الصحة: سفاجا بريئة من العدوى المنتشرة بقرية العليقات في قنا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الصحة سفاجا بريئة من العدوى المنتشرة بقرية العليقات في قنا، أعلن الدكتور عمرو قنديل مساعد وزير الصحة للطب الوقائي، زيادة عدد القوافل الطبية بمحافظة قنا لتصل إلى 3 قوافل طبية، لمواجهة الأعراض المرضية التى .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة: سفاجا بريئة من العدوى المنتشرة بقرية العليقات في قنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الدكتور عمرو قنديل مساعد وزير الصحة للطب الوقائي، زيادة عدد القوافل الطبية بمحافظة قنا لتصل إلى 3 قوافل طبية، لمواجهة الأعراض المرضية التى ظهرت في قرية العليقات.
وأوضح قنديل، في تصريح له، أن زيادة القوافل الطبية جاءت عقب شكوى الأهالى ببعض القرى بمحافظة قنا بظهور فيروس يؤدى إلى الإصابة بارتفاع درجة حرارة الجسم.
وأشار مساعد وزير الصحة للطب الوقائي، إلى أنه تم أيضا دعم الوحدات الصحية بالأدوية اللازمة وكذلك زيادة فترة عملها لـ10 مساءً.
وأوضح قنديل، أنه سيتم تحديد المرض عقب ظهور نتائج العينات، والتى تم أخذها من المرضى واليرقات والبعوض ومياه الشرب والصرف الصحى، مؤكدا أن مدينة سفاجا بريئة من كونها مصدر العدوى، خصوصا وأن جميع من ظهر عليهم الأعراض لم يذهبوا خارج المحافظة.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، إرسال فرق من الطب الوقائي، والعلاجي، والترصد الوبائي، لتقصي المعلومات حول الشكوى، وتم سحب عينات من المرضى، وعينات بيئية.
وأضافت الوزارة أنه تم إرسال فرق مكافحة ناقلات الأمراض، وفحص عينات من المياه، وأماكن الصرف الصحي، كما تم حصر أعداد أصحاب الشكاوى المتشابهة، موضحة أن الأعراض لا تشكل نسقا واحدا، وجميعها أعراض تتراوح بين الخفيفة والمتوسطة، ولا تستوجب الحجز في المستشفيات.
وأوضحت الوزارة أن الأعراض المتشابهة، تمثلت في ارتفاع درجة الحرارة، وآلام في العظام، وإعياء، وتستمر من 3 إلى 5 أيام، وهي أعراض مشتركة بين كثير من الأمراض الشائعة كالبرد والإنفلونزا، والنزلات المعوية والحمى التي ينتشر الإصابة بها بالتزامن مع ارتفاع درجات حرارة الطقس، وتختفي مع الراحة ومخفضات الحرارة، وشرب السوائل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في ذكراه.. محمد قنديل بدأ حياته الفنية بالغناء مع نجاة الصغيرة
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد قنديل، الذي اشتهر بصوته الطربي وأغنياته المعبرة عن التفاؤل والكلمات المبهجة دائما، ووصف بأنه صاحب الحنجرة الذهبية الذي لمس بأغنياته وجدان الجمهور.
قدم محمد قنديل ما يقرب من 800 أغنية، تعد "يا حلو صبح .. يا حلو طل" من أشهرها، وظل الجمهور يسمعها عبر أثير الراديو صباح كل يوم خلال السنوات الماضية.
نشأ محمد قنديل في عائلة فنية، فهو من مواليد شبرا عام 1929،وكان والده موسيقيا من هواة العزف على العود والقانون، ووالدته أيضا كانت تتمتع بصوت قوي، لكن جدته كانت مطربة شهيرة تغني في الأفراح.
كان زوج عمته مغني وموسيقار شهير وهو عبد اللطيف عمر، كما أن شقيقه كان مطربا شارك في العديد من الأفلام لكنه اختفى من الساحة بعد شهرة شقيقه.
بدأ مشواره الغنائي في سن صغيرة، وغنى في ملهى في بداياته ثم غنى مع الفنانة نجاة الصغيرة في مسرح منوعات بمنطقة كيت كات،ثم غنى أول أعماله وهي “يا رايحين الغورية” وكانت من ألحان كمال الطويل، ثم بعدها قدم أغنية “يا غاليين عليا يا أهل إسكندرية” ونالت أغانيه شهرة كبيرة.
اختارته أم كلثوم معها فى تابلوه «القطن» فى فيلم عايدة، التي قامت ببطولته حيث اعتبر هذا الفيلم بمثابة نقطة انطلاق حقيقية للشاب محمد قنديل ما جعل المخرجين والمنتجين يتهافتون عليه. وكانت أول أغنياته للإذاعة المصرية كانت عام 1946 و هى «يا ميت لطافة يا تمر حنة».
قدم محمد قنديل، للإذاعة أكثر من 45 سنة فى فن الغناء الشرقى وتراثه بين الأغنية الشعبية والموال والدور والموشح وأغنية السينما والأغانى الوطنية والصور الغنائية فى الراديو والتلفزيون.
أشهر أغانى محمد قنديلمن أشهر أغاني محمد قنديل، كانت (بين شطين وميه، سماح، جميل وأسمر، أبو سمرة السكرة، انشالله ما اعدمك)، كما غنى لثورة يوليو أغنية ع الدوار، الراية مصرية، وغني خلال العدوان الثلاثي (يا ويل عدو الدار) وللوحدة المصرية والسورية غنى (وحده ما يغلبها غلاب).
لم يحصر محمد قنديل نفسه في قالب المطرب الشعبي فقط بل هو مطرب متنوع الآداء متعدد المواهب متفاعل مع الأحداث السياسية التي تمر بها البلاد. ففي عام 1958 أثناء قيام الوحدة المصرية السورية غني أغنية من اشهر الاغاني التي في هذه المناسبة وهي (وحدة ما يغلبها غلاب).
تعامل مع كبار الملحنين خلال مسيرته، وغني من تلحين الموجي ومحمود الشريف والطويل/ فقد تعامل معه في أغنيتين وهما بين شطين ومية/ ويا رايحين الغورية عام 1948 ومحمد فوزي كما لحن لنفسه لحنا اعتبر من اشهر اغانيه وهو لحن اغنية (ابو سمرة السكرة).