سواليف:
2025-01-31@05:00:16 GMT

منتزه جليدي ترفيهي في الصين يدخل موسوعة غينيس / فيديو

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

#سواليف

دخل #منتزه #عالم_هاربين_للجليد والثلج الصيني مؤخراً موسوعة #غينيس للأرقام القياسية لكونه أكبر #منتزه_ترفيهي مؤقت للجليد و #الثلج في العالم. ومنذ بدايته في 1999، أذهل هذا الحدث السنوي في مدينة هاربين بمقاطعة هيلونغجيانغ الزوار بمعالمه الجليدية.

وحصلت النسخة الأخيرة من المنتزه على موافقة رسمية من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، حيث غطى مساحة ضخمة تبلغ 8,790,697.

3 قدم مربعة، وهي مساحة كبيرة بالنسبة للمنتزهات الترفيهية المؤقتة.

وتتميز أرض العجائب الجليدية هذه بأكثر من 2000 منحوتة من الجليد والثلج مصنوعة بعناية تأسر خيال الذين يزورونها. ويتم تسليط الضوء على عظمة الحديقة من خلال حقيقة أن الأمر استغرق فريقاً ضخماً يضم أكثر من 10000 عامل بناء يعملون بجد لأكثر من شهر لإنشاء هذا المشهد الجليدي.

مقالات ذات صلة لماذا يرتدي محامو جنوب إفريقيا شعرا مستعارا أبيض اللون؟ 2024/01/12

وقالت موسوعة غينيس للأرقام القياسية في بيانها الرسمي إن “أكبر حديقة ترفيهية للجليد والثلج (مؤقتة) تبلغ مساحتها 816.682.50 متراً مربعاً، وقد حققتها مدينة هاربين آيس سنو وورلد في هاربين، هيلونغجيانغ، الصين. لقد استغرق الأمر أكثر من 10000 شخص ما يقرب من شهر لإنهاء جميع المنحوتات والمنشآت الجليدية والثلجية”.

وقدم أحد محكمي غينيس للأرقام القياسية شهادة للمسؤولين الصينيين في منتدى تنمية سياحة الجليد والثلج الصيني 2024 في هاربين.

يذكر أن هاربين، عاصمة مقاطعة هيلونغجيانغ في شمال شرق الصين، هي مدينة مزدحمة يزيد عدد سكانها عن 5 ملايين نسمة، وهي مدينة رائعة ذات تاريخ وثقافة غنية، ومعروفة بمزيجها الفريد من التأثيرات الصينية والروسية، بحسب موقع إن دي تي في.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف منتزه غينيس الثلج غینیس للأرقام القیاسیة

إقرأ أيضاً:

معرض الكتاب يناقش موسوعة "اسأل سلسلة الأهرامات.. اسأل عالم الآثار " لزاهي حواس

حواس: موسوعتي الجديدة حول الأهرامات موجهة للأطفال وتعكس عمق العمل الأثري الميداني

 

ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، نظمت ندوة في قاعة "فكر وإبداع" لمناقشة موسوعة عالم الآثار الشهير الدكتور زاهي حواس تحت عنوان "اسأل سلسلة الأهرامات - اسأل عالم الآثار"، والتي أدارتها الكاتبة الصحفية نشوى الحوفي.

وشارك في الندوة كل من الدكتور هاني هلال، وزير التعليم العالي السابق، والدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.

استهلت الكاتبة نشوى الحوفي الندوة، بالتحدث عن مسيرة الدكتور زاهي حواس الطويلة، التي تضم نحو 60 كتابًا، إضافة إلى العديد من الاكتشافات الأثرية المهمة، وكتاباته العلمية المستمرة في مجال الآثار.


كما أشارت إلى الجولات والبعثات التي قام بها حول العالم بحثًا عن كل جديد في علم الآثار الحديث.


وأوضحت أن موسوعته الجديدة تتوجه بشكل خاص للأطفال، حيث تقدم محتوى علميا أثريا مبسطا باللغتين العربية والإنجليزية، وتتناول الأهرامات من منظور مختلف يناسب الفئة العمرية، وقد تم تقسيم الموسوعة إلى ثلاثة أجزاء وتم طباعتها مؤخرًا.

وفي حديثه، قدم الدكتور زاهي حواس نبذة مختصرة عن موسوعته، مشيرًا إلى أنه يُعتبر من المتخصصين في الحفريات. وتطرق إلى فترة عمله في منطقة الجيزة مع صديقه الأثري مارك لينز، موضحًا أن تلك التجربة كانت أساسًا لعدد من كتبه العلمية. 


