أستاذ اقتصاد تُحذر من التعويم الآن.. وهذا أفضل وقت له(فيديو)
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
كشفت الدكتورة يمن الحماقي، أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، طريقة حل أزمة الدولار في مصر، محذرة من مخاطر إقرار تعويم في الوقت الحالي.
الجنيه فقد 75% من قيمته خلال 2023.. موعد "التعويم" أسعار الدولار اليوم.. البنوك تحافظ على مستويتها السعرية والسوق السوداء ينتظر التعويم أفضل وقت للتعويموقالت "يمن الحماقي" في حوارها مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد"، "أفضل التعويم المدار كون التعويم يعتبر خطر كبير في الفترة الحالية".
وأشارت إلى أن القدرة على المنافسة مرتبطة بالاندماج في سلاسل الإنتاج والقيمة العالمية، متابعة "السوق السوداء هي التي تحركنا، والأهم حاليا استقرار سعر الصرف حتى لو حدث تحريك".
تحصيل رسوم من المقيمين في مصروطالبت بضرورة الاجتهاد في تحصيل العملة الأجنبية من مصادر مختلفة بينها رسوم الإقامة للإخواننا المتواجدين بمصر.
وتابعت "على سبيل المثال السوريون متواجدون بمصر، ونحن احتضناهم ونجحوا في عملهم، من حقهم تحويل الأموال للخارج، لكن لو كانت مبالغ طائلة فيجب أن توجد وقفة، كون هذا الأمر يضر الدولة التي احتضنتهم".
وحول قطاع السياحة قالت أستاذة الاقتصاد يمن الحماقي، إن استغلال قطاع السياحة لتوفير عملة أجنبية أمر في غاية الأهمية لمواجهة التضخم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يمن الحماقي أزمة الدولار العملة الأجنبية مصطفى بكري السوق السوداء سعر الصرف التعويم حل أزمة الدولار
إقرأ أيضاً:
في ألمانيا.. "اقتصاد على المحك بعد انهيار الائتلاف الحاكم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريراً بعنوان “في ألمانيا.. اقتصاد على المحك بعد انهيار الائتلاف الحاكم"، فقد تخلى الاقتصاد الألماني عن بريقه ليقع في براثن الركود.
وذكر التقرير، أن الاقتصاد الألماني فقد ثقة المستثمرين بعد انهيار الائتلاف الحاكم، فقد تدفع الأزمة السياسية الاقتصاد الأكبر في أوروبا نحو الهاوية وزادت من صعوبة التئام جراحه.
معهد البحوث الاقتصادية الألماني رصد انهيارًا في ثقة المستثمرين بأكثر من المتوقع في نوفمبر إذا هبط مؤشره للمعنويات بنحو 50%، وقبل أيام أقال المستشار الألماني أولاف شولتز وزير ماليتيه بعد أشهر من الخلافات العميقة.
انهيار الائتلاف الحاكم المكون من 3 أحزاب نجم عن خلاف رئيسي حول السياسات الاقتصادية، إذ يؤيد الحزبان اليساريان وهما الاشتراكي والديموقراطي الذي ينتمي إليه شولتز وحزب الخضر سياسات تميل إلى زيادة الاستدانة، بينما يتبنى الحزب الليبرالي الذي ينتمي إليه وزير المالية الألماني وجهة نظر معاكسة ويصر على الالتزام بالحد من الديون وخفض الضرائب.