شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن استطلاع نصف السعوديين يميلون لـ الإسلام المعتدل وأغلبية تفضل الصين وروسيا على أمريكا، كشفت نتائج استطلاع حديث للرأي أن 43بالمائة من السعوديين يميلون إلى الإسلام المعتدل ، فيما أظهرت أن الأغلبية يتطلعون إلى الصين وروسيا كخيار بديل عن .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استطلاع: نصف السعوديين يميلون لـ"الإسلام المعتدل" وأغلبية تفضل الصين وروسيا على أمريكا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استطلاع: نصف السعوديين يميلون لـ"الإسلام المعتدل"...

كشفت نتائج استطلاع حديث للرأي أن 43% من السعوديين يميلون إلى "الإسلام المعتدل"، فيما أظهرت أن الأغلبية يتطلعون إلى الصين وروسيا كخيار بديل عن الولايات المتحدة.

وحسب الاستطلاع الذي نفذته "شركة تجارية إقليمية" بطلب من  "معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى"  وأجرى خلال مارس/ آذار وأبريل/ نيسان 2023، وافق 43% على الرأي القائل إن "علينا الاستماع إلى الذين يحاولون تفسير الإسلام بطريقة أكثر اعتدالًا وتسامحًا وحداثةً".

وبلغت هذه النسبة الآن حوالي ضعف الرقم المسجَّل منذ ست سنوات فقط (إشارة لاستطلاع سابق عام 2017)، وحافظت على استقرارها إلى حدٍ ما على مدى السنوات الثلاث الماضية.

وأظهر أن النسبة التي تؤيد الإسلام "المعتدل" في صفوف من تقلّ أعمارهم عن 30 عامًا لا تزيد ولا تقلّ عن نسبة الأكبر منهم سنًّا.

وفي هذا الاستطلاع الأخير، يوافق الربع من كل جيل تقريبًا "بشدة" على هذا التفسير الجديد، فيما يعرب ربعٌ آخر من كل جيل عن موافقته "إلى حدٍ ما".

مكافحة الفساد

وفي الوقت الذي لا يزال فيه الفساد يُقلق نحو نصف الجمهور السعودي، لا تحظى الاحتجاجات بشعبية.

وبلغت الآراء السعودية بشأن غياب المظاهرات المناهِضة للفساد في المملكة مستوى الأغلبية المستقرة.

واعتبارًا من مارس وأبريل 2023، وافق 78% من السعوديين على الرأي القائل: "إنه لأمر جيد ألا نشهد احتجاجات جماهيرية في الشوارع ضد الفساد، كما يحصل في دول عربية أخرى".

وارتفعت هذه النسبة بشكل طفيف منذ (استطلاع سابق) عام 2020 حين وافق 48% فقط على الأقل إلى حد ما على إنه "من الجيد أننا لا نشهد أي تظاهرات كبيرة في الشارع حاليًا".

ومع ذلك، أفاد حوالي نصف السعوديين (54%) في استطلاعات رأى سابقة أجريت في أواخر عام 2022 بأن المملكة "لا تبذل جهودًا تُذكَر" من أجل "الحد من الفساد في الاقتصاد والسياسة".

وكانت نتائج استطلاع رأي أجري في نوفمبر/ تشرين الثاني 2018 قالت إن أغلبية أكبر إلى حد ما من السعوديين (63%) أعربوا عن الرأي نفسه، مما يشير إلى تحول إيجابي متواضع في المواقف السعودية تجاه هذه القضية.

وفي خلال فترة الأربع سنوات تلك، أفاد عدد أكبر بقليل من السعوديين (بنسبة ارتفعت من 13% إلى 21%) بأن البلاد "تبذل جهودًا حثيثة" لمكافحة الفساد.

العلاقة مع إيران

وتشكل إيران إحدى القضايا القليلة التي تظهر حولها اختلافات ملحوظة في المواقف بين الأغلبية السنّية (حوالي 90%) من المواطنين السعوديين والأقلية الشيعية الصغيرة (حوالي 10%)، التي يتركز معظمها في المنطقة الشرقية من البلاد.

وفي حين أن 60% من السنّة السعوديين يعتبرون إيران "عدوًا"، لا يوافق على ذلك سوى 39% من الشيعة السعوديين.

وعلى نحوٍ مماثلٍ، يقول ثلثا السنّة السعوديين (68%)، ولكن حوالي نصف الشيعة السعوديين فقط (54%)، إن "عودة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران" ستُحدِث آثارًا سلبية في المنطقة.

وحسب الاستطلاع فإن أن نسبة ملحوظة من السعوديين (85%) تُوافق على الرأي القائل: "ستحمل ضربة أمريكية أو إسرائيلية كبيرة على إيران تداعيات خطيرة وتنعكس سلبًا على بلادنا".

