تعرّف على تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة التي يرأسها غابريل أتال
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
عين الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون الأمين العام لحزبه ستيفان سيجورنيه كوزير الخارجية خلفا لكاترين كولونا، الخميس في الحكومة الجديدة التي يرأسها غابريل أتال.
اعلانوحافظت الحكومة الجديدة على العديد من وزرائها مثل وزير الاقتصاد برونو لومير و وجيرالد دارمانان في الداخلية وسيباستيان لوكورنو الدفاع، و وإريك دوبون-موريتي العدل وأضافت وزيرتين من حزب الجمهوريين (يمين الوسط) هما رشيدة داتي وكاترين فوترين بحسب بيان نشره مكتب الرئاسة الفرنسي.
عملت داتي وزيرة للعدل في ظل رئاسة نيكولا ساركوزي، وتولت اليوم وزارة الثقافة. أما فوترين، فقد شغلت عدة حقائب وزارية أثناء رئاسة جاك شيراك، مثل وزارة العمل والصحة والتضامن.
من هو وزير الخارجية الفرنسي الجديد؟يعتبر سيجورنيه، البالغ 38 مقربا من الرئيس الفرنسي فقد سبق وعمل كمستشار سياسي وقانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية لعام 2017.
فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة تدق ناقوس الخطر بشأن التخصيب النووي الإيراني المتسارع المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية: استمرار انخفاض معدل المواليد في فرنسالماذا يعارض حزب فرنسا الأبية قانون الهجرة الجديد؟يشغل الوزير الجديد منصب رئيس حزب النهضة الذي يتزعمه ماكرون وزعيم مجموعة تجديد أوروبا في البرلمان الأوروبي. وكان على علاقة سابقة مع أتال الذي يعتبر رسميا أول رئيس وزراء مثلي الجنس في فرنسا.
المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نجم منتخب فرنسا السابق هنري يقر بمعاناته من الاكتئاب خلال مسيرته الرياضية تعيين أصغر رئيس وزراء في تاريخ فرنسا.. غابرييل أتال البالغ 34 عاما يتسلم المنصب خلفا لبورن استقالة رئيسة وزراء فرنسا إليزابيت بورن حكومة فرنسا حزب الجمهوريين الفرنسي إيمانويل ماكرون سياسة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| حديث عن ضربة وشيكة ضد الحوثيين في اليمن وإسرائيل أمام العدل الدولية في لاهاي لأول مرة يعرض الآن Next الحوثي يتوعد أمريكا بالرد على أي هجوم ويدعو شعوب الخليج إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية يعرض الآن Next "حرب إبادة".. جنوب إفريقيا تقدّم مرافعتها أمام محكمة العدل ضد إسرائيل يعرض الآن Next "شكرا جنوب إفريقيا" وسمٌ يكتسح مواقع التواصل في "يوم تاريخي" من مرافعة قضائية ضد إسرائيل في لاهاي يعرض الآن Next "مسرح العبث".. أبرز ردود الفعل الإسرائيلية على مرافعة جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية اعلانالاكثر قراءة تحقيق يظهر تفاصيل الحادث.. كاميرات المراقبة "تكذّب" الرواية الإسرائيلية بعد مقتل فلسطيني في بيت ريما شاهد: شلال ياجالا..الأكبر في إستونيا يتجمد بفعل الصقيع تغطية مستمرة: قصفٌ لا يهدأ في غزة.. جثث وأشلاء ودمار وحماس تصف محاولة نزع سلاحها بالفكرة الساذجة مهددًا بإبادتها.. زعيم كوريا الشمالية: سيول هي عدونا الرئيسي المحكمة العليا الإسرائيلية تقيّد بن غفير وتمنعه من إصدار أوامر للشرطة LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب أفريقيا قطاع غزة محكمة العدل الدولية الشرق الأوسط مستشفيات طوفان الأقصى فلاديمير بوتين Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب أفريقيا قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حكومة فرنسا حزب الجمهوريين الفرنسي إيمانويل ماكرون سياسة إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب أفريقيا قطاع غزة محكمة العدل الدولية الشرق الأوسط مستشفيات طوفان الأقصى فلاديمير بوتين إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب أفريقيا قطاع غزة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
باب الواد والحراش وغيرها.. هكذا خططت المخابرات الفرنسية إلى تشكيل جماعات متطرفة بأحياء العاصمة
كشف وثائقي بثه التلفزيون الجزائري كيف تفطنت المخابرات الجزائرية لمخطط المخابرات الفرنسية. الرامي إلى تشكيل جماعات متطرفة بالأحياء الشعبية بالعاصمة.
