بوابة الفجر:
2025-02-22@21:13:39 GMT

سرطان عنق الرحم.. ما هي عوامل الخطر المحتملة؟

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

يعد سرطان عنق الرحم أحد الأورام الخبيثة الرائدة في البلدان النامية، ويحتل سرطان عنق الرحم المرتبة الثالثة بين الأورام النسائية الأكثر شيوعًا في الولايات المتحدة، بعد سرطان الرحم وسرطان المبيض، يعد سرطان عنق الرحم السبب الثاني الأكثر شيوعًا لوفيات السرطان لدى النساء.

وعادة ما تنشأ سرطانات الخلايا الحرشفية من الوصل الحرشفي العمودي لعنق الرحم وتسبقه مراحل سابقة للتسرطن CIN I، CIN II، CIN III.

عوامل خطر الإصابة بسرطان عنق الرحمالعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري عالي الخطورة (16،18،31،33)الإصابة بفيروس الهربس البسيط، والكلاميدياصغر السن عند الجماع الأولالتكافؤ العاليالوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفضالأفراد الذين يعانون من ضعف المناعةالتدخين.النقص الغذائي لفيتامين C وE وحمض الفوليك.فحص سرطان عنق الرحم

وتشمل طرق الفحص لسرطان عنق الرحم

مسحة PAP (تقليدية/LBC)الفحص البصري باستخدام حمض الأسيتيك (VIA)الفحص البصري باستخدام يود لوغول (VILI)اختبار فيروس الورم الحليمي البشري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سرطان عنق الرحم سرطان عنق الرحم

إقرأ أيضاً:

خمس دقائق من التمارين تساعد في السيطرة على عوامل الخرف

يمانيون/ منوعات

كشفت دراسة حديثة في جامعة جون هوبكنز بولاية ماريلاند الأميركية اليوم السبت أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.

ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا خمس دقائق يوميًا.

وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.

ووفق “ستادي فايندز”، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.

واستمرت فترة المتابعة في الدراسة اربع سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطًا بدنيًا كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطرًا أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.

وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.

وبالنسبة للعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحديًا لا يمكن التغلب عليه.

ويقدم هذا البحث مسارًا أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلًا للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.

ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.

مقالات مشابهة

  • خمس دقائق من التمارين تساعد في السيطرة على عوامل الخرف
  • فتاة أمريكية تعاني من ورم ضخم ونادر ومخيف.. «له أسنان ومقلة عين»
  • مركز أورام طنطا يستضيف خبير عالمي في علاج أمراض السرطان
  • أسباب وأعراض الإصابة بمرض السكري وطرق الوقاية
  • مجلس محمد بن حمد ينظم جلسة توعوية للنساء
  • الأندية الـ16 المتأهلة إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا والمواجهات المحتملة
  • تركيا.. خبير زلزال يدعو لإدراج الثوران البركاني ضمن المخاطر المحتملة في إزمير
  • ‎فتاة تحذر من عرض بسيط لسرطان عنق الرحم تجاهله الأطباء
  • نتائج مباريات الملحق والمواجهات المحتملة في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا
  • ورم الرقبة قد يكون إشارة لمرض خطير.. تعرف على الأعراض