ويشمل هذا الرقم حوالي النصف (48%) من السعوديين الذين يؤيدون هذا القول "بشدة".

وعلى نحوٍ غير متوقعٍ أيضًا، تُعرب في المقابل نسبة أدنى إلى حدٍ ما من نصف السعوديين (43%) عن موافقتها على هذا الطرح القائل: "بما أن إيران تقترب كثيرًا من امتلاك قنبلة نووية، حان الوقت لكي تحصل دولة عربية على واحدة أيضًا".

تفضيل الصين على أمريكا اقتصاديا

ويرى الآن معظم السعوديين الولايات المتحدة إما "صديقة" (17%)، أو "شريكة أمنية" (32%)، أو "شريكة اقتصادية" (33%) في المقام الأول.

وتحظى الصين اليوم بآراء أكثر إيجابية، ولو على الصعيد الاقتصادي بالدرجة الأولى: فهي "صديقة" بالنسبة إلى 17%، و"شريكة أمنية" بالنسبة إلى 11%، و"شريكة اقتصادية" بالنسبة إلى 62%.

وتلفت النظر أيضًا النتائج الإيجابية للغاية التي حققتها روسيا عمومًا: فهي "صديقة" بالنسبة إلى 20%، و"شريكة أمنية" بالنسبة إلى 34%، و"شريكة اقتصادية" بالنسبة إلى 41%.

وعلاوةً على ذلك، وتماشيًا مع هذا التقييم السائد، وافقت نسبة مدهشة تعادل ثلاثة أرباع السعوديين (74%)، ابتداءً من مارس وأبريل 2023، على الأقل "إلى حدٍ ما" على القول التالي المثير للجدل على نحو متعمد: "في الحرب الجارية بين روسيا وأوكرانيا، ستتمثل أفضل نتيجة بانتصار روسيا، بما في ذلك ضم أراض أوكرانية واسعة إلى روسيا".

وعندما سُئل السعوديون في نوفمبر 2022 عن "مدى أهمية العلاقات الجيدة مع الولايات المتحدة؟"، اعتبرت الأغلبية (56%) أن هذه العلاقات غير مهمة جدًا أو غير مهمة على الإطلاق.

إلا أن هذه النسبة تمثّل تحسنًا طفيفًا مقارنة بنسبة 60% السعوديين الذين تبنوا هذا الرأي منذ خمس سنوات، في أكتوبر/ تشرين الأول 2017.

العلاقة مع روسيا

وبين عامَي 2017 و2022، أشار السعوديون إلى ازدياد أهمية العلاقة بين السعودية وروسيا. فقد أظهر الاستطلاع الذي أُجري في أكتوبر 2017 أن 62% من السعوديين يعتبرون علاقات المملكة مع روسيا "غير مهمة إلى حدٍ ما".

ولكن هذه النسب انعكست الآن تقريبًا وتراجعت، حيث أفاد 44% من السعوديين في نوفمبر/ تشرين الثاني 2022 بأن العلاقات مع روسيا "غير مهمة"، كما أفادت أغلبية السعوديين (53%) بأنها تنظر إلى العلاقات السعودية الروسية بدرجة معيّنة من الأهمية.

وكانت مواقف السعوديين تجاه أهمية وعدم أهمية العلاقات مع الصين في عام 2017 متساوية نسبيًا بنسبة 46% و50%على التوالي. لكن بعد مضى خمسة سنوات، أصبح السعوديون أقل انتقادًا للعلاقات مع الصين حيث ينظر نحو 60% من السعوديين إلى العلاقات مع الصين بدرجة معيّنة من الأهمية.

ويتوافق الحس المتزايد بأهمية العلاقات السعودية الصينية والسعودية الروسية مع الشعور المت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصین وروسیا بالنسبة إلى على أمریکا إلى حد

إقرأ أيضاً:

استطلاع: هكذا يعاقب العرب والمسلمون هاريس في الانتخابات

أظهر استطلاع للرأي أن الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين الغاضبين من الدعم الأميركي للهجوم الإسرائيلي على غزة، يتحولون من تأييد كامالا هاريس إلى دعم المرشحة المستقلة جيل شتاين، بأعداد قد تحرم المرشحة الديمقراطية من الفوز في ولايات حاسمة ستحدد مصير انتخابات الرئاسة في الخامس من نوفمبر.

وأظهر الاستطلاع الذي أجراه مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) ونشر هذا الشهر، أن 40 بالمئة من الناخبين المسلمين في ميشيغان، موطن جالية كبيرة من الأميركيين العرب، أيدوا شتاين المنتمية لحزب الخضر.

وحصل المرشح الجمهوري دونالد ترامب على 18 بالمئة، بينما جاءت هاريس، نائبة الرئيس جو بايدن، في المؤخرة بنسبة 12 بالمئة.

