7 معلومات عن شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف.. شخصية مؤثرة ثقافيا عام 2000
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تصدرت الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، محركات البحث على موقع التواصل الاجتماعي، وكذلك موقع «جوجل»، عقب ظهورها في عدة مناسبات مختلفة، خلال الفترة القليلة الماضية.
مَن هي شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف؟ويرصد «الوطن» فى السطور التالية، أبرز المعلومات التي تجيب عن تساؤلات من هي شاليمار شربتلي؟
- شاليمار شربتلي من مواليد عام 1971.
- نشأت شاليمار شربتلي في جدة بالمملكة العربية السعودية من أب سعودي وأم مصرية.
- ابنة رجل الأعمال السعودي حسن عباس شربتلي.
- تملك 6 إخوة و5 أخوات.
- التحقت شاليمار بكلية الفنون الجميلة في القاهرة.
- في عام 2000 تم وضع شاليمار شربتلي في قائمة أكثر شخصية مؤثرة في الفن والثقافة.
- تزوجت شاليمار من المخرج السينمائي خالد يوسف 2011.
وتصدرت الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي تريندات مواقع البحث والتواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، ومن المعروف عنها دعمها الدائم لزوجها المخرج الشهير خالد يوسف، حيث تحرص في كل المناسبات على إظهار مساندتها ودعمها له وتأكيدها على حبها الكبير له ولأسرتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاليمار شربتلي خالد يوسف خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
خالد عمر يوسف: حملة انتقامية بالجزيرة تُهدد بإغراق السودان في دوامة من الدماء
بحسب يوسف فإن الحملة في الجزيرة لم تكن مفاجئة، فقد سبقتها دعوات منظمة من وسائل الإعلام الموالية للنظام تحرض على الانتقام ممن يُطلق عليهم “المتعاونين”.
الخرطوم: التغيير
قال نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني والقيادي في تنسيقية (تقدم)، خالد عمر يوسف، بأن دخول القوات المسلحة إلى ولاية الجزيرة أدى إلى ما وصفه بـ”المحظور”، مشيراً إلى حملة انتقامية استهدفت المدنيين، أبرزها حادثة كمبو طيبة التي راح ضحيتها العديد من الأبرياء.
وأضاف في تدوينة على منصة (إكس) أن فيديوهات انتشرت تُظهر استهداف المدنيين بتعبيرات عنصرية، بينها مقطع يُسمع فيه قول “كلكم دعامة ده شكل مواطنين”، مما يعكس خطاب كراهية متزايداً.
وأشار يوسف إلى أن للحركة الإسلامية ومنظومتها الأمنية تاريخاً طويلاً من الجرائم والانتهاكات، بدءاً من تقسيم السودان إلى بلدين بإضفاء طابع جهادي على الحرب في الجنوب، مروراً بالإبادة الجماعية في دارفور التي أدين بسببها رأس النظام السابق أمام المحكمة الجنائية الدولية، وصولاً إلى تغذية الحرب الحالية بخطابات الكراهية والعنصرية.
لم يكد يمر يوم واحد على دخول القوات المسلحة للجزيرة حتى حدث المحظور، حملة انتقامية تمثلت في حادثة كمبو طيبة سقط ضحيتها العديد من الأبرياء، وفيديوهات لاستهداف مدنيين لم تخلو من تعبيرات عنصرية مثل الفيديو المرفق ادناه "كلكم دعامة ده شكل مواطنين!".
للحركة الاسلامية ومنظومتها… pic.twitter.com/ZkZClFL51H
— Khalid Omer Yousif (@KHOYousif) January 13, 2025
وأوضح أن الحملة في الجزيرة لم تكن مفاجئة، فقد سبقتها دعوات منظمة من وسائل الإعلام الموالية للنظام تحرض على الانتقام ممن يُطلق عليهم “المتعاونين”، وهو تعبير فضفاض يتسع لتصنيفات سياسية وجهوية وعرقية.
ولفت إلى وقوع حوادث مشابهة في مناطق أخرى مثل الحلفايا وولاية سنار، حيث ارتُكبت انتهاكات وجرائم ضد المدنيين.
وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني أن استمرار هذه الممارسات سيغرق السودان في موجة من العنف والدمار، مشدداً على أن التجارب التاريخية أثبتت أن السلاح لا يجلب سوى الخراب، وأنه لا يمكن لأي جهة فرض مشروعها بالقهر والعنف.
ودعا إلى وقف هذا الإجرام فوراً والتوجه نحو توافق على عقد اجتماعي منصف لجميع السودانيين، محذراً من أن مشروع الحركة الإسلامية لن يؤدي إلا إلى مزيد من الدماء والتمزيق.
كما أكد على أن المقاومة ستستمر رغم التهديدات، وأن السودان لن يكون ملكاً لمن وصفهم بـ “المجرمين”، داعياً إلى تحكيم العقل والعمل من أجل وطن يسع جميع أبنائه.
الوسومآثار الحرب في السودان انتهاكات الجيش السوداني حملات انتقامية خالد عمر يوسف ولاية الجزيرة