خالد النبوي يشيد بموقف دولة جنوب افريقيا في محاكمة الكيان المحتل
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أشاد النجم خالد النبوي بالدور الكبير الذي قامت به دولة جنوب افريقيا اليوم في دفاعها عن الشعب الفلسطيني وإدانة الكيان المحتل، وذلك أمام المحكمة الدولية.
وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع التغريدات المصغر اكس، حيث نشر علم الدولة وكتب جنوب إفريقيا.
خالد النبوي خالد النبوي يصف الشعب الفلسطيني بأنه أعظم شعوب الأرض:
وفي سياق آخر قد تحدث النجم خالد النبوي عن الشعب الفلسطيني وذلك في حلقته مع الإعلامي محمود سعد في برنامجه sold out المذاع عبر شاشة CBC.
أظهر الفنان خالد النبوي عرفانه وتكريمه للأم الفلسطينية التى ضحت بأبنائها من أجل فلسطين، قائلًا: "إحنا بنقف مش حداد لا تكريم وتشريف واعتراف بأن أعظم إنسان النهاردة على وجه الكرة الأرضية هي الأم الفلسطينية اللي بتوهب ولادها فداءً ونضالًا لاسترداد الأرض ومفيش أغلى من الأرض، وقبل ما نتكلم عن الأم الفلسطينية أو الفلسطيني لازم نفكر كتير ونحط نفسنا مكانهم ونشوف مين فينا يقدر يستغنى عن ضناه أو يضحي بيه أو يوهبه فداءً لقضية هو مؤمن بيها من 75 سنة".
خالد النبوي
عبر الفنان خالد النبوي عن إعجابه بنشر الوعى بين الشباب بشأن القضية الفلسطينية قائلًا: "الجيل الجديد مبهر في الحياة، وده عظمته جاية من عظمة الأهل اللي ربوا ولادهم بالطريقة دي، النهاردة بنشوف أولاد عندهم 14 سنة بيتابعوا ما يحدث في غزة، سنهم صغير بس شوف بيكتبوا إيه، ده أمل عظيم بيخلي العدو دايمًا غيران منك، هو ده نقطة قوتك، واللي بيدي الأمل النهاردة الأم الفلسطينية وتستغرب أوي من حجم الوحشية، مش معقول حجم اللاإنسانية اللي حاصل".
خالد النبوي يشارك في السباق الرمضاني 2024:
ويذكر أن ينافس خالد النبوي في الموسم الرمضاني المقبل 2024، بمسلسل إمبراطورية ميم، وقد بدأ النبوي التصوير اليوم في منطقة المعادي.
وتدور القصة حول أب يتمرد الاولاد عليه، ويقرون عمل انتخابات واختيار حاكم يحكم الأسرة، والأب يوافق وقرروا اختياره في النهاية لأنهم يحبون والدهم، من المقرر ان يكون 15 حلقة، حيث أن هذه الأعمال البسيطة في عدد الحلقات تكون محببة لدى الجمهور ما دام اكتملت أحداث القصة ووصلت الفكرة للمشاهد.
خالد النبوي أبطال مسلسل إمبراطورية ميم
وجدير بالذكر أن يشارك في بطولة مسلسل إمبراطورية ميم بجانب خالد النبوي كل من حلا شيحة، نشوى مصطفى، نور النبوي، محمود حافظ، والعمل مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، سيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، ومن إخراج محمد سلامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد النبوي جنوب أفريقيا مسلسل إمبراطورية ميم
إقرأ أيضاً:
خالد أبو الوفا: القمة العربية الطارئة في القاهرة لحظة حاسمة لدعم القضية الفلسطينية
أكد النائب خالد أبو الوفا، عضو مجلس الشيوخ، أن القمة العربية الطارئة المنعقدة اليوم في القاهرة، تمثل لحظة مفصلية في مسار دعم القضية الفلسطينية، مشددًا على أن الوحدة العربية أصبحت ضرورة ملحّة لمواجهة التحديات الراهنة، لا سيما في ظل التصعيد المستمر ضد الشعب الفلسطيني ومحاولات فرض واقع جديد في المنطقة.
وأوضح "أبو الوفا" أن التحرك العربي الجماعي في هذه المرحلة الدقيقة، يعكس الإرادة السياسية للدول العربية في رفض التهجير القسري للفلسطينيين، ورفض أي محاولات لتغيير الواقع الجغرافي والديموغرافي في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأشار إلى أن القمة توفر فرصة محورية لوضع خارطة طريق واضحة لإعادة إعمار غزة وتعزيز الدعم السياسي والاقتصادي للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن الوقت قد حان لاتخاذ إجراءات عملية تترجم المواقف العربية إلى خطوات فعلية على أرض الواقع.
وأشاد النائب بالدور المحوري لمصر، مؤكدًا أنها تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تواصل دعمها الثابت للحقوق الفلسطينية، سواء عبر المساعدات الإنسانية العاجلة، أو الجهود الدبلوماسية المستمرة في مختلف المحافل الدولية.
ونوه بأن مصر كانت دائمًا في طليعة الدول التي تسعى لوقف العدوان وإعادة إحياء مسار حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية، مؤكدًا أن المجتمع الدولي عليه مسؤولية تاريخية في الضغط لوقف التصعيد وفتح آفاق جديدة لتحقيق السلام العادل والشامل.
وأشار "أبو الوفا" إلى أن الدول العربية مطالبة اليوم بتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي لدعم الشعب الفلسطيني، من خلال إطلاق مبادرات ملموسة تشمل تعزيز الاستثمارات العربية في فلسطين، وتقديم الدعم الإغاثي الفوري، إلى جانب تفعيل أدوات الضغط السياسي والدبلوماسي لوقف الانتهاكات المتكررة.
وشدد على ضرورة توحيد الموقف العربي في كل المحافل الدولية، ورفع الصوت العربي موحدًا ضد السياسات التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتابع: نثق في قدرة القمة العربية على توحيد الصف العربي، والخروج بقرارات مصيرية تحمي حقوق الشعب الفلسطيني، وتضع حدًا للممارسات العدوانية التي تهدد الأمن الإقليمي والعالمي، والمطلوب اليوم ليس مجرد بيانات إدانة، بل خطوات فعلية تعزز صمود الشعب الفلسطيني وتؤكد أن القضية الفلسطينية ستبقى أولوية عربية لا يمكن التراجع عنها.