بروناي تحتفل بزفاف أشهر أعزب في آسيا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
احتفلت سلطنة بروناي يوم الخميس، بزواج الأمير عبد المتين "أشهر عازبي آسيا"، من يانغ موليا أنيشا روزناه، حفيدة أحد مستشاري السلطان.
وأقيمت مراسم إسلامية لمناسبة الزفاف في مسجد السلطان عمر علي سيف الدين ذي القباب الذهبية في العاصمة بندر سري بيغاوان.
أخبار متعلقة مسؤول روسي يهدد باستخدام الأسلحة النووية ضد أوكرانياارتفاع عدد قتلى زلزال اليابان إلى 213 وأكثر من 50 مفقودًاوحضر المراسم السلطان حسن بلقيه وأقاربه وضيوفه.
وتوج الزفاف الملكي بحفل فخم في القصر الضخم المكون من 1788 غرفة وموكب عبر المدينة.
وشارك في الاحتفالات أعضاء من العائلات المالكة الكبرى في العالم وعدد من القادة السياسيين.
ويُعد الأمير عبد المتين أحد أشهر عازبي آسيا، ويُعرف باهتمامه بالرياضة والموسيقى والشؤون الإنسانية.
وحصل الأمير عبد المتين على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة أكسفورد، ويشغل حاليًا منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع في سلطنة بروناي.
الأمير عبد المتين يحيي المدعوين إلى حفل زفافه - وكالاتالابن العاشر للسلطان بلقيهولد الأمير عبد المتين في 29 نوفمبر 1991، وهو الابن العاشر للسلطان حسن بلقيه، سلطان بروناي، وتلقى تعليمه في مدارس بروناي، ثم التحق بجامعة أكسفورد في المملكة المتحدة، حيث حصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية.
بعد تخرجه في الجامعة، عاد الأمير عبد المتين إلى بروناي وبدأ مسيرته المهنية في الحكومة، وشغل منصب وزير الخارجية من 2017 إلى 2023، ثم أصبح نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع في عام 2023.
بالإضافة إلى عمله السياسي، يُعرف الأمير عبد المتين باهتمامه بالرياضة والموسيقى والشؤون الإنسانية. وهو لاعب تنس محترف، ويلعب أيضًا الجيتار.
كما أنه نشط في العمل الخيري، ويدعم عددًا من المنظمات غير الحكومية التي تعمل في المجالات الإنسانية والبيئية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام بروناي سلطنة بروناي الأمير عبد المتين الأمیر عبد المتین
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يهنّئ الحاكمة العامة لنيوزيلندا
"العُمانية": هنّأ حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ فخامة سيندي كيرو الحاكمة العامة لنيوزيلندا بمناسبة العيد الوطني لبلادها.
وأعرب جلالة السلطان خلال برقية التهنئة عن تمنّياته الصّادقة لفخامتها في مواصلة قيادة هذا البلد الصديق، وإنجاز كل التطلّعات التي يرنو إليها الشعب النيوزيلندي الصديق من حياة مستقرّة وآمنة ومتقدّمة، راجيًا لعلاقات التعاون والشراكة بين البلدين استمرار النّمو والتّوسع على مختلف الأصعدة.