثي إن القصف الأميركي البريطاني همجي وسنرد عليه.
ووصف الحوثي الهجمات بأنها “عدوان متعمد وغير مبرر ويعكس نفسية متوحشة”.
من جهته قال الناطق الرسمي باسم جماعة أنصار الله الحوثيين محمد عبد السلام إن جماعته لم تستهدف أي دولة في العالم باستثناء إسرائيل.
واضاف عبد السلام أن قواتهم المسلحة قامت برد أولي، وسيتم توسيع الرد في وقت قريب جدا.
وتابع :
القوات المسلحة قامت برد أولي، وسنوسع الرد في وقت قريب جدا.
سنواصل استهداف السفن الإسرائيلية والمتجهة إليها حتى انتهاء العداون. لا يوجد تحالف بحري في البحر الأحمر وهناك فقط عدوان أميركي بريطاني.
تواصلنا مع دول مشاركة في التحالف وأكدت لنا أنها لم تشارك في العدوان.
الموقف اليمني كان فاعلا وهو ما دفع أميركا إلى إعلان تحالف ضدنا.
شهداء وجرحى بسبب القصف الأميركي البريطاني ونعمل على حصرهم.
لا توجد أضرار حقيقية بسبب الغارات التي شنت ضدنا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
بلدية الأصابعة تطمئن المواطنين.. تقرير أوليّ عن الحرائق
اجتمع عميد بلدية الأصابعة المهندس عماد المقطوف، والفريق البحثي التابع للجنة الأزمة ومدير المركز الوطني لإدارة الأزمات والطوارئ والخبراء والباحثين التابعين للمركز، مع الفريق التابع للاتحاد الأوروبي.
وناقش الاجتماع “مراحل العمل الميداني الذي قام به المركز والفريق الزائر وما تم اتخاذه من إجراءات وقياسات وتتبع ومعاينة لأسباب الحرائق بالمدينة”.
وتخلل الاجتماع “عرض من قبل الفريق البحثي للبلدية لخغرافية الحرائق واماكنها والبيانات التي وصلوا لها سابقاً”.
وأوضح المركز والفريق الأوروبي الزائر “بأنهم استعملوا أحدث التجهيزات والأجهزة والطرق المتبعه للكشف عن أسباب الحرائق، وأن هذه القياسات وغيرها خلصت لاستبعاد الغازات والمواد الكيميائية والفيزيائية، وأنهم يطمئنون اهالي المدينه بأن هذه الحرائق ليست بسبب انتشار غازات أو تلوث بيئي أو مواد بيولوجية خطيرة، هذا حسب النتائج التي سيقدمها الفريق في تقريره خلال الأيام القادمه بشكل رسمي للبلدية”.
كما أشار عميد البلدية في كلمته “لضعف الإمكانيات والتجهيزات لفرق الطوارئ بالبلدية، خاصة فرق هيئة السلامة الوطنية الذين يعملون على إطفاء الحرائق بدون اجراءات السلامة، وايضاً ضرورة الاستفادة من هذه الأزمات بتوطين مراكز استجابة سريعة لسلامة المواطنين مستقبلاً”.
يشار إلى أن “البلدية وإدارة الأزمة شكلت فريق بحثي علمي من بداية الأزمة، عمل على كل هذه الجوانب مع الجهات المختصة كالإدارة العامة لشؤون الإصحاح البيئي ومركز بحوث النفط والمؤسسة الوطنية للنفط وهيئة السلامة الوطنية وغيرها من الفرق البحثية التي زارت المدينه في الفترات السابقة حسب الإمكانيات البسيطة والمتاحة”.
آخر تحديث: 9 أبريل 2025 - 20:21