كما تتقدم شتاين على هاريس بين المسلمين في أريزونا وويسكونسن، وهما ولايتان متأرجحتان تضمان عددا كبيرا من السكان المسلمين، حيث هزم بايدن ترامب في 2020 بهامش ضئيل.

وكشف استطلاع "كير" الذي شمل 1155 ناخبا مسلما في أنحاء الولايات المتحدة، أن هاريس كانت الاختيار الأول للناخبين المسلمين في جورجيا وبنسلفانيا، بينما تقدم ترامب في نيفادا بنسبة 27 بالمئة، متفوقا بواحد بالمئة فقط على هاريس، وجميعها ولايات متأرجحة لم تحسم إلا بهامش ضئيل في الانتخابات الأخيرة.

وفاز بايدن بأصوات المسلمين في 2020، إذ حصل في بعض استطلاعات الرأي على تأييد أكثر من 80 بالمئة منهم، لكن دعم المسلمين للديمقراطيين انخفض بشكل حاد منذ الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة منذ قرابة العام.

وأفاد نحو 3.5 مليون أميركي أنهم من أصل شرق أوسطي في تعداد الولايات المتحدة لعام 2020، وهو العام الأول الذي تُسجل فيه مثل هذه البيانات، ورغم أنهم لا يشكلون سوى واحد يالمئة تقريبا من إجمالي سكان الولايات المتحدة البالغ عددهم 335 مليون نسمة، فإن ناخبيهم قد يثبتون أنهم حاسمون في سباق تظهر استطلاعات الرأي أنه متقارب.

والثلاثاء دعت هاريس إلى إنهاء حرب إسرائيل على غزة، وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم حماس في القطاع، وقالت أيضا إن إسرائيل يجب ألا تعاود احتلال القطاع الفلسطيني، وعبرت عن دعمها لحل الدولتين.

لكن زعماء الجالية العربية والإسلامية يقولون إن مسؤولي حملة هاريس رفضوا خلال اجتماعات مغلقة في ميشيغان وأماكن أخرى، النداءات بوقف إرسال الأسلحة الأميركية إلى إسرائيل أو حتى الحد منها.

وقالت فاي نمر مؤسسة غرفة التجارة الأميركية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تهدف لتعزيز التجارة الأميركية مع المنطقة: "التنظيم المجتمعي والمشاركة المدنية والتعبئة على مدى عقود لم تسفر عن أي فائدة".

وأضافت: "نحن جزء من نسيج هذا البلد، لكن مخاوفنا لا تؤخذ في الاعتبار".

وتخوض شتاين حملة دعم قوية لغزة، في حين يلتقي ممثلو ترامب مع المجموعات الإسلامية ويعدون بإحلال سلام أسرع مما تستطيع هاريس تحقيقه.

ورفضت حملة هاريس التعليق على تحول التأييد عنها بين العرب والمسلمين، ولم يكن المسؤولون المكلفون بالتواصل مع المسلمين متاحين لتُجرى معهم مقابلات.

وفي 2016، لم تحصل شتاين سوى على أكثر قليلا من واحد بالمئة من الأصوات، لكن بعض الديمقراطيين ألقوا باللوم عليها وعلى حزب الخضر في انتزاع الأصوات من الديمقراطية هيلاري كلينتون.

ولا يمنح خبراء استطلاعات الرأي شتاين أي فرصة للفوز في 2024، لكن دعمها لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وفرض حظر فوري على الأسلحة الأميركية لإسرائيل ولحركات الطلاب الهادفة لإجبار الجامعات على سحب استثماراتها في الأسلحة، جعلها محط الأنظار في الدوائر المؤيدة للفلسطينيين.

أما زميلها على بطاقة الترشح بوتش وير، وهو أستاذ في جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا، فهو مسلم.

وتحدثت شتاين هذا الشهر في مؤتمر "عرب كون" في ديربورن بولاية ميشيغان، وهو تجمع سنوي للأميركيين العرب، وظهرت على غلاف صحيفة "ذا أراب أميركان نيوز"، تحت عنوان: "الاختيار 2024".

وقالت في مقابلة الأسبوع الماضي مع برنامج إذاعي: "كل صوت تحصل عليه حملتنا هو تصويت ضد الإبادة الجماعية"،وهي التهمة التي تنفيها إسرائيل في غزة.

ترامب يحاول

وقال ريتشارد غرينيل القائم بأعمال مدير الاستخبارات السابق في عهد ترامب، إنه في هذه الأثناء، نظمت حملة المرشح الجمهوري العشرات من الفعاليات سواء بالحضور الفعلي أو عبر الإنترنت، للأميركيين من أصول عربية والمسلمين في ميشيغان وأريزونا.

