ساعة المسلة: دعوات لتسمية المناطق المتنازع عليها بـ “منطقة العيش السلمي المشترك”
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساعة المسلة دعوات لتسمية المناطق المتنازع عليها بـ “منطقة العيش السلمي المشترك”، بغداد المسلة الحدث المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية النائب عن محافظة نينوى عبد الرحيم الشمري خلال حوار متلفز .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة المسلة: دعوات لتسمية المناطق المتنازع عليها بـ “منطقة العيش السلمي المشترك”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
النائب عن محافظة نينوى عبد الرحيم الشمري خلال حوار متلفز:
– البيشمركة “تحتل” ربيعة منذ 6 سنوات – ربيعة منطقة عربية 100% وهناك “محاولة استيطان” كردية – الحزب الديمقراطي يأخذ النفط من نينوى وهناك عمليات موثقة بالصور – الحزب الديمقراطي عمل على أخذ بيوت شيوخ شمر في ربيعة – السوداني يمتلك ملفات ضاغطة على كردستان ويختلف عمّن سبقوه – نطالب الحكومة بإعادة المواطنين لمناطق نينوى التي تسيطر عليها البيشمركة – الاحتجاجات في ربيعة قد تصل إلى مرحلة الاعتصامات – الجيش والشرطة في ربيعة أكبر من عدد سكانها – أراضينا في نينوى محتلة من قوات البيشمركة – قرى ربيعة ليست ضمن المناطق المتنازع عليها – المادة 140 من الدستور منتهية منذ 2007 – الحزب الديمقراطي “عال علينا” في مناطق ربيعة – الحزب الديمقراطي يطمع بأراضينا في نينوى
رئيس كتلة بابيلون النيابية اسوان الكلداني خلال حوار متلفز:
– من ضمن الاختلافات مع ساكو لرفضه الانتماء للحشد ورفع صور السيد السيستاني – لن نقبل تشويه اسم الكنيسة من خلال الدخول للعملية السياسية – كلام الأب حنا لوفين قلو في موضوع ساكو غير واقعي – اخذت 1200 صوت بالانتخابات من قضاء الحمدانية الذي يقطنه المسيحيون – كتله بابليون هي من وضعت صندوقا لإعمار سهل نينوى – من المعيب توجيه تهمة لكتلة بابليون بأن من انتخبها مسلمون وليس مسيحيين – هناك كنائس في كثير من الدول لم تهدم على عكس ما حدث بالعراق – كتاب سحب المرسوم الجمهوري بحق ساكو لا يتعلق بوقت محدد – الكاردينال ساكو هو من قام بمهاجمتنا ونشر مقاطع فيديوية تنتقل سمعتنا – الكاردينال لويس ساكو دائما انفعالي بالرد والتهم – نستغرب من تهجم الكاردينال لويس ساكو على كتلة بابليون – من المعيب توجيه تهمة لكتلة بابليون بأن من انتخبها مسلمون وليس مسيحيين – هناك كنائس في كثير من الدول لم تهدم على عكس ما حدث بالعراق – كتاب سحب المرسوم الجمهوري بحق ساكو لا يتعلق بوقت محدد – الكاردينال ساكو هو من قام بمهاجمتنا ونشر مقاطع فيديوية تنتقد سمعتنا – الكاردينال لويس ساكو دائما انفعالي بالرد والتهم – نستغرب من تهجم الكاردينال لويس ساكو على كتلة بابليون
راعي كنيسة مارتوما الرسول الاب حنا لوفين قلو خلال حوار متلفز:
– لويس ساكو لم يتدخل بالسياسة كما ذكر أسوان الكلداني – ساكو لم يكن لديه اي حزب ولا تدخل بالسياسة ومن حقه ترشيح وزير بالحكومة – الشارع المسيحي لم يصوت لكتلة بابليون بالانتخابات ويقف لجانب البطرياك ساكو – الكوتا المسيحية خاصة بالمكون المسيحي ومن حقنا التصويت لنوابه حصرا – نرفض اتهام لويس ساكو بتهربه من القضاء والقانون – لويس ساكو وجه 3 رسائل لرئاسة الجمهورية من دون اي رد عليها – الكنيسة هي المتولي الشرعي على اوقاف المسيحين وليس كما يدعي الكلداني – الاتهامات للكاردينال لويس ساكو بشأن بيع وشراء ممتلكات المسيحيين مرفوضة
النائب السابق عن المكون المسيحي لويس كارو خلال حوار متلفز:
– ساكو ليس معينا من قبل رئاسة الجمهورية وهذا الامر لا يحتاج لمرسوم جمهوري – موقع البطرياك هو بغداد وليس أي مكان اخر من العراق – الفاتيكان سينتبه لقضية لو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحزب الدیمقراطی ساعة المسلة
إقرأ أيضاً:
ساكو يدعو إلى منح الشخص الحرية في اختيار دينه بعد بلوغ سن الرشد
آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 1:49 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، اليوم السبت، أن تنظيمي القاعدة وداعش اكرها المسيحيين على اعتناق الإسلام في المدن والمناطق التي كانت تخضع لسيطرتهما سابقا، في حين دعا المرجعيات الدينية والحكومة العراقية الى منح الشخص الحرية بعد سن البلوغ في اختيار دينه .وقال ساكو في بيان ، “أكتبُ هذه الأسطر لإنصاف عدد محدود من المسيحيين، الذين تم إكراههم من قِبل عناصر القاعدة أو داعش، تحت التهديد بالقتل لإشهار إسلامهم”.وأضاف أن هؤلاء المسيحيين “أشهروا إسلامهم مُجبَرين، وهم لا يفقهون شيئاً في الديانة الإسلامية، أي لم يُرَبَّوا تربية دينية إسلامية، فبالتالي إسلامهم شكليٌّ، وفي هذا الشأن أيضاً اُشير إلى أسلمة القاصرين لدى إعتناق أحد الوالدين الإسلام، بهدف زواج ثانٍ، لأن المسيحية تحرّم الطلاق والزواج الثاني وتعدد الزوجات”.وتابع ساكو بالقول إن “الديانة، إيمانٌ بالله تعالى وسلوكٌ مطابقٌ له في تفاصيل الحياة اليومية. إيمانٌ حرٌّ نابع عن الوعي والقناعة، وليس إنتماءً شكلياً لا قيمة له، و هؤلاء المواطنون المسيحيون يعيشون حالة مأسوية، لان دائرة النفوس، ترفض إعادة هويتهم المسيحية، فلا يتمكنون من عقد زواج مسيحي”.وناشد ساكو “المرجعيّات المسلمة والحكومة العراقية، بدراسة هذا الموضوع وإيجاد حلّ سليم له”، مردفا بالقول “نحن ككنيسة نحترم خَيار أي شخص بتغيير دينه عن دراية وحرية، أما بخصوص أسلمة القاصرين فلماذا لا يبقون على دينهم الى حين بلوغهم السن الـ18 ليختاروا الدين الذي يرغبون فيه”.ومضى قائلا، ان “المسلم أو المسيحي هو المؤمن المُنتمي الى هذه الديانة أو تلك، ويلتزم بها في سلوكه اليومي كما هو مطلوب، وليس من هو مسجَّل في سِجل النفوس”، مبينا أن “هناك مسيحياً بالاسم غير مؤمن، وكذلك مسلم بالاسم، لا يَعرف شيئاً عن دينه، فيحمل هوية المسيحي أو المسلم، ويعيش حالة من العوَق الإيماني”.وأكد زعيم الكنيسة الكلدانية أن” في المسيحية، الإيمان حرية شخصيّة، والكنيسة لا تتخذ بحقّ من يغيّر دينه أي قرار، لأن الدين يُعرَض ولا يُفرض.وفي عودةٍ إلى الأصل نجد أن أساس حكم الرَدة يتقاطع مع القرآن الذي يعلن الّلا إكراه في الدين وإحترام الآخرين”.وتساءل زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم “أين نحن اليوم من هذا المبدأ القرآني المنفتح والعادل؟، فمن الواضح أن حكم الردّة يتناقض صراحةً مع هذه الآيات المتسامحة، أساس حكم الردة، بدأ، تحت ظروف الحرب، في فجر الإسلام عندما إرتدَّ بعض المسلمين الذين لحقوا رسول الإسلام الى المدينة، وتراجعوا عن تأييده، وراحوا يخونونه، ويتحالفون مع خصومه المَكيّين واليهود، فنَعَتهم القرآن بالمنافقين (النساء 88)، لكنه لم يُهدر دمهم،ان “لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ” ليس من منسوخ القرآن،كما ان كذا إكراهٌ يتناقض مع شُرعة حقوق الإنسان “حرية الضمير” ومع الدستور العراقي 2005 المادة الثانية: “أولاً، لا يجوز سَنّ قانون يتعارض مع حقوق الإنسان والحريات الأساسية الواردة في هذا الدستور”. كما أشار ساكو أن الى الدستور يضمن كامل الحقوق لجميع الأفراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية، اليوم نحن في القرن الحادي والعشرين، وقد تغيّر المجتمع وتغيّرت الثقافة، ونعيش في عالم مختلف، ينبغي مواجهة هذا الإرث التقليدي بعقلية منفتحة ومستنيرة، ومعالجة هذه الحالات بروح التسامح وليس الكراهية، كما فعلتْ دول إسلامية عديدة، اذكرُ منها على سبيل المثال لا الحصر الجمهورية التركية”.وتساءل ساكو ايضا “لماذا يا تُرى، يُسمَح للمسلم ان يكون مُلحداً، ولا يُسمح لمسيحي اُكرِهَ على الاسلام بالعودة الى دينه؟”، منبها الى أن “عدد المسلمين في العالم يقارب المليارين، فعودة بعض المسيحيين الى معتقدهم لا يؤثر عليهم”.وكشف رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، في الثامن من شهر آذار الجاري، عن وجود مجموعة من المسلمين الشيعة، في مدينة الناصرية جنوبي العراق، تطلق على نفسها صفة “كلدان”، مؤكداً على أن الديانة لا تلغي الهوية.