سمسم شهاب يطرح أغنيته الجديدة "شايل الوجع"
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
طرح الفنان سمسم شهاب، أغنيته الجديدة بعنوان "شايل الوجع"، وذلك عبر صفحته الشخصية موقع الفيديوهات الشهيرة "يوتيوب"، ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
أغنية "شايل الوجع" من كلمات محمد لقلق، ألحان عمرو جمال، توزيع طه الحكيم، هندسة صوتية محمد جودة.
ويذكر ان طرح سمسم شهاب مؤخرا أغنية "قسما بالله" دعما للشعب الفلسطيني والتي حققت نجاحا كبيرا عبر قناته الشهيرة "يوتيوب"، وهي من كلمات عماد عبيد، وألحان وتوزيع شريف حمدان، هندسة صوتية محمد جودة.
ومن ناحية أخري، تعرض المطرب الشعبي سمسم شهاب لحادث سير فجر اليوم الثلاثاء، وأعلن عن الحادث عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي الشهير “ فيسبوك ” وطمأن جمهوره بأنه قد نجى من الموت هو وأبنائه، وقد وصلت قوات الشرطة إلى مكان الحادث بمحافظة الجيزة وعاينت سيارته التي تهشمت.
ونشر سمسم شهاب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “ فيسبوك” صور سيارته بعد تعرضها لحادث سير بمنطقة الجيزة، وعلق عليها قائلًا:" تعرضت فجر اليوم لحادث أليم، وقد نجونا أنا ومن معي بفضل الله عز وجل، الحمدلله نجانى ربي من أجل أولادي الحمدلله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرب سمسم شهاب الفجر الفني سمسم شهاب
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا
ليبيا – أكدت بعثة الأمم المتحدة في تقرير إخباري تنظيم ورشة عمل شبابية عبر الإنترنت، تمحورت حول خطاب الكراهية بوصفه محركًا للصراع الاجتماعي.
وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، إلى مشاركة 24 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا في الورشة التي تندرج ضمن برنامج “يو إنغيج” المُصمم من قبل البعثة. وأكد المشاركون الحاجة إلى جهود مشتركة لمعالجة قضية خطاب الكراهية.
وناقش المشاركون، وهم 11 شابًا و13 شابة، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في البلاد، ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تأثيراته في الصراع الاجتماعي. كما أشاروا إلى وجود ارتباك واسع حول التمييز بين الانتقاد المشروع وخطاب الكراهية.
وأوضح التقرير أن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المستقطبة لعبت دورًا كبيرًا في تفاقم خطاب الكراهية والمعلومات المضللة. ونقلت سميرة بو سلامة، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة الأممية، قولها: “يجب على أصحاب السلطة اختيار كلماتهم بعناية، فالاختيار الخاطئ للغة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة”.
كما نقل التقرير عن أحد المشاركين قوله: “إن مكافحة خطاب الكراهية في ليبيا أمر صعب، لأن الصفحات الأكثر انتشارًا في نشره على فيسبوك تعود ملكيتها لشخصيات مؤثرة، مما يجعل التصدي لها أمرًا خطيرًا بالنسبة للشباب”.
التوصيات:
التعليم المبكر في المدارس حول منع التنمر والجرائم الإلكترونية. دعم السلطات وزيادة الوعي بين الشباب بالمخاطر المحيطة بخطاب الكراهية. وضع ميثاق شامل ومدونة سلوك لوسائل الإعلام لتقليل الخطاب التحريضي والمعلومات المضللة. تعزيز المجتمع المدني والاتحادات الطلابية ومنظمات التحقق من الحقائق. العمل مع منصات التواصل الاجتماعي لتحديد خطاب الكراهية ومواجهته. إطلاق مبادرات إعلامية تعزز قصص التعايش السلمي وتجمع المجتمعات المختلفة.وأكد أحد المشاركين أن معالجة خطاب الكراهية تتطلب جهودًا مشتركة من الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين، مع التركيز على تعزيز الهوية الوطنية الموحدة والقيم المشتركة التي توحد الليبيين.
واختُتم التقرير بالإشارة إلى أن الورشة هي جزء من سلسلة ورش نظمتها البعثة الأممية، تهدف إلى إشراك ألف شاب من جميع أنحاء ليبيا لتقديم توصيات تسهم في وضع استراتيجيات الأمم المتحدة الموجهة للشباب وتعزيز إدماجهم.
ترجمة المرصد – خاص