وحسب الوثائقي الذي يحمل عنوان ” فشل المؤامرة.. صقور الجزائر تنتصر”. فقد تابعت المخابرات الجزائرية كل تحركات واتصالات شاب يدعى أمين بعناصر المخابرات الفرنسية.
ورصدت المخابرات الجزائرية لقاء الشاب أمين. مع عنصر تابع للمديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسية يعمل بالسفارة الفرنسية بالجزائر.
من هو أمين؟أمين، شاب جزائري يعيش في المهجر، عاش تجربة مريرة قلبت كل تفاصيل حياته.
وكانت بدايتها عن طريق استدراجه في أوروبا، من طرف تنظيم إرهابي ينشط عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب الوثائقي فإن هذا التنظيم متخصص في الدعاية الهدامة، والترويج للأفكار المتطرفة. يستهدف استقطاب الشباب المسلم، حيث يتم شحنهم بالأفكار الجهادية. تحضيرا لتجنيدهم في القتال في صفوف الجماعات الإرهابية انطلاقا من أوروبا.
ووقع أمين في مصيدة هذا التنظيم دون أن يشعر ليجد نفسه مجندا يقاتل في صفوف الجماعات الإرهابية في سوريا والعراق. حيث مر هناك بظروف صعبة ونجا من الموت المحقق خلال تواجده بالشام.
لم يكن أمين ليستفيق من كابوس سوريا والعراق، حتى وجد نفسه محل استهداف من نوع آخر.
هذه المرة كان الدور على مصالح الاستخبارات الفرنسية، التي جعلته هدفا ثمينا لها. وسعت لتجنيده ضمن نشاطاتها العدائية لبلادنا.
لكن وعي أمين وإدراكه لحقيقة وخطورة نوايا الاستخبارات الفرنسية. فضلا عن اليقظة النشطة للمصالح الأمنية لبلادنا. وعملها الاستباقي المحترف. في التصدي لمثل هكذا اعمال تخريبية أفشل خيوط المؤامرة.
وقال أمين إنه بعد وصوله الى فرنسا بقي لفترة عند خالته. والتي تزامنت مع أحداث غزة. وكذا الجماعات الارهابية التي ظهرت في سوريا والعراق.
كما أضاف أمين “من خلال فيسبوك، تعرفت على شخص سوري الجنسية. تابع لتنطيم داعش الإرهابي وبقينا على اتصال الى ان غادرت الى تركيا وبعدها الى سوريا”.
وتابع أمين “دخلت الى المعسكر ومكثت فيه لأسبوعين. فأخبرونا أنه سيتم تقسيمنا الى فريقين الأول سيتجه للعراق والأخر يمكث بسوريا”.
كما أضاف أمين “كنت ممن تم ترحيلهم على العراق، فتدربت في المعسكر ثم تم تقسيمنا عبر الولايات هناك. وكنت ممن توجه الى الفلوجة”.
وبالفلوجة تمت ترقية أمين إلى أمير سرية حيث كانت كنيته أبو ريان. ثم أصيب في غارة جوية تم على إثرها نقله الى تركيا.
وبعد وصوله الى تركيا تم توجيهه الى سفارة فرنسا، أين تم اخباره انه محل أمر بالقبض الدولي. وانه سيتم ترحيله الى فرنسا.
كما أضاف أمين ” رفضت التوجه الى فرنسا وفضلت العودة الى وطني الجزائر. حيث تمت محاكمتي وإدانتي بالحبس النافذ الى غاية سنة 2019″.
وفي 2022 تلقى امين اتصالا من خالته المقيمة في فرنسا، أخبرته من خلالها أن جمعية تدعى أرتميز تبحث عنه.
