شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الاحتلال يقتحم قريتين بجنين، جنين صفااقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، قريتي رمانة، غرب جنين، ونزلة زيد جنوبا بالضفة الغربية المحتلة.وقالت .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاحتلال يقتحم قريتين بجنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جنين - صفا
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، قريتي رمانة، غرب جنين، ونزلة زيد جنوبا بالضفة الغربية المحتلة.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت رمانة وداهمت عدة أحياء، وأقامت حاجزا عسكريا في محيط المدارس، وشرعت بتفتيش مركبات المواطنين والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية.
وأضافت أن قوات الاحتلال أطلقت القنابل الصوتية تجاه المواطنين.
وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال نزلة زيد وشنت حملة تمشيط في عدد من المنازل.
انتهاكات اسرائيلية جنينط ع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحتل قريتين في حوض اليرموك بمحافظة درعا السورية
تواصل قوات الاحتلال السيطرة على قريتين في حوض اليرموك بمحافظة درعا جنوبي سوريا، في إطار توسيع مساحات الأراضي التي تحتلها منذ الإطاحة بالنظام السوري.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال سيطرت على قريتي جملة ومعربة، في حوض اليرموك بمحافظة درعا، وردا على ذلك، خرج سكان المنطقة في مظاهرة رافضة للاحتلال الإسرائيلي ورفعوا أعلام سوريا الجديدة وهتفوا بشعار "ارحلي إسرائيل".
وخلال المظاهرة، أطلقت قوات الاحتلال النار على الحشود من التلال التي تمركزت فيها، ما أسفر عن إصابة شخص بجراح.
ومستغلة إطاحة الفصائل السورية بنظام الأسد، كثفت دولة الاحتلال في الأيام الأخيرة هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من البلاد، في انتهاك صارخ لسيادتها.
كما أعلنت دولة الاحتلال انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح بهضبة الجولان السورية التي تحتل معظم مساحتها منذ عام 1967، وفي جبل الشيخ، ثم توغلت بريف درعا، في خطوة نددت بها الأمم المتحدة ودول عربية.
وفي الثامن من كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انسحاب قوات النظام، وفر بشار الأسد رفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وعقب سقوط نظام البعث في سوريا، تزايدت هجمات جيش الاحتلال على البلاد، متسببة في تدمير البنية التحتية العسكرية والمنشآت المتبقية من جيش النظام وتوسيع الاحتلال لمرتفعات الجولان.