- نيفيز: كنت أعرف الهلال قبل قدومي.. وكل شيء يؤكد أن قراري كان جيداً
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نيفيز كنت أعرف الهلال قبل قدومي وكل شيء يؤكد أن قراري كان جيداً، قال اللاعب البرتغالي روبن نيفيز، إنه كان يعرب نادي الهلال قبل الانضمام لصفوفه خلال الانتقالات الصيفية الجارية قادماً من صفوف وولفرهامبتون .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نيفيز: كنت أعرف الهلال قبل قدومي.
قال اللاعب البرتغالي روبن نيفيز، إنه كان يعرب نادي الهلال قبل الانضمام لصفوفه خلال الانتقالات الصيفية الجارية قادماً من صفوف وولفرهامبتون الإنجليزي.
وأضاف نيفيز، خلال مقطع فيديو نشرته حسابات الهلال، اليوم الأحد:"كان لدى الهلال العديد من المدربين البرتغاليين فكنت أرى اسم النادي في الأخبار وأنه من الكبار في آسيا وتفاجئت بعدد الأشخاص العاملين في النادي".
وتحدث اللاعب البرتغالي عن قبوله لعرض الهلال بقوله:"قدموا مشروعاً جيداً لي ووكيلي التقى العديد من الأشخاص الذين تربطهم علاقة بالدوريات الآسيوية وكنت أرغب في خوض تجربة جديدة بمسيرتي وحين أتت الفرص تحدث مع عائلتي والجميع كان سعيدًا وبالتالي كان سهلاً علي الأمر وطالما كنت أحلم بتوفير لهم الحياة التي يحلمون بها".
وأتم نيفيز تصريحاته بقوله:"عندما انتشر خبر انضمامي للهلال كان الأمر جنونياً عبر حساباتي على وسائل التواصل، وجدت أعداداً هائلة من الجماهير، وكل شيء يؤكد أن قراري كان جيداً وأعد الجماهير بتقديم 100% من الجهد والعرق.. وسأقدم كل ما أملك ونقاتل على كل بطولة، من أجل منح الجماهير السعادة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“الجنائية الدولية” تطالب السلطات السودانية بتسليم البشير وتقول “نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون”
في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، طالب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان السلطات السودانية بالكشف عن أماكن تواجد الرئيس المخلوع عمر البشير، ومساعديْه أحمد هارون وعبد الرحيم حسين، واعتقالهم وتسليمهم للمحكمة.
وأكد أعضاء في مجلس الأمن دعمهم لطلب المحكمة، مشيرين إلى أن "الإفلات من العقاب تسبب في استمرار الانتهاكات والجرائم المرتكبة حاليا في السودان".
وقال ممثلو الولايات المتحدة والدنمارك والمملكة المتحدة في المجلس، إن "على السلطات السودانية الاستجابة للنداءات الدولية والكشف عن مكان المطلوبين"، محملين طرفي القتال، الجيش وقوات الدعم السريع، مسؤولية استمرار الانتهاكات.
وقالت ممثلة الولايات المتحدة في مجلس الأمن، إن "الطرفين ارتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مروعة امتدادا للجرائم التي ارتكبت في حرب دارفور"، التي اندلعت عام 2003 وكانت سببا في صدور مذكرة توقيف للبشير ومساعديْه هارون وحسين، بعد اتهامهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
ومنذ عام 2009، تطالب المحكمة الجنائية بتسليم البشير، الذي أطاحت احتجاجات عارمة في أبريل 2019 نظام حكمه.
وكان البشير ومساعديْه قيد الاحتجاز عندما اندلعت الحرب الحالية في منتصف أبريل 2023، ولم تكشف السلطات السودانية حتى الآن عن مكانهم بعد اندلاع الحرب، لكن خان قال في إحاطته أمام مجلس الأمن: "نعرف جيدا أين يوجد المطلوب أحمد هارون".
وفي تصريحات سابقة، أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان أن البشير "في مكان آمن".
وتتهم المحكمة الجنائية الدولية ومنظمات حقوقية السلطات السودانية، بـ"التستر على المطلوبين الثلاثة".
وفي المقابل، بررت السلطات السودانية في مارس الماضي عدم تسليم البشير للمحكمة الجنائية، بـ"صعوبات ناجمة عن الحرب الدائرة في البلاد".
وفي ديسمبر الماضي، قال النائب العام السوداني إنه "لا مجال لإجراء محاكمات خارجية".
وتقول مصادر سودانية إن هناك العديد من المؤشرات التي تؤكد تحرك البشير وهارون وعدد من المطلوبين الآخرين، بحرية في مناطق سيطرة الجيش.
الخرطوم - سكاي نيوز عربية