صرحت منى عبد الراضي، أمين المرأة للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي أن حملة (مش رفاهية) ستبدأ تدوين يوم الأحد القادم 14 يناير الساعة ٧ مساء للحث على التبرعات العينية الخاصة باحتياجات النساء لإرسالها لنساء غزة، وذلك بالتزامن مع مرور ١٠٠ يوم من الحرب المستمرة على غزة.

وقد تم تدشين حملة"مش رفاهية"في بداية العام الحالي من قبل أحزاب المصري الديمقراطي الاجتماعي، الدستور، العيش والحرية (تحت التأسيس)، وبعض المبادرات النسوية التي رصدت معاناة النساء في الحصول على احتياجاتها الخاصة من خلال ما ينشر على صفحات التواصل الاجتماعي والفضائيات.

وقد بادرت هذه الأحزاب بالاشتراك مع المبادرات في جمع ما يلزم النساء في غزة ما يجعلهن قادرات على الصمود في مواجهة الممارسات البشعة والإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال الصهيوني تجاه الشعب الفلسطيني.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: غزة المبادرات حملة تدوين المصري الديمقراطي

إقرأ أيضاً:

الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟

إسبانيا – كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم.

وشملت الدراسة أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على “لعبة الديكتاتور”، وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات.

وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة PLOS One أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال.

وفي التجربة، تم إعطاء كل مشارك يلعب دور “الديكتاتور” مبلغ 10 يورو، وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين.

ولم يكن “الديكتاتور” يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى. كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي، ولكن مع شريك مختلف، ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل.

وفي المتوسط، وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال. وفي الواقع، كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك، بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50).

وعلى وجه التحديد، تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط، حيث قدمن نحو 3.50 يورو، بينما قدم الرجال 2.50 يورو.

وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير، والسمات الشخصية، والعواطف. ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم: الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف).

كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما.

وقالت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، والتي شاركت في تأليف البحث، إن النتائج فاجأت الفريق. وأضافت: “ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء”.

وأرجعت البروفيسورة بافان هذه النتائج إلى حجم التجربة الكبير، موضحة أن “معظم الدراسات السابقة أظهرت فروقا صغيرة أو معدومة في الكرم بين الجنسين، لكنها لم تكن لديها عدد الملاحظات التي توفرت لدينا”.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • الديمقراطي الكوردستاني: الدعوة للانتخابات إذا استمر الوضع على ما هو عليه
  • الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟
  • الشمري ونظيره المصري يبحثان تفعيل الاتفاقيات الخاصة بمكافحة الجريمة
  • الحزب المصري الديمقراطي ينظم تدريبًا للعضويات الجديدة
  • 12 شرط للتبرع بالأعضاء البشرية طبقا للقانون.. تعرف عليها
  • “أسفار” تطلق تجربة سياحية فريدة تجمع بين رفاهية الشاليهات وسحر طبيعة الطائف
  • عضو الحزب الديمقراطي: موقف عربي واضح ضد تصريحات ترامب الخاصة بالتهجير
  • وزيرا التعليم المصري والإيطالي في زيارة لمركز ريادة لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة
  • وزيرا التعليم المصري والإيطالي يتفقدان مركز "ريادة" لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة
  • «المصري الديمقراطي» ينظم مائدة مستديرة لمناقشة الأمن المائي