من هي جمعية أرتميز ومن هم أعضاؤها؟جمعية artemis معروفة بنشاطها المشبوه اتجاه الأشخاص المتورطين في قضايا إرهابية والمقيمين في التراب الفرنسي. حيث سبق لها وأن قامت بعمليات تقرب من جزائريين اصحاب قضايا ذات طابع إرهابي مقيمين في فرنسا (دون توضيحات أخرى).
ويتراس هاته الجمعية الفرنسي BOYADJIAN JULES مستشار وزير الداخلية الفرنسي السابق CAZENEUVE, BERNARD.
كذلك ومن بين أعضائها الفاعلين المغربي المسمى بن زين رشيد، الحامل للجنسية الفرنسية. الذي تم تكريمه مؤخرا من قبل الملك المغربي محمد السادس كشخصية مهمة في ميدان البحث العلمي.
وحسب المعلومات المستقاة فإن عدة أعضاء ينتمون لهاته الجمعية المشبوهة. هم موظفون سابقون بوزارة الداخلية الفرنسية أو لا يزالون يعملون بها.
كما اتصلت فتاة بالشاب أمين قائلة انها تنتمي الىه هذه الجمعية وتحصلت على اسمه من وزارة الدفاع الفرنسية. وتريد مساعدته على اعادة إدماجه في المجتمع الاوروبي.
وبقي أمين على اتصال مع هذه الفتاة عبر تطبيق واتساب الى ان قررا الالتقاء بالعاصمة تونس في 17 فيفري 2023. الا ان السلطات التونسية منعته من الدخول، فطلبت منه الالتقاء به في المغرب.
وبعد رفض أمين التوجه الى المغرب، أخبرته الفتاة جولي أنها سلمت رقمه لشخص اسمه ايفان. حيث التقيا في ساحة الأمير عبد القادر بالجزائر العاصمة.
من هو إيفان IVAN؟يتعلق الأمر بالمسمى ANDREI JOSEPH GABRIEL GALLARDO مولود في 13 مارس 1989 بمدينة كون (caen) الفرنسية. أعزب وحامل لجواز سفر فرنسي صادر بتاريخ: 13 أفريل 2021.
المعني إطار تابع للمديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسية ويشغل منصب سكرتير أول على مستوى السفارة الفرنسية بالجزائر.
التقى كل من أمين وإيفان وتوجها الى المركز الثقافي الفرنسي حيث دارت بينها محادثات حول ماضي أمين. ليخبره بعدها إيفان أنه يعمل لصالح المخابرات الفرنسية.
وكانت المخابرات الجزائرية على علم باللقاء الذي جمع أمين وإيفان وعلى اطلاع تام بالمهمات التي كان يأمره بها.
وكان ايفان يريد ارسال أمين الى النيجر للانضمام الى الجماعات الارهابية مقابل 50 الف اورو. الا ان الانقلاب الذي حدث في النيجر حال دون ذلك.
كما أخبر إيفان أن أمين تحت الحماية الفرنسية طالما أنه يعمل لصالحها.
جماعات متطرفة بأحياء العاصمة.. إلى ماذا كانت تسعى المخابرات الفرنسية؟وبعدها انقطع الاتصال بين ايفان وأمين لمدة 6 أشهر الى غاية لقاءها في 6 مارس 2024ٍ في تيليملي بالجزائر العاصمة. حيث كان برفقة إيفان شخص آخر يدعى بيار.
وأمر كل من بيار وإيفان الشاب أمين التوغل في شوارع العاصمة على غرار باب الواد، الحراش، المقرية، للبحث عن متطرفين.
والتقى أمين وإيفان مرة أخرى في 28 ماي 2024 في تيليملي بالجزائر العاصمة. أين أخبرهم أمين أنه قام بالمهمة التي طلبوها منه.
وهناك أمروه بالتوجه للبحث عن متطرفين في ولاية وهران والعودة الى العاصمة وبالضبط برج البحري.
وتم أمر أمين بإنشاء جماعة إرهابية في الجزائر على أن يتم تزويدها بالسلاح والذخيرة والمتفجرات من ليبيا.
وبعد اللقاء، التقى أمين بالمصالح الأمنية والتي أخبرته أنه يجب توقيف التواصل مع هؤلاء.
بعد كل هذه التفاصيل التي تم الكشف عنها بالادلة والبراهين، تم تفكيك كل خيوط المؤامرة مع تحقيق نجاح باهر للمخابرات الجزائرية.