“أراد” تطلق مبيعات أرماني بيتش رزيدنسز في نخلة جميرا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أطلقت شركة “أراد”، المتخصصة في التطوير العقاري، مبيعات أرماني بيتش رزيدنسز في نخلة جميرا – دبي، ضمن شراكة مثمرة مع استوديو أرماني / كازا العالمي للتصميم الداخلي والمصمم الياباني المعروف تاداو أندو.
وإلى جانب عمارته المبتكرة وإطلالاته البحرية الاستثنائية، يمتاز مشروع أرماني بيتش رزيدنسز في نخلة جميرا بباقة مختارة من المرافق الخدمية التي تمتد على مساحة 90,000 قدم مربع ومن المخطط تسليم أرماني بيتش رزيدنسز في نخلة جميرا بحلول نهاية 2026.
وقال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن الوليد بن طلال نائب رئيس مجلس إدارة أرادَ : تضع أرماني بيتش رزيدنسز في نخلة جميرا معايير جديدة ضمن سوق العقارات الفاخرة في دبي حيث تعيد تعريف مفهوم الحياة فائقة الرفاهية في إحدى أكثر المناطق فخامة وطلباً على مستوى العالم كما تمثل هذه المساكن الراقية التي طرحتها أرادَ التعاون الأول والوحيد بين جورجيو أرماني وتاداو أندو في قطاع العقارات السكنية وهو ما يعطيها ميزة إضافية على غيرها من الوحدات السكنية الفاخرة في بقية أرجاء المدينة.
وقال جورجيو أرماني رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لدى مجموعة أرماني : نحن واثقون بأن هذه الشراكة الجديدة مع تاداو أندو وأرادَ ستثمر بطرح تجربة معيشية استثنائية وراقية مدعومة بعناصر الهندسة المعمارية الحديثة المُحكمة والتصميم المعاصر الأنيق.
وقال تاداو أندو مؤسس شركة تاداو أندو للهندسة المعمارية: ترتكز فكرة التصميم على إيجاد استمرارية بصرية متناغمة بين المساحات الداخلية والمشاهد البحرية المحيطة من خلال تفاعل عناصر الضوء والظل الأمر الذي من شأنه أن يخلق انسجاماً سلساً ابتداءً من لحظة الوصول إلى المساحات العامة وانتهاءً بالدخول إلى تلك المنازل المتفردة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
خلي عندك مبدأ.. سارة نخلة تنتقد حلا شيحة بسبب الحجاب والتمثيل
هاجمت الفنانة والإعلامية سارة نخلة هجوما حادا على الفنانة حلا شيحة، عقب ما وصفته بـ عودة متكررة ومربكة من وإلى الحجاب، واستخدامه كوسيلة للفت الأنظار، حسب تعبيرها.
سارة نخلة بدأت حديثها في حلقة من برنامج آخر اليوم على قناة هي، قائلة: اللي بيحصل ده مش طبيعي.. كل سنة ونص بنشوف نفس القصة، تتحجب، تتجوز، تختفي، ترجع، تقلع الحجاب، وترجع تمثل. الحجاب مش موضة ولا وسيلة للترند، دي حاجة أكبر وأعمق بكتير.
وتابعت نخلة انتقادها اللاذع، مؤكدة أنها لا تتدخل في النواحي الدينية أو الأخلاقية، لكنها ترى أن ما يحدث من حلا شيحة أصبح يمثل ظاهرة غريبة يجب التوقف عندها. وقالت: أنا مش هعلم الناس الحجاب ولا الالتزام، لكن من حقي أتكلم لما يتحول الحجاب لأداة يتم خلعها وارتداؤها كلما تغيرت الظروف الشخصية.
وأشارت إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا التذبذب، مستعرضة محطات حلا من الحجاب إلى التمثيل إلى الزواج من داعية، ثم العودة مجددا للفن: دي المرة التالتة، وده مش طبيعي. المشكلة مش في لبسك، لكن في الرسائل اللي بتوصليها للناس، وخاصة البنات الصغيرين اللي ممكن يتلخبطوا بسبب اللي بيشوفوه.
وأضافت سارة: لما تقرري تتحجبي، لازم تلتزمي. مش كل ما الظروف تتغير، نرجع نخلع الحجاب ونطلع نبرر بآيات قرآنية وكأن الناس هي اللي ظلمتك. الحقيقة إنك بتظلمي نفسك وبترسخي صورة سلبية جدا عن فكرة الالتزام.
وانتقدت نخلة دفاع بعض الإعلاميات عن حلا شيحة دون طرح الأسئلة الحقيقية، قائلة: بدل ما تدافعوا عنها، اسألوها: هو إيه اللي بيحصل؟ ليه الاضطراب ده؟ لو كل مرة هتطلعي ترند عشان لبستي أو قلعتي الحجاب، يبقى إحنا بنتكلم عن شهرة على حساب رمز ديني مش لعبة.
واختتمت حديثها بمقارنة بينها وبين نجمات الزمن الجميل مثل شمس البارودي وعبلة كامل، مشيرة إلى أنهن حين قررن الاعتزال أو ارتداء الحجاب، فعلن ذلك في صمت واحترام، دون ضجيج أو جدل.
ثم قالت: مشكلتي مش مع حجابك، مشكلتي إنك بتستخدميه كأداة للفت الانتباه، وكل مرة بترجعي بنفس الطريقة. لو صدقتك تاني، أبقى أنا الغلطانة. وربنا يهديكي، ونتمنى تكون التالتة تابتة فعلا.