قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن جيوش الولايات المتحدة، وعدد من الدول بينها البحرين، بالرد على هجمات الحوثيين، في البحر الأحمر.

وأشار بايدن في بيان من البيت الأبيض، بإن القوات الأمريكية والبريطانية، وبدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا نفذت بنجاح، ضربات ضد أهداف يستخدمها الحوثيون في اليمن.

وأضاف أن هذه الضربات، رد مباشر على هجمات الحوثيين على السفن الدولية في البحر الأحمر.




وقال بايدن، إن الأهداف هي ما كان يستخدمه الحوثيونـ لتعريض حرية الملاحة للخطر الهجمات في البحر الأحمر، إضافة إلى أنهم عرضوا القوات الأمريكية والبحارة المدنيين للخطر.

ولفت إلى أن أطقم أكثر من 20 دولة، كانت عرضة للتهديد أو أخذوا كرهائن في أعمال القرصنة، والرد على هذه الهجمات من الدول كان حاسما وحازما ومتحدا.

#عاجل
بايدن: نفذنا بالتعاون مع بريطانيا وبدعم من البحرين وأستراليا وكندا وهولندا ضربات ضد عدد من الأهداف في #اليمن .

بايدن: الأهداف هي مواقع يستخدمها الحوثيون لتعريض حرية الملاحة في البحر الأحمر للخطر.

بايدن: الضربات هي رد مباشر على هجمات الحوثيين غير المسبوقة في البحر الأحمر… — عربي21 (@Arabi21News) January 12, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بايدن الحوثيين اليمن اليمن بايدن الحوثي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

هل تتولى الصين تسليح الحوثيين؟

أنقرة (زمان التركية) – يثير صمود جماعة أنصار الله الحوثيين باليمن والأسلحة المتطورة التي بحوزتهم تساؤلات لدى الاسرائيليين عن مصدر تلك الأسلحة.

وزعمت قناة i24NEWS الاسرائيلية أن الحوثيين يستخدمون أسلحة صينية الصنع، وأن الحوثيين يقدمون الحصانة للسفن التي تحمل العلم الصيني مقابل هذا الدعم.

وذكرت القناة الاسرائيلية أن الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية رصدت إقامة الحوثيين شبكة توريد معقدة في الصين منذ بداية العمليات بالبحر الأحمر.

وأفاد مسؤولون أمريكيون في حديثهم مع القناة الاسرائيلية أن هذه الشبكة توفر للجيش اليمني إمكانية الحصول على المكونات المتقدمة ومعدات التوجيه من أجل الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز.

وأضافت القناة الاسرائيلية أن المسألة التي تجدها الأجهزة الاستخباراتية “مقلقة” هو خطة الحوثيين لإنتاج المئات من صواريخ كروز لاستهداف دول خليج البصرة باستخدام المكونات الصينية.

وأوضحت القناة الاسرائيلية أن واشنطن أبلغت الصين عدة مرات منذ شهر سبتمبر/ أيلول بقائمة الشركات الصينية التي تسهد في ألية التسليح هذه والمعلومات الاستخباراتية بهذا الصدد.

وفي تصريحاته للقناة الاسرائيلية، صرح مسؤول دبلوماسي أن مسؤولين حوثيين زاروا الصين عدة مرات خلال صيف وخريف العام الماضي للقاء مسؤولين بارزين وأن الولايات المتحدة حاليا تهدد بالتحرك سوريا مع اسرائيل لحذف شبكات التجارة الصينية هذه من المنظومة المالية الدولية ردا على عدم تحرك بكين تجاه الأمر.

كيف تطور الوضع؟

خلال العام الماضي تم تداول العديد من الأنباء حول العلاقات بين بكين وجماعة الحوثيين. وفي فبراير/ شباط الماضي، أفاد مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة أن التوترات المتصاعدة في البحر الأحمر بفعل العمليات العسكرية الأمريكية والبريطانية تشكل مصدر قلق.

وقبل فترة قصيرة من هذه التصريحات، كانت الولايات المتحدة وبريطانيا قد بدأتا بقصف اليمن.

وأشار مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة إلى عدم سماح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لأي دولة باستخدام القوة.

وفي نهاية مارس/ آذار، أعلنت جماعة الحوثيين أنهم على تعاون مع كل من الصين وروسيا.

وبعد عده أيام، أعلنت بلومبيرج أن اليمن ستضمن حرية تنقل السفن الصينية والروسية فيالبحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن بموجب الاتفاق المبرم بين الأطراف. وفي المقابل، اتفقت الدولتان على تقديم الدعم السياسي لليمن في هيئات مثل مجلس الأمن الدولي.

وأدلى عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثيين، علي الفحوم، بتصريحات ملفته حول التعاون قائلا: “هذا ضروري من أجل إغراق الولايات المتحدة وبريطانيا والغرب في مستنقع الأزمات بمحيط البحر الأحمر وإغراقهم في هذا المستنقع وإضعافهم وعدم استمرار القطب الواحد. الانتقال للمجتمع المتعدد الأقطاب بدأ بالعملية العسكرية الخاصة (الحرب الروسية الأوكرانية) وتسارعت وتيرته بالصراع الفلسطيني الاسرائيلي”.

هذا ولم تكن هناك تقارير كثيرة عن تقديم الصين مساعدات عسكرية لليمن من قبل، غير أن المزاعم بأن موسكو كانت تفكر في تقديم صواريخ لأنصار الله بل وأعطتها، بحسب بعض المصادر الغربية، ترددت في الصحافة عدة مرات.

Tags: البحر الأحمرالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةالحوثيينالصينالغارات الأمريكية البريطانية على اليمنروسيامضيق باب المندب

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يدشن 2025 بمهمة ناجحة لحماية السفن التجارية في البحر الأحمر
  • إدارة بايدن تعرقل صفقة تقضي بتجنب إعدام المتهمين بتدبير هجمات 11 سبتمبر
  • ضغوط واشنطن.. لماذا توجه أمريكا اتهامات للصين بدعم الحوثيين؟
  • معضلة إسرائيل في البحر الأحمر.. ضرب الحوثيين أم إيران؟
  • الحوثي تشن سلسلة هجمات ضد حاملة طائرات أمريكية وأهداف إسرائيلية
  • عاجل | الناطق العسكري باسم أنصار الله: نفذنا عملية استهدفت حاملة الطائرات الأميركية هاري ترومان شمالي البحر الأحمر
  • هل تتولى الصين تسليح الحوثيين؟
  • صحيفة سعودية تتساءل: لماذا لا تتدخل مصر عسكرياً ضد الحوثيين في اليمن؟
  • بعد استهداف محطة الكهرباء كيف يقرأ الإسرائيليون ضربات الحوثيين؟
  • مقتل أكثر من 20 فلسطينياً في أحدث الهجمات الإسرائيلية على غزة