«الجوازات»: قرار المنع لمن خرج ولم يعد لا يشمل التابعين والمرافقين
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أوضحت المديرية العامة للجوازات أن قرار المنع لمن خرج ولم يعد لا يشمل التابعين والمرافقين.
الفئات المستثناة من القرار
وجاء توضيح الجوازات بعدما تلقت استفسارًا عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" والذي جاء مفاده:عندي استفسار بخصوص تابع انتهت تأشيرة الخروج والعودة الخاصة به خارج المملكة قبل سنتين وانتهت إقامة كفيله ولم يعد يظهر من التابعين في منصة أبشر، هل يمكن له دخول المملكة العربية السعودية ب تأشيرة عمل في الوقت الحالي مع العلم انتهت تاشيرته قبل سنتين".
وجاء رد مديرية الجوازات على النحو التالي: "وعليكم السلام، قرار المنع لمن خرج ولم يعد لا يشمل التابعين والمرافقين. نشكر تواصلكم".
شروط تنفيذ خرج ولم يعد للموظفوفي وقت سابق، كانت الجوازات أوضحت أنه يتم إسقاط الموظف وتنفيذ "خرج ولم يعد" بعد نهاية التأشيرة مباشرة من خلال خدمة "تواصل" عبر منصة أبشر للخدمات الإلكترونية.
خطوات تمديد تأشيرة الدخول والخروج للمكفولوفي وقت سابق أوضحت الجوازات، خطوات تمديد تأشيرة الدخول والخروج للمكفول من خلال الدخول لحسابه بمنصة أبشر أفراد، واختيار أيقونات:
خدمات
- اختيار المقيم
- تفاصيل أكثر
-تمديد التأشيرة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خرج ولم یعد
إقرأ أيضاً:
اتفاق أمني بين تركيا و فلسطين يشمل إرسال قوات عسكرية
وافقت تركيا على مذكرة تفاهم تسمح بإرسال قوات إلى الضفة الغربية المحتلة من أجل تدريب ما أسمته بـ"قوات إنفاذ القانون" الفلسطيني، وذلك بموجب اتفاقية بين أنقرة والسلطة الفلسطينية.
نُشر القرار في الجريدة الرسمية في تركيا، الجمعة، وجاء في نصه: "تقرر الموافقة على مذكرة التفاهم بشأن التعاون في مجال التدريب في مجال إنفاذ القانون بين حكومة الجمهورية التركية وحكومة دولة فلسطين".
وتهدف مذكرة التفاهم، التي حملت توقيع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجال التدريب على إنفاذ القانون، وفقا لما ذكره موقع "NTV" الإخباري التركي.
ومن المقرر أن يقوم الجانبان بإجراء دراسة "تحليل الاحتياجات التدريبية" من أجل تحديد الاحتياجات التدريبية وتنظيم برامج التدريب المتبادل.
وأوكلت مهمة التنسيق في تنفيذ الاتفاق، الذي يمكن أنقرة من إرسال قوات تدريب إلى الضفة الغربية أو استقطاب العناصر الفلسطينية إلى تركيا بهدف التدريب، إلى وزارتي الداخلية التركية والفلسطينية.
يأتي ذلك بالتزامن مع استمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية المحتلة بشكل متصاعد، منذ بدء العدوان الوحشي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس التركي صادق أيضا في حزيران/ يونيو عام 2021 على ما وصف بأنه اتفاقية تعاون أمني مع السلطة الفلسطينية، ليدخل بذلك حيز التنفيذ بعد توقيعه عام 2018.
وأشارت تقارير حينها إلى أن القرار ينظر إليه كخطوة أولى لتطبيق نموذج مماثل لذلك الذي نفذته تركيا مع الليبيين، والذي تمثل في توقيع اتفاقية الصلاحية البحرية مع ليبيا