وانتقد حواس أساتذة الآثار المعاصرين الذين يقتصرون على الكتابة عن الاكتشافات الحديثة دون التعمق في العمل الأثري الميداني، كما طالب بضرورة إنشاء مكتبات متخصصة في مجال الآثار على غرار المكتبات الإلكترونية في الولايات المتحدة.


وأوضح حواس أن موسوعته الأخيرة حول الأهرامات تكتب للأطفال، وهي مبنية على معلومات علمية مؤكدة، حيث تم تناول كل جزء من الأهرامات من خلال مجموعة متنوعة من الآراء العلمية.


ووجه الشكر إلى دار "نهضة مصر" التي قامت بطباعة الموسوعة، مشيرًا إلى أن جميع مؤلفاته كتبها أثناء انشغاله في عمليات الاكتشاف الأثرية. كما تطرق إلى كتابه الذي يتحدث عن سيرته الذاتية ويعرض فيه قصص تلاميذه الذين عملوا معه في فترات مختلفة من حياته المهنية.


وأضاف حواس أيضًا أنه تلقى العديد من الانتقادات عبر البريد الإلكتروني، من بينها اتهام صحفي من كاليفورنيا له بابتكار "نفق خاص" لإخفاء الأدلة.


وأشار إلى اكتشاف مقابر العمال الذين بنوا الأهرامات، واستعرض كيفية استخدام التقنيات الحديثة في الحفر الأثري، مؤكدًا أن عام 2025 سيكون عامًا مليئًا بالاكتشافات الأثرية الجديدة.

من جانبه، تحدث الدكتور هاني هلال عن التحديات التي تواجه العاملين في مجال الاكتشافات الأثرية، مشيرًا إلى صعوبة البحث عن الآثار دون الإضرار بها.


وأوضح أن ذلك يتطلب فرضية علمية دقيقة لتفادي التأثير على المواقع الأثرية. وأشار إلى دور جامعة القاهرة في تقديم الدعم العلمي من خلال كرسيها في علوم التكنولوجيا، مؤكدًا أن هذه التحديات تتطلب تعاونًا دوليًا في هذا المجال، كما هو الحال في العمل المشترك الذي تم داخل هرم خوفو، الذي شاركت فيه فرق من مصر واليابان وفرنسا وألمانيا.


وأشار هلال إلى استخدام تقنيات متطورة مثل الأشعة فوق الحمراء، الرادار، السونار، وتصوير الصوت لاكتشاف المساحات المجهولة داخل المواقع الأثرية، موضحًا أن هذه التقنيات ساعدت في تحديد الفراغات داخل هرم خوفو.

من ناحيته، أعرب الدكتور محمد إسماعيل عن سعادته بحضور الندوة، مشيرًا إلى جهود المجلس الأعلى للآثار في الحفاظ على الآثار المصرية. كما أكد أن عام 2025 سيكون عامًا مليئًا بالاكتشافات الأثرية الجديدة، وأنه سيتم الإعلان قريبًا عن كشف أثري مهم.


وأضاف أن موسوعة الدكتور زاهي حواس تسلط الضوء على الأهرامات، والتي ما زالت تحمل الكثير من الألغاز، حيث أن كل هرم يحمل قصة فريدة ويتطلب تفهمًا عميقًا بناءً على متغيرات اقتصادية، اجتماعية، ودينية.


وتحدث إسماعيل عن فترة عمله في منطقة أبو صير وهرم "ساحورع"، موضحًا التحديات التي واجهت فريق العمل أثناء ترميم هذا الهرم، وكيف تم تجاوز تلك الصعوبات دون التأثير على الهيكل الأثري.

 

مقالات مشابهة

  • معرض الكتاب يناقش موسوعة "اسأل سلسلة الأهرامات.. اسأل عالم الآثار " لزاهي حواس
  • موسوعة زاهي حواس حول الأهرامات: رؤية مبسطة للأطفال ونظرة جديدة على علم الآثار
  • تونسي يدخل "غينيس" بأطول حلقة حكايات في التاريخ
  • حطمت الأرقام القياسية.. أطول فترة بدون أمطار | ما قصة فينيكس؟
  • مراكش تدخل موسوعة غينيس من خلال أطول جلسة حكي
  • ضبط 3 متهمين هاربين من 92 حكمًا قضائيًا في كفر الشيخ
  • كارثة محتملة.. هل يصطدم أكبر جبل جليدي في العالم بجزيرة جورجيا
  • لتنمية الإبداع.. مخيم ترفيهي للأطفال بمكتبة مصر العامة بدمنهور
  • كارثة محتملة.. تحرك أكبر جبل جليدي في العالم نحو هذه الجزيرة| ما القصة؟
  • ديو تامر حسني ورامي صبري يتصدّر ويحطّم الأرقام القياسية!