وقال غرينيل: "يعلم زعماء الأميركيين من أصول عربية في ديترويت أن هذه هي فرصتهم لتوجيه رسالة قوية إلى الحزب الديمقراطي، مفادها أنه ينبغي عدم الاستهانة بهم".

وقال ترامب إنه سيعمل على إبرام المزيد من اتفاقات السلام العربية الإسرائيلية.

ومن الممكن أن تتحول جهود ترامب وشعبية شتاين إلى أرقام يحتمل أن تهدد فرصة هاريس.

ويتمتع حزب الخضر بفرص في معظم الولايات، بما في ذلك جميع الولايات المتأرجحة التي قد تحسم الانتخابات، باستثناء جورجيا ونيفادا حيث يسعى الحزب إلى الحصول على نصيب من الأصوات.

وهزم بايدن منافسه ترامب في انتخابات 2020 بآلاف فقط من الأصوات في بعض الولايات، ويرجع ذلك لأسباب منها دعم الناخبين العرب والمسلمين في الولايات التي يتركزون فيها، مثل جورجيا وميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن.

وفاز بايدن في ميشيغان بفارق 154 ألف صوت في 2020، لكن ترامب هزم مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون في الولاية نفسها بأقل من 11 ألف صوت في انتخابات 2016.

وتضم الولاية مجموعات متداخلة تضم أكثر من 200 ألف ناخب مسجل من المسلمين و300 ألف ناخب من أصول من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وفي فيلادلفيا، التي تضم عددا كبيرا من السكان المسلمين السود، انضم نشطاء إلى حملة وطنية تحت عنوان "التخلي عن هاريس"، وساعدوا في تنظيم احتجاجات خلال مناظرة لها أمام ترامب الأسبوع الماضي.

وقال رابيول شودري، أحد رؤساء مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية في فيلادلفيا: "لدينا خيارات. إذا تعهد ترامب بإنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن إلى بلدهم ستنتهي اللعبة بالنسبة لهاريس".

وقال ترامب إن الحرب لم تكن لتندلع أبدا لو كان رئيسا، ولم يوضح كيف سينهيها، علما أنه مؤيد قوي لإسرائيل.

وفي جورجيا حيث فاز بايدن في 2020 بفارق 11779 صوتا، يحشد نشطاء 12 ألف ناخب للالتزام بعدم التصويت لهاريس ما لم تتحرك إدارة بايدن بحلول 10 أكتوبر لوقف إرسال جميع الأسلحة إلى إسرائيل والمطالبة بوقف دائم لإطلاق النار في غزة والضفة الغربية المحتلة، والتعهد بدعم قانون أميركي يفرض حظرا على تقديم أسلحة للدول المتورطة في جرائم حرب.

ووقع الآلاف بالفعل على تعهدات مماثلة في نيوجيرسي وبنسلفانيا وويسكونسن.

وقال النائب الأميركي دان كيلدي، ممثل الحزب الديمقراطي عن ولاية ميشيغان، إنه يشعر بالقلق إزاء تأثير حرب غزة على الانتخابات في نوفمبر، وأضاف أن هذا الأمر لا يقتصر على الأمريكيين العرب والمسلمين، بل إن هناك مجموعة أوسع نطاقا من الناخبين الأصغر سنا وغيرهم يشعرون بالغضب.

وقال: "لا يمكن التراجع. هاريس لا تزال لديها الفرصة والمهلة لتغيير المسار لكن الوقت ينفد".

مقالات مشابهة

  • روسيا تكشر عن أنيابها.. موسكو غاضبة بسبب وصول قذائف هندية إلى كييف
  • استطلاع: هكذا يعاقب العرب والمسلمون هاريس في الانتخابات
  • أمير منطقة الجوف: الخطاب الملكي اعتزاز لكل السعوديين
  • أمير الجوف: الخطاب الملكي اعتزاز لكل السعوديين بما تضمّنه من رسائل عن نهج المملكة وتأكيده لمكانتها العالية والرفيعة بين دول العالم
  • وزير الخارجية: لدينا مع أمريكا تفاهم مشترك لتطوير العلاقات الاقتصادية
  • عبدالعاطي: أطلقنا مجموعة عمل مشتركة مع أمريكا بقطاعات السياحة والتربية والثقافة
  • السفارة الصينية تحتفل بذكرى العلاقات بين الصين واليمن
  • اعتقال روسي في أمريكا بتهمة تصدير تقنيات إلى روسيا
  • مصطفى بكري: المصريون لن ينسوا للأشقاء السعوديين مواقفهم في ظل الظروف الصعبة
  • قلق أمريكي وبريطاني متصاعد من تطور علاقات روسيا مع الصين وإيران