▪️ تخطيء قحت المركزي إن ظنت أن الناس لن يلحظوا ????
١. الافتعال في اسم واجهتها الجديدة، والتعسف في ترتيب كلماته ليؤدي اختصاره معنىً إيجابياً .
٢. وأنه لا يوجد شيء حقيقي يجعلها تتميز عن بقية القوى السياسية بالديمقراطية والمدنية لتكونا عنواناً لها .
٣. وكثرة ذكرها للاختصار الجديد على عكس ما كانت تفعل مع اختصار اسمها القديم .
٤. وحرصها، هذه المرة، على كتابة حروف الاختصار ملتصقة .
٥. وغرضها الساذج المكشوف المتمثل في محو الاختصار القديم الذي ارتبط بالقحط وبسيرتها السيئة، وأن هذا لا يمحوه اختصار جديد .
٦. وأن الارتباط بالقحط لم يكن لغوياً فقط، بل صادق عليه واعتمده ومنحه الرواج واقع القحط الذي نتج عن سياساتها الاقتصادية وضعف كفاءتها .
٧. وأن ( تقدم ) هذه ليست سوى الواجهة التي قامت بعد، – وبسبب – تمرد الميليشيا لتجمع حلفاءها .
٨. وأن اسم الميليشيا نفسها قد فقد معناه بحربها على #الجيش، وبدعمها الذي لم يعد سريعاً، بل لم يعد موجوداً، إلا للأحزاب خاصتها، ولمن ترغب في شرائهم .
٩. وأن هذه الميليشيا (أفقرت) المواطنين، وضاعفت حالة ( القحط ) و( أخرت ) البلد وأعادتها عشرات السنوات إلى الوراء، وتخطط للمزيد .
١٠. وأن تغيير الاختصار مع بقاء – بل تعمُّق – الارتباط بالقحط هو مجرد لعبة طفولية غير منتجة تكشف غباء أصحابها وسعيهم لاستغباء الناس .
#ابراهيم_عثمان
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الاحتلال يُجبر 250 ألف شخص على النزوح من خان يونس
الجديد برس:
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الثلاثاء، إن 250 ألف شخص مضطرون إلى النزوح من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، رغم أنه لا يوجد مكان آمن في غزة.
وأكدت أنه بعد أسابيع فقط، من إجبار الناس على العودة إلى خان يونس المدمرة، أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة، أمس الاثنين.
وأضافت أن الناس كانوا مُجبرين على البقاء في مبانٍ متضررة، مدمرة، وغير آمنة بعد هجوم الاحتلال على رفح.