سرطان عنق الرحم.. ما هي عوامل الخطر المحتملة؟
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
يعد سرطان عنق الرحم أحد الأورام الخبيثة الرائدة في البلدان النامية، ويحتل سرطان عنق الرحم المرتبة الثالثة بين الأورام النسائية الأكثر شيوعًا في الولايات المتحدة، بعد سرطان الرحم وسرطان المبيض، يعد سرطان عنق الرحم السبب الثاني الأكثر شيوعًا لوفيات السرطان لدى النساء.
وعادة ما تنشأ سرطانات الخلايا الحرشفية من الوصل الحرشفي العمودي لعنق الرحم وتسبقه مراحل سابقة للتسرطن CIN I، CIN II، CIN III.
وتشمل طرق الفحص لسرطان عنق الرحم
مسحة PAP (تقليدية/LBC)الفحص البصري باستخدام حمض الأسيتيك (VIA)الفحص البصري باستخدام يود لوغول (VILI)اختبار فيروس الورم الحليمي البشري.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سرطان عنق الرحم سرطان عنق الرحم
إقرأ أيضاً:
الصحة تستقبل 56 مليونا و427 ألف سيدة لتلقي خدمات الفحص والتوعية
أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال 56 مليونًا و427 ألفًا و878 زيارة من السيدات، لتلقي خدمات الفحص والتوعية، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية المستدامة لدعم صحة المرأة المصرية، وذلك منذ إطلاقها في شهر يوليو عام 2019 وحتى نهاية شهر ديسمبر 2024.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، أن إجمالي عدد الزيارات ينقسم إلى 22 مليونا و396 ألفا و345 زيارة لأول مرة، و21 مليونا و709 آلاف، و888 زيارة دورية، و12 مليونا، و321 ألفا و645 زيارة عارضة.
استعدادا لاستقبال الأشقاء من غزة ..وزير الصحة يشدد على سرعة تسليم مبنى الغسيل الكلويفاتن عبد المعبود لنائب وزير الصحة: تحاليل الزواج بجد والا ورقة بتتمضي؟وزيرا الصحة والتضامن الاجتماعي يتفقدان المراكز اللوجيستية للهلال الأحمر المصري بالعريشوزيرا الصحة والتضامن يشاركان في تعبئة المواد الغذائية تمهيدًا لدخولها قطاع غزةوزير الصحة: مستشفيات شمال سيناء تستوعب 500 من مصابي غزة.. ونقل حالات للمحافظاتوزير الصحة يتفقد مستشفى الشيخ زويد المركزي بمحافظة شمال سيناءوزير الصحة يطمئن على توافر الطعوم للوافدين من معبر رفح البريوزيرا الصحة والتضامن يتفقدان اصطفاف سيارات الإسعاف بالشيخ زويد بشمال سيناءوزير الصحة يتفقد اصطفاف سيارات الإسعاف بمدينة الشيخ زويد في شمال سيناءاستعدادا لدخول المساعدات.. وزيرا الصحة والتضامن الاجتماعي يصلان معبر رفحودعا المتحدث الرسمي، السيدات إلى الاطمئنان الدوري على حالتهن الصحية من خلال الخدمات التي تقدمها المبادرة المستدامة، مؤكدًا أن التشخيص والكشف المبكر عن أورام الثدي يساهم في تقليل العبء على المريض والدولة من خلال الاستجابة الفعالة لبروتوكولات العلاج التي توفرها المبادرة بالمجان، وفقًا لأحدث المعايير العالمية.
وذكر «عبد الغفار» أن 770 ألفًا و905 سيدات ترددن على المستشفيات لإجراء الفحوصات المتقدمة ضمن المبادرة، لافتًا إلى أن المبادرة تقدم خدماتها المجانية لفحص السيدات من خلال 3663 وحدة صحية على مستوى محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى مشاركة 102 مستشفى، لتقديم الخدمة الطبية للسيدات اللاتي تتطلب حالتهن إجراء فحص متقدم، مشيرًا إلى تلقي الاستفسارات من خلال الخط الساخن لمبادرة «100 مليون صحة» على الرقم 15335.
وأضاف «عبد الغفار» أن المبادرة تتبع أحدث البروتوكولات العالمية لعلاج سرطان الثدي، من خلال 14 مركزًا تابعًا لوزارة الصحة والسكان، بالإضافة إلى تفعيل تلك البروتوكولات في 14 مركزًا تابعًا للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية وبالمجان، لافتًا إلى أنه جار تجهيز تلك المراكز للبحوث التطبيقية بهدف الوصول لمراكز بحثية متقدمة في علاج الأورام، ضمن رؤية القيادة السياسية للاهتمام بالصحة العامة للمواطنين.
ولفت «عبد الغفار» إلى أن المبادرة تستهدف السيدات بداية من سن 18 عامًا، وتتضمن الكشف عن الأمراض غير السارية (السكري، ضغط الدم، قياس الوزن والطول وتحديد مؤشر كتلة الجسم، ومستوى السمنة أو زيادة الوزن)، إلى جانب التوعية بعوامل الخطورة المسببة للأمراض غير السارية، بالإضافة للتوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة.
من جانبه، أشار الدكتور حاتم أمين المدير التنفيذي للمبادرة، إلى اكتشاف إصابة 30 ألفًا و798 حالة بسرطان الثدي، وإجراء 402 ألف و988 أشعة ماموجرام، منذ إطلاق المبادرة، إلى جانب سحب 46 ألفًا و989 عينة أورام لتحليلها، وتقديم العلاج «مجانا» للحالات التي تأكدت إصابتها، فضلًا عن توقيع الكشف على 104 آلاف و494 سيدة بالعيادات الأولية للوحدات المتنقلة، وتم سحب وتحليل باثولوجي لـ 46 ألفاً و989 سيدة.
وقال «أمين» إنه يجري متابعة علاج السيدات المصابات سواء الخاضعات للتأمين الصحي، أو منظومة العلاج على نفقة الدولة، مضيفا أنه في إطار الحرص على رفع كفاءة مقدمي الخدمة؛ بالإضافة تقديم الخدمات التدريبية للفرق الطبية شملت “الأطباء والتمريض وفنيي الأشعة، وفنيي باثولوجي” والذين بلغ عددهم 30 ألفا و5 متدربين، بالإضافة إلى استقبال 27 ألفاً و266 مكالمة استفسارية عن خدمات